أولي لحظات 7.8 و 6.1 و 130 زلزالاً آخر يضرب أمريكا! مشاهد مروعة بعد أمطار غزيرة скачать в хорошем качестве

أولي لحظات 7.8 و 6.1 و 130 زلزالاً آخر يضرب أمريكا! مشاهد مروعة بعد أمطار غزيرة

#عاصفة #اعصار #امطار #بردية #الطقس #ثلوج #فيضانات #طقس العالم #سيول #عاصفة نهاية العالم في الساعات الأولى من صباح اليوم تعرضت ولاية نيفادا الأمريكية لزلزال قوي أسفر عن دمار واسع في بعض المناطق، مما أثار الذعر بين السكان وخلق حالة من الفوضى في العديد من المدن بعد أن بلغت قوة الزلزال 5.7 درجات على مقياس ريختر وضرب زلزال قوته 6.4 درجات وسط تشيلي علي بعد 49 كيلو مترا جنوب شرق كوريكو علي عمق 110 كيلو متر مما جعله واحداً من أقوى الزلازل التي تضرب هذه الولاية في العقدين الأخيرين كان مركز الزلزال بالقرب من مدينة رينو، التي تعتبر من أكبر مدن الولاية مما أدى إلى تأثيرات كبيرة في المنطقة وقع الزلزال في الساعة الثامنه صباحًا بتوقيت المحيط الهادئ وكان يُعتقد في البداية أنه مجرد هزة أرضية صغيرة، ولكن تبين لاحقًا أنه كان زلزالًا كبيرًا وقد شعر به سكان الولاية بأكملها، بالإضافة إلى بعض المناطق المجاورة وتسببت الهزات الارتدادية في استمرار الخوف والقلق بين السكان، مما دفع العديد منهم إلى مغادرة منازلهم للبحث عن أماكن أكثر أمانًا وفيما يتعلق بالأضرار البشرية أعلنت السلطات المحلية عن إصابة العديد بجروح متفاوتة إلا أن الأرقام الدقيقة لا تزال في مرحلة التحديث وتم نقل المصابين إلى المستشفيات لتلقي العلاج في حين أن فرق الإنقاذ تعمل بشكل مستمر وتشير التقارير الأولية إلى أن العشرات من المباني التجارية والسكنية قد انهارت أجزاء منها و تضررت مئات المنازل وتسبب الزلزال في أضرار مادية ضخمة في العديد من الطرق السريعة والجسور التي تربط المدن ببعضها مما أثر على حركة المرور وشل الحياة الاقتصادية في بعض المناطق كما تضررت الشركات الكبرى بما في ذلك بعض مراكز التسوق والمتاجر الكبرى مما أوقف العديد من الأعمال التجارية وتسارعت استجابة السلطات المحلية والاتحادية بعد الزلزال حيث تم نشر فرق الإنقاذ و تم إعلان حالة الطوارئ في بعض المناطق الأكثر تضررًا وتم إرسال المساعدات الإنسانية من الطعام والماء إلى المتضررين بالإضافة إلى ذلك تم إرسال فرق من ولاية كاليفورنيا المجاورة للمساعدة في عمليات إصلاح البنية التحتية المتضررة السكان في نيفادا، الذين اعتادوا على الزلازل الصغيرة والمتوسطة بين الحين والآخر كانوا في حالة صدمة من شدة الزلزال الذي كان أكثر قوة من أي شيء قد شعروا به من قبل العديد من السكان عبروا عن مشاعرهم من خلال وسائل الإعلام الاجتماعية مشيرين إلى شعورهم بالعجز والخوف الشديد أثناء وقوع الزلزال أما المرافق الحكومية فقد تم إغلاقها لفترة قصيرة كإجراء احترازي بينما بدأ الكثير من الناس في إصلاح ممتلكاتهم المنزلية ويخشى الخبراء من أن الزلزال قد يسبب آثارًا طويلة المدى على السكان المحليين من الناحية النفسية والاقتصادية