У нас вы можете посмотреть бесплатно زهران ممداني ـ هل هو مسلم من طائفة الخوجة؟ وكيف وصل لحاكم نيويورك или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الحسابات الرسمية لمحمد بن شمس الدين: https://mshmsdin.com/links وسائل الدعم: باتريون / mshms باي بال: https://www.paypal.com/paypalme/MShmsDin عرض محتوى القناة من هنا: / @mshmsdin _________________ 0:00 مقدمة حول زهران ممداني وانتخابه 0:34 ما علاقة الحدث بالعالم العربي؟ 1:28 خلفية زهران ممداني وأصوله 2:22 تعريف طائفة الخوجه وانتماؤه الديني 3:00 اتهامات ترامب ووصفه بالماركسية 3:17 الفارق بين الرأسمالية والاشتراكية والشيوعية 5:26 موقف رجال الأعمال من ممداني 6:16 كيف كسب دعم الشباب؟ 6:38 موقفه من نتنياهو وحركات الطلاب 7:06 وعوده الانتخابية وأفكاره الاجتماعية 7:41 فرح بعض المسلمين بوصوله 8:42 أثر الإسلام على الشخصيات السياسية 9:56 دور ممداني في كسر الإسلاموفوبيا 10:19 أيّ صورة عن الإسلام يقدّم؟ 12:02 هل هو قدوة للمسلمين؟ 13:26 مواقفه السياسية وأثرها على الفطرة 14:30 الخاتمة والعبرة من التجربة في هذا الفيديو نستعرض قصة صعود زهران ممداني، السياسي المسلم الشيعي الديمقراطي الاشتراكي الذي أحدث جدلاً واسعاً بعد انتخابه عمدة لولاية نيويورك، القلب النابض للاقتصاد الأمريكي. نتناول كيف أثار هذا الحدث أسئلة كثيرة في العالم العربي والإسلامي حول مدى تأثير الإسلاميين في السياسة الغربية الحديثة. يبدأ الفيديو بعرض النشأة المتعددة الثقافات لممداني، المولود في أوغندا لأب شيعي علماني وأم هندوسية الأصل، ثم يوضح كيف شكّلت هذه الخلفية مزيجاً ثقافياً ودينياً معقداً. كما نعرض أصول طائفة الخوجه التي ينتمي إليها وموقعها ضمن المذاهب الإسلامية، قبل الانتقال إلى الجانب السياسي، حيث وُجهت له اتهامات من خصومه وعلى رأسهم الرئيس ترامب بأنه يتبنى الفكر الماركسي أو الاشتراكي، وهو ما فتح باب النقاش حول الفرق بين هذه المفاهيم: الرأسمالية التي ترفع يد الدولة عن السوق، مقابل الاشتراكية التي ترى ضرورة ضبط الموارد الكبرى لخدمة العدالة الاجتماعية. يناقش الفيديو أيضاً كيف استطاع ممداني أن يستغل لغة الشباب المعاصرة، والمحتوى المختصر، والتفاعل الميداني مع الناس عبر الشارع والمظاهرات، في كسب الشعبية. يسلّط الضوء على مواقفه المعروفة ضد سياسات نتنياهو في فلسطين، وكيف أثّرت هذه المواقف في الجامعات الأمريكية وبين الشباب الذين رأوا فيه صوتاً معارضاً قويّاً للهيمنة الصهيونية والرأسمالية. لكن التحليل لا يكتفي بذلك؛ بل يطرح سؤالاً جوهرياً: ما معنى أن يصل "مسلم" إلى هذا المنصب؟ هل انتماؤه للإسلام ثقافي أم عقائدي؟ هل يمثّل الإسلام كدين أم كهوية اجتماعية؟ نناقش كذلك فكرة "الإسلاموفوبيا" وكيف أن ظهور شخصيات تعرّف نفسها كمسلمة في مواقع القرار قد يخفف الرهاب من الإسلام ظاهرياً، لكنه يثير قضية أعمق: أيّ إسلام يريد الغرب أن يراه؟ هل هو الإسلام الليبرالي المفتوح الذي يتماشى مع قيم المجتمع الغربي، أم الإسلام الأصيل الذي يجمع بين العقيدة والعبادة والسلوك العام؟ يتعمق الفيديو في التناقض الظاهر بين دعم قضايا العدالة الاجتماعية ومناهضة التطرف من جهة، وبين محو معالم الهوية الإسلامية من جهة أخرى، ويرى أن تقديم نموذج "المسلم العصري المنفتح" قد يخلق شرخاً بين الإسلام كدين رباني، والإسلام كإطار ثقافي أو سياسي متكيّف مع البيئة المحيطة. وبهذا يُطرح التساؤل: هل تحقق مثل هذه النماذج مصلحة للأمة أم تساهم في تضليل صورتها؟ الختام يوجّه المشاهد للتأمل لا للحكم المسبق، مؤكداً أن كل حدث عالمي –وخاصة في أمريكا– له أثر غير مباشر على الأمة الإسلامية، وأن من واجب المسلم اليوم أن يكون واعياً، يفهم المشهد دون انبهار بالسطحيات أو انسياق خلف الانتماءات. فيديو يناقش السياسة بعين شرعية وفكرية، ويوازن بين النقد والتحليل، ليقدّم رؤية تجمع بين الوعي السياسي والبصيرة الدينية، حول معنى النجاح ومفهوم التمثيل الحقيقي للإسلام في عالم متغير.