У нас вы можете посмотреть бесплатно خدعة بسيطة جدا تجعل الناس يرغبون بالاستماع اليك باهتمام كبير или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
بصير معك انك لما بتحكي بقاطعوك كثير او لما تخلص كلامك بتحس ما حدا تفاعل معه؟؟ كيف تتكلم وتجبر الاخرين على الاستماع اليك بصير معك انك لما بتحكي بقاطعوك كثير او لما تخلص كلامك بتحس ما حدا تفاعل معك؟؟ بالمقابل اكيد انتبهت لشخص بتعرفو لما يحكي الكل بيسمعو وبيتفاعلو مع كلامه.. طيب شو السر و كيف ممكن تتكلم وتجبر الاخرين على الاستماع اليك؟ السبب علميا في الاسلوب الي تتبعه في ترتيب كلامك وتقديمه خلال المحادثة .. وانا هون ما رح احكي عن نبرة صوتك او طريقة الوقوف وحركة ملامحك ولغة جسدك رح احكي عن تقنية مختلفة تماما هو اسلوب بسيط طوره صحفي باحث في التواصل اسمه مارتي نيمكو، هذا الاسلوب بقلك شو هو الوقت المناسب لتوقف عن الكلام وتنهي فكرتك يلي بدك تقولها قبل ما الناس يتركوك. اسم هالطريقة "استراتيجية إشارة المرور" ورح نستخدم فيها الألوان الأخضر والأصفر والأحمر، لتنبهك بان وقتك المخصص للكلام خلال المحادثة مع الاخرين انتهى ولازم تقول خلاصة ما عندك باسرع ما امكن. شوف لما بدك تحكي معك دقيقة لتقول الكلام يلي بدك تقوله وتترك انطباع جيد .. تعالو نشوف كيف بكون مخ ااالاشخاص يلي عم يسمعوك عم يشتغل اثناءء كلامك مع كلامك .. اول 20 ثانية تضيئ اشارة المرور الخضراء الان تعال نتخيل انك بدأت بالكلام للحديث عن رايك في السفر الى تركيا فأول 20 ثانية من الكلام هي "فترة الضوء الأخضر" اللي بيعطيك فيها المستمع اهتمامه ليعرف شو الجديد يلي عندك ، وشو يمكن انك تضفله معلومة فائدة قصة ، وفي هذه الثواني العشرين يكون كلامك غالباً وثيق الصلة بالفكرة اللي عم تحكي عنها والي هي كمثال السفر لتركيا.. هون بتكون قمة الاهتمام بكلامك من قبل من يسمعك وكل ما طال بك الحديث ستجد انك تشعبت للتحدث عن امر بعيد عن اهتمام الشخص يلي امامك. وهون دخلت بال 20 ثانية التي تضيئ فيها اشارة المرور الصفراء الثواني العشرين التالية تبدأ الاثارة والتشويق في كلامك بالتناقص، ويمكن تلاحظ بعض الاشارات الي بيعملها من امامك توحي بتشتت انتباهه لانك ما عدت قادرا على لفت انتباهه، لذللللللك ...في هذه الثواني حاول ان تقول شو عندك وتسكت او تمرر الحديث لمن يستمع اليك، بان تطرح عليه سؤالا.. او مثلا تقله شو ممكن تضيف على كلامي وهيك بتعطي روح جديدة للحديث. اذا ما عملت هيك انت انتقلت الى ال 20 ثانية الثالثة الي تضيئ فيها اشارة المرور الحمراء.. اشارة المرور الحمراء بعد 40 ثانية من بدءك في الكلام دخلت الان في مرحلة ستطغى عليها الثرثرة لانك قلت زبدة فكرتك في الثواني الاربعين الاولى، و بهي المرحلة عندك عشرين ثانية لتترك انطباعاً جيدا عنك وعن اسلوبك بالكلام وعمق شخصيتك، قبل ما يقاطعك حدا وكانو عم يقلك خلصنا بقا لشعوره بان كلامك لا شيئ جديد فيه. اذا تجاوزت الدقيقة في مداخلتك وقطعت اشارات المرور الثلاثة فتوقع ان لا يمنحك الاشخاص انتباههم في المرة الثانية الي تبارد فيها بالكلام بنفس القدر الذي منح لك في المرة الاولى، وستلاحظ انك تتعرض للمقاطعة كثيرا عندما تتكلم لشعور عند من تحدثهم بانك ثرثار.. لتات. وللاشارة فقط قد لا تنطبق هذه الاستراتيجية على بعض الاحاديث الهامة والمحورية في محادثاتك، لكنها تنطبق على محادثاتك التي تدور مع مجموعات من الاصدقاء او الزملاء سواء كنت تعرفهم او تتعرف عليهم الان ، قد لا تتفق مع كلامي بس رح أطلب منك ان تراقب هذا الشي في نقاشاتك القادمة مع الاخرين. فمشاركتك في اي حديث مع الاخرين تشبه الى حد ما عود الكبريت عندما تشعله يتوهج بقوة .. ثم يقل اشتعاله ويحترق ثم ينطفئ، وفي الوقت الذي تظن فيه ان كلامك متوهج ومضيئ لا يرى الاخرون سوى الثرثرة وربما هذا دافعهم لينفضوا من حولك، ان لم يكن الان ففي المرة القادمة... راقب نفسك .