في جنازة ابني، همست زوجته بصوت عالٍ: "لن أعتني بتلك العجوز الساحرة..." скачать в хорошем качестве

في جنازة ابني، همست زوجته بصوت عالٍ: "لن أعتني بتلك العجوز الساحرة..."

بالقرب من نعش ابنها، جلست زينب على كرسيها المتحرك، محطمة وصامتة، لا تقوى على البكاء... حتى سمعت كنّتها تهمس ببرود: "لن أعتني بتلك العجوز الساحرة أبدًا". في اليوم التالي، اكتشفت أن ابنها الراحل ترك لها كل شيء في وصيته: المنزل، المتجر، الأموال... ولكن لماذا؟ وماذا كان يخفي قبل وفاته؟ بين نظرات الحقد، والسمّ المخلوط بالشاي، وتسجيلات خفية، تكتشف زينب أن ابنها لم يمت صدفة. كانت هناك خيوط كثيرة تتشابك في الظل... خيانة، طمع، وعدالة مؤجلة. ومع أنها لا تستطيع المشي ولا الكلام، تبدأ حربها الصامتة لتكشف الحقيقة، وتفجّر الأسرار التي دفنها الجميع. هذه القصة ليست فقط عن الظلم، بل عن القوّة التي تنبع من أعماق الألم، وعن الحب الذي يبقى حتى بعد الفقد. حلقة بعد حلقة، ستكشف زينب، بمساعدة شخص وفيّ، ما لم يتوقعه أحد... وستُجبر الجميع على مواجهة الماضي. شاهد القصة الكاملة الآن، وادعم القناة عبر الإعجاب بالفيديو، الاشتراك، وتفعيل الجرس. ولا تنسَ أن تكتب في التعليقات من أي مدينة أو بلد تشاهدنا. نحن نقرأ كل تعليق!