У нас вы можете посмотреть бесплатно وثائقي السباق نحو الكرة الذهبية لسنة 1998بين زيدان والظاهرة رونالدو وريفالدو وأوين و شوكر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
Jerseys & T shirts at : https://bit.ly/3OLVz9m Get 5% OFF use: FLS2022 ------------------------------------------------------------------------------------- للتواصل والإعلان ◄ [email protected] ------------------------------------------------------------------------------------- وثائقي السباق نحو الكرة الذهبية لسنة 1998بين زيدان والظاهرة رونالدو وريفالدو وأوين و شوكر Script : Ilyes Barhoumi / Contact : [email protected] Voice Over : Amine Gaboua / Contact : [email protected] Editing : Slim Somai / Contact : [email protected] جائزة الكرة الذهبية لسنة 1998 لم تكن كغيرها من الجوائز فقد تصارع عليها حتى الرمق الأخير، 5 من خيرة اللاعبين في ذالك الجيل فكل من أويين و رونالدو وريفالدو وزيدان ودافور شوكر كانو يطمحون لنيل اللقب ولكن كان لابد أن تنام الأميرة في بيت أحد الأساطير.... في هذا الوثائي سنغوص في تفاصيل التتويج باللقب الفردي الأغلى على مستوى العالم سنة 1998 وسنتابع موسم الـ5لاعبين الذين كانو مرشحين للفوز بالجائزة. لكن المباراة الثالثة والتي تشوبها حتى الأن شبوهات تلاعب عجز البرازيل على الإنتصار فيها وتمكن منتخب النرويج حينها من قلب المباراة رأس على عقب، فبعد أن سجل بيبيتو أول أهداف المباراة في الدقيقة الـ78 تمكن منتخب النرويج من تعديل النتيجة في الدقيقة الـ83، قبل أن يخطف رجال الشمال الإنتصار في الدقيقة الـ89 من علامة الجزاء معلنين بذالك تأهلهم في المرتبة الثانية. وكان نفس الملعب الذي أقيمت عليه أخر مباريات المجموعة الأولى في مدينة مرسيليا هو ذاته الذي أقيمت عليه فعاليات الجولة الأولى من المجموعة الثالثة والتي حظر بقوة المنتخب الفرنسي بقيادة أسطورة وسط الميدان زين الدين زيدان... وأمام سهولة مأمورية فرنسا والبرازيل لم يكون مايكيل أوين ومنتخب إنجلترا في مهمة سهلة فقد واجهو منتخبات أكثر شراسة... فالمباراة الأولى لمنتخب إنجلترا كانت الأسهل أمام المنتخب التونسي وتمكن الإنجليز من الفوز بهدفين دون رد بعد أن سجل ألان شيرار أولى أهداف المباراة في الدقيقة الـ43 وسجل بول سكوليز الهدف الثاني في الدقيقة الـ89. لكن المبارايات اللاحقة لم تكن سهلة.. حيث إنهزم انجليز في الجولة الثانية أمام منتخب رومانيا بهدفين مقابل هدف واحد. فبعد أن سجل مولدوفان أول أهداف المباراة لرومانيا في الدقيقة الـ 47 عدل أوين الكفة لفائدة منتخب بلاده وسجل أول أهدافه المونديال إلى الفرحة لم تكتمل لإبن الـ18 ربيعا حينما تمكن دان بيتريسكو من حسم المباراة لفائدة رومانيا في الدقيقة الـ90. وكان على منتخب إنجلترا إذا اراد الثاهل إلى الدور الثاني الفوز على منتخب كولمبيا العنيد في الجولة الأخيرة. وتمكن في تلك المباراة دافور شوكر من تسجيل ضربة جزاء تحصل عليها زميله اسانوفيتش في الدقيقة الـ47 معلنا بذالك تأهل المنتخب الكرواتي إلى الدور الربع النهائي. ولعل أول إسم سيسقط من هذه القائمة سيكون مايكيل أوين الذي فشل منتخب بلاده من الت(اهل إلى الدور المقبل حينما عجز عن الفوز على منتخب الأرجنتين بعد أن تعادل الفريقين بنتيجة هدفين لكل منهما ولم يشفع لأوين تJحصله على ضربة جزاء في الدقيقة الـ 9 حولها زميله شيرار إلى هدف ولا تسجيله للهدف الثاني في الدقيقة الـ19 ولا حتى ضربة الجزاء التي نفذها... حيث أن منتخب الأرجنتين تمكن من حسم المبارات في ركلات الجزاء بعد أن عجز كل من بول إينس ودافيد باتي عن التسجيل. وخرج أوين من المونديال ومن سباق الكرة الذهبية بدموع الهزيمة. أما مباراة كرواتيا فكانت أمام منتخب ألمانيا... وكانت كل التوقعات تشير أن الألمان في مهمة سهلة وشكلية...لكن زملاء شوكر فاجأو الجميع... فقد تمكن اللاعب روبيرت جارني من إفتتاح النتيجة في الدقيقة الـ45 قبل أن يضيف زميله جوران فلافويتش الهدف الثاني في الدقيقة ال80 ليختتم شوكر مهرجان أهداف الكروات في الدقيقة الـ85 ليصبح حينها هداف المونديال ويعلن نفسه كمرشح أول للفوز بالكرة الذهبية في صورة تمكنه من قيادة منتخب بلاده للفوز على المنتخب الفرنسي في مباراة نصف النهائي. تمكن تورام بعد دقيقة واحدة من تعديل النتيجة قبل أن ينهي أحلام شوكر وكرواتيا في الدقيقة الـ70 معلنا بذالك أن منتخب بلاده سيلعب نهائي المونديال. كان الظاهرة رونالدو هو نجم البرازيل في المونديال بتفوق طفيف على زميله ريفالدو بالإضافة إلى أنه تمكن من الحصول على لقب أوروبي رفقة نادي إنتر عكس زميله الذي إكتفى بالألقاب المحلية رفقة البرسا. أما من جهة الديوك فكان النجم الأول والأخير هو زيزو رغم عدم مساهمته الكبيرة من ناحية الأهداف إلى أنه قد سيطر على خط وسط الميدان في معظم مباراة الديوك. وكان الفائز بالمباراة النهائية هو نفسه من سيكون أفضل لاعب في العالم لسنة 1998. وقدم زيزو أفضل مباراة في مسيرته أمام بهتة البرازيلين، وتمكن في الدقيقة الـ27 من تسجيل أول أهداف المباراة، وبنفس الطريقة تمكن في الدقيقة الـ 46 من تسجيل الهدف الثاني، قبل أن يعلن إيمانيول بيتي في الدقيقة الـ 93 عن فوز الديوك الفرنسية بمونديالهم الأول و تتويج زيزو بكرته الذهبية الوحيدة. كان موسما استثنائيا ما بين الصراعات الفردية والجماعية وكسب زيزو الرهان وحل في المرتبة الأول في ترتيب فرانس فوتبال برصيد 244 نقطة وحل دافور شوكر ثانيا برصيد 68 نقطة متقدما بنقطتين فقط عن رونالدو الذي حل ثالثا بـ66 نقطة وجاء مايكيل أوين في المرتبة الرابعة برصيد 51 نقطة وأنهى ريفالدو السباق في المرتبة الخامسة برصيد 45 نقطة.