У нас вы можете посмотреть бесплатно جبل قاف والأراضي السبع: لغز خرائط الإدريسي ومكان سدّ يأجوج ومأجوج الذي اختفى من التاريخ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
منذ أن خطّ الإدريسي خرائطه على رقّ الغزال قبل تسعة قرون، والعالم يقف أمام لغزٍ لا يُفكّ… خرائطٌ كشفت عن سبع أراضٍ، وجبالٍ ملتفّة حول الأرض كأنها أطواق من نورٍ وسرّ، وعلى طرفها جبل غامض اسمه جبل قاف… جبلٌ اعتقد القدماء أنه حدّ الدنيا، وحصنٌ سماوي يفصل عالم الإنس عن عوالم الجنّ والملائكة، وأنّ خلفه سُجن يأجوج ومأجوج بعد أن بنا عليهم ذو القرنين سدّه العظيم. لكن السؤال الذي حيّر العلماء: أين اختفى جبل قاف من خرائطنا الحديثة؟ ولماذا لم يُعثر على أثرٍ له في أي قارة؟ وهل يمكن أن تكون خرائط الإدريسي قد أخفت موقعًا حقيقيًا خشي البشر من اكتشافه؟ الإدريسي وخرائط ما قبل العلم: في القرن السادس الهجري، وفي بلاط ملك صقلية روجر الثاني، جلس الجغرافي المسلم الشريف الإدريسي يرسم خريطةً للعالم بدقةٍ أذهلت أوروبا. لكن هذه الخريطة لم تكن كسائر الخرائط، فقد كانت مقلوبة الاتجاهات، الجنوب في الأعلى والشمال في الأسفل، وكأنها رؤية مقلوبة لعالمٍ مقلوب! وفي أطرافها… دائرة عجيبة تحيط بالأرض، كتب عليها الإدريسي: «جبل قاف يحيط بالأرض إحاطة الخاتم بالإصبع». هذا الجبل بحسب المرويات القديمة، أصل السماء ولونه أزرق كاللازورد، ومنه تنعكس زرقة السماء على أعين البشر. الإدريسي لم يكن رسّام أساطير… بل كان عالِمًا اعتمد على مشاهدات البحّارة ورحلات الملوك وخرائط الأمم. فهل يمكن أن يكون جبل قاف حقيقيًا؟ أم أنه رمزٌ كونيّ لفصلٍ بين العوالم السبعة التي تحدّث عنها القرآن؟ الأراضي السبع في القرآن: قال الله تعالى: «اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الْأَرْضِ مِثْلَهُنَّ» [الطلاق: 12] آية حيّرت المفسّرين منذ قرون، فهل المقصود سبع طبقات أرضية؟ أم سبع عوالم متوازية؟ يرى بعض المفسّرين، ومنهم القرطبي وابن كثير، أنّ لكل أرضٍ خلقًا وسكّانًا، وأنها عوالم مختلفة في الزمان والمكان. بينما يربط آخرون هذا المفهوم بفكرة العوالم المتوازية التي يتحدث عنها العلم الحديث. وإذا كانت الأرض سبعًا، فإن الإدريسي ربما رسمها كما سمعها من علماء المسلمين، فجاءت خرائطه شاهدةً على علمٍ فُقد مع الزمن. هل يعقل إذن أن يكون سدّ يأجوج ومأجوج في إحدى هذه الطبقات أو الأراضي السفلية التي لا نراها؟ وأن يكون جبل قاف هو الحدّ الفاصل بين عالمنا والعالم الذي حُجز فيه أولئك القوم؟ سدّ يأجوج ومأجوج... البوابة المفقودة: يروي القرآن الكريم قصة ذو القرنين الذي جاب الأرض حتى بلغ «بين السدّين»، وهناك وجد قومًا لا يكادون يفقهون قولًا، فبنَى سدًّا عظيمًا من الحديد والنحاس المذاب ليحجز يأجوج ومأجوج، أقوام الفساد الذين سيخرجون في آخر الزمان. لكن… أين موقع هذا السد اليوم؟ ولماذا اختفى من التاريخ؟ علماء وجغرافيون حاولوا تحديد موقعه بين القوقاز وآسيا الوسطى، بينما تقول خرائط الإدريسي إنّه يقع في منطقةٍ شماليةٍ تفصل «الأرض العامرة» عن «الأرض الموحشة»… أرضٌ لا يُسمع فيها صوت، ولا يُرى فيها بشر. ويرى بعض الباحثين المعاصرين أن الإدريسي ربما أشار إلى جبال كازاخستان أو سيبيريا كموقعٍ محتمل للسد، وأنّ جبل قاف قد يكون الاسم القديم لتلك السلسلة الجبلية التي تحيط بالأرض من أقصى الشمال. العالم المحجوب خلف جبل قاف: تقول الأساطير القديمة إنّ وراء جبل قاف عوالمَ من الجنّ والعوالم الخفية، وإنها ليست خرافة بل انعكاس لرؤية ميتافيزيقية تحدّثت عنها الكتب السماوية والقصص الدينية. ويُروى أن النبي محمد ﷺ حين أُسري به إلى السماء، مرّ بعوالم لم يطأها بشر، وقال عن يأجوج ومأجوج إنهم يحفرون السد كل يوم حتى إذا كادوا يرونه، قال الذي عليهم: «ارجعوا فستحفرونه غدًا»، فيعيده الله كما كان حتى يأتي أمره في آخر الزمان. خرائط الإدريسي… الرسالة التي لم تُفهم: عندما أعيد تحليل خرائط الإدريسي بالوسائل الحديثة، وجد العلماء شيئًا مدهشًا: الدوائر التي أحاطت بالأرض ليست مجرد زخرفة فنية، بل تطابق خطوط الطول والعرض في خرائط ناسا الحديثة بشكل مذهل! فكيف استطاع الإدريسي رسمها بدقّة دون تلسكوبات؟ هل ورث علمًا من حضاراتٍ سبقت الطوفان، من قوم نوح أو قوم عاد الذين قيل إنهم كانوا يبنون مدنهم بالنجوم؟ أم أنه استخدم معارف نقلها من مصادرٍ ضاعت في التاريخ، تمامًا كما ضاع سرّ أتلانتس والأراضي السبع؟ بين الجغرافيا والعقيدة القرآن يربط بين «الأرضين السبع» و«السماء السبع» في تناغمٍ بديع، مما يجعل فكرة الأكوان المتعددة والعوالم الخفية أقرب إلى الواقع الروحي منها إلى الخيال العلمي. وقد قال بعض العلماء إنّ جبل قاف رمزٌ للحدّ الكوني الذي لا يُتجاوز، بينما اعتبره آخرون مكانًا حقيقيًا في أقصى المشرق أو الشمال. لكن كلّ هذه النظريات تلتقي في فكرة واحدة: أنّ الأرض ليست كما نراها، وأن هناك أسرارًا خفيّة حجبتها الجغرافيا الحديثة تحت اسم «الخيال». بين الحقيقة والأسطورة: هل يمكن أن تكون خرائط الإدريسي أقدم خريطة لأراضٍ لم نكتشفها بعد؟ هل كانت تشير إلى أقاليم داخل الأرض أو فوقها؟ ولماذا طُمست النصوص التي تذكر جبل قاف من الكتب الجغرافية الحديثة؟ العلماء الغربيون يعتبرونها رمزية، لكنّ علماء المسلمين القدماء، كالبيروني والطبري، تحدثوا عنها كحقيقةٍ جغرافية. وبعض روايات السيرة تذكر أن النبي ﷺ أشار إلى جبل من زمرد في أطراف الأرض يعكس ضوء السماء… فهل يمكن أن يكون هذا الجبل هو نفسه قاف؟ أسئلة للنقاش: هل تؤمن بوجود جبل قاف كحقيقة مادية أم أنه رمز روحي؟ هل يمكن أن تكون خرائط الإدريسي وصفًا لعوالم ما قبل الطوفان؟ هل اختفى سد يأجوج ومأجوج لأن الله حجبه عن أبصار البشر؟ ولماذا تتشابه خرائط الإدريسي مع صور ناسا للأرض رغم مرور 900 عام؟ هل تقع الأراضي السبع فوق بعضها كما في النصوص، أم هي سبع عوالم مختلفة؟ وهل من الممكن أن يكون جبل قاف هو مركز الطاقة الذي تتحدث عنه الحضارات القديمة؟ #جبل_قاف #خرائط_الإدريسي #الأراضي_السبع #يأجوج_ومأجوج #ذو_القرنين #نفحات_وثائقية #غموض #نهاية_الزمان #علامات_الساعة