Скачать с ютуб ممدوح الشيخ : هكذا رأيت الشيطان في لاليش .. وما قصة عدي بن مسافر الصوفي الذي تعاطف مع إبليس в хорошем качестве

ممدوح الشيخ : هكذا رأيت الشيطان في لاليش .. وما قصة عدي بن مسافر الصوفي الذي تعاطف مع إبليس

اشتركوا في قناة ذات مصر البديلة    / @zatmasrvideo   #ذات_مصر #فيديو_ذات_مصر ى الملاحظات التي خرجت بها من زيارة لالش هذه القرية التي يوجد فيها محج الإيزيديين أنها منطقة وعرة والوصول إلى المناطق الوعرة قبل أن تظهر الوسائل التكنولوجية الحديثة التي عرفناها لاحقا كان أمر صعب على أي سلطة داخل المحج هناك قبر لشخص أسمه عدي بن مسافر وهم يقدسونه عدي بن مسافر كان في ظل الحكم الإسلامي لهذه المنطقة وبالتالي الصلة بينه وبين الإيزيديين غامضة حتى اليوم وفيها روايات متعددة وسبب تقديسه غامض والبعض يروي رواية مدارها إنه عدي بن المسافر كان متصوفا متطرفا وكان يتعاطف مع إبليس أنا التقيت ببعض كبار الطائفة العلوية وسالتهم بوضوح من تعبدون؟ قوة أو قدرة أو سلطة من يراك وأنت لا تراه أنا من أنصار جورج زيميل وهو فيلسوف غربي كتب في العام 1,900 ورقة بحثية أصبحت شهيرة جدا جدا جدا بتؤسس لدراسة السرية من منظور العلوم الإنسانية هو يرى أن السرية شر في المطلق وأنه تجلب دائما الرزائل وتجمع في المكان الذي تمارس فيه ما يمكن أن يؤدي إلى أن الناس تخدع وتحقق أهداف على عكس الأهداف المعلنة وبالتالي استمداد القوة من الخفاء هذا شئ خطير جدًا خذ مثال السامري السامري عندما خدع بني إسرائيل في غياب موسى عليه السلام قال بصرت بما لم يبصروا به وبالتالي القدرة على إدراك شيء لا يدركه عامة الناس أو معرفة شيء لا يدركه عامة الناس ثم استخدامه للسيطرة عليهم منطق إبليسي رب العزة سبحانه وتعالى عندما أخبرنا بعداوة إبليس لآدم وبني آدم لم يكتفي بالنهي عن اتباع إبليس بل نهى عن اتباع خطوات الشيطان إبليس اعترض على وجود آدم ولا اعترض لأنه اتكرم بعد ما اتخلق ولا اعترض بعد أمر السجود المسألة الثانية أنه قرر أن الموقف عقلي وليس نفسيا رغم أنه موقف نفسي تجد في القرآن الكريم أنه إبليس عندما انطلق في وعيده لآدم وبنيه لم يفكر في نجاته هو على الإطلاق لم يفكر فيه أن يتوب قال أنظرني إلى يوم يبعثون يعني أيه؟.. أنا عايز المعركة تمتد فقط طيب حضرتك لما المعركة تمتد أنت عايز تنجو في الآخرة لا أنا عايز أهلك الآخر إبليس أراد أن تكون مكانته بناء على المدة التي صنع منها وهذا هو نفس الأساس الفكري والفلسفي للعنصرية أنا أفضل لأنني أبيض أنا أفضل لأنني آري حتى أنه في بداية القرن الـ 20 حصل حاجة أقرب للنكتة ظهر مفكر أفريقي يهودي ادعى أنه ردا على العنصرية الغربية لن نطالب بالمساواة بل سنسوغ نظرية الأسود فيه أفضل من الأبيض في مرحلة أخرى تجد إنه تصورات أيديولوجيا أخرى زي الفيمنست أو التمركز حول الأنثى افترضت زي ما نوال السعداوي أختارت عنوان لكتابها أن الأنثى هي الأصل القرآن الكريم يؤكد أن رب العزة سبحانه وتعالى خلق لآدم من نفسه الزوج التي أنساته نوال السعداوي بتقولك لا الأنثى هي الأصل وده عنوان كتاب من كتبها وفيه رسالة أيديلوجية وعقائدية لها مثلًا كلام عن إبليس كانت رأيها انه إبليس كان كويس ومبهج وديمقراطي مش هي بس كتير كده طابور طويل من الكتاب بدأ بمتصوفة متطرفين انتصفو لإبليس في مواجهة آدم وفي مواجهة رب العزة سبحانه وتعالى وانتهى بصادق جلال العظم الذي اعتبر أن الله ظلم إبليس