У нас вы можете посмотреть бесплатно سفراء كاذبون | الرادود أيمن محمد والسيد حسين المالكي | شهادة الإمام الجواد (ع) 1443هـ | عزاء واديان или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
جمعية سترة #واديان الحسينية الثقافية { #سفراء_كاذبون } ◖ استشهاد الإمام محمد #الجواد عليه السلام ◖ ليلة 29 ذو القعدة 1443هـ ◖ موكب عزاء سترة واديان ◖ الرادود الحسيني | #أيمن_محمد ◖ الرادود الحسيني | #سيد_حسين_المالكي ◖ كلمات الشاعر | أ. #سيد_حسن_السادة ◖ تسجيل | علي طوق ◖ مكساج | علي مبارك ◖ مونتاج | أحمد عاشور ◖ تنفيذ وإخراج | اللجنة الإعلامية @WadyanSociety ############ ليِّـتَ شِـعْـرِيِ أَيِّـنَ قَـدْ غُـيِّـبْـتَ عَــنَّـا؟ فَـبِـنَـفْـسِيِ غَـائِـبٌ لَـمْ يَـخْـلُـوُا مِــنَّــا وَأَمَـــــانِــــيِ شَـائِـــقٍ حُــــرٍّ تَـــمَـنَّــىٰ وَحَــــنِــيِـــنٌ لِـــمُـحِـــبٍ فِـيِـكَ حَـــنَّـا صَـــاحِبَ الــعَـصْـرِ سَـلَامَـاً لَـكَ حُــبَّاً سَـــيِّــــدِيِ يَـا حُـجَّـةَ اللَّٰهِ أغِــثْــنَـــــا دُلَّــنِــيِ أَيِّـــنَ الــنَّــــوَىٰ؟ هَـلْ بِـرَضْـوَىٰ أَمْ طُـوَىٰ؟ سَـــيِّــــدِيِ أَيِّـنَ لِــقَــاكَ؟ هَــوَاكَ حِــسِّــيِ فَــمَــتَــىٰ شَـوُقَـــاً أَرَاكْ؟ فِـــدَاكَ نَـفْـسِـيِ يَــا وَرِيِــــثَ الأَنْـبِـيَـــاءْ يَــا سِــــرَاجَ الأَوُلِـيَــــاءْ هَـلْ إِلَـيِّـكَ مِنْ سَبِيِــلٍ؟ وَفِـيِـهِ تُــلْـقَــىٰ؟ هَـلْ إِلَـيِّـكَ مِنْ رَسِيِـلٍ؟ فَـمِـنْـهُ أُسْـقَــىٰ؟ يَــا أَمَــانَ الـخَـائِـفِـيِـنْ يَــا ضِـيَاءَ الـصَّالِـحِيِـنْ يَــا رَجَـاءَ الـعَـاشِـقِيِـنْ أَيَـــا مَــهْــدِيْ يَــا دُعَــاءَ الـعَـارِفِـيِـنْ يَــا فَـلَاحَ الـمُفْـلِـحِيِـنْ يَــا وَلِــيَّ الـمُؤْمِنِيِـــنْ أَيَـــا مَــهْــدِيْ سَـــيِّــــدِيِ نَـشْـكُـوُ بِـصَـمْـتِ الـزَّفَـــرَاتِ مِــنْ زَمَـــانٍ غَـــارِقٍ فِــــيْ الـــشُــبُــهَاتِ جَـــائَــنَـا الــشَّـيْــطَـانُ فِـيْ زِيِّ الـتُـقَــاةِ بَـــاغِــيَـاً يَــهْــفُــوُ لِــعَــقْـدِ الأَزَمَــــــــاتِ وَلَــــدَىٰ جِـــيِــلِ الــثَــمَـانِـيِـنَـــاتِ عِــلْـمٌ عَـــنْ أُنَـــاسٍ طَـــعَــنُــوُا فِـيْ الـسُـوُرَاتِ سُـــفَـــرَاءٌ كَــاذِبُــــوُن جُــهَــــلَاءٌ وَاهِــــمُـوُنْ نَـــاصَــرُوُا فِـيْ جَهْلِهِمْ خُـطَّــةَ الـيَـهُـوُدِ فَــغَــدَىٰ تَــجْـدِيِــدُهُـمْ مَـبْـــدَأَ الجُـحُوُدِ جَـحَـدُوُا بِــالْـمُـعـجِـزَاتْ وَاسْـتَـبَـاحُـوُا الـحُرُمَـاتْ حَـارَبُـوُا الـسِـتْــرَ جِــهَارَاً بِـلَا حَــيَـــاءِ حَــرَّفُـوُا الـقُـرْآنَ لَــهْـــوَاً بِـلَا إنْــتِــهَاءِ جَــادَلُــوُا فِـيْ الـمُـنْـزَلَاتْ فِيْ الـضُحَىٰ وَالذَارِيِــاتْ طَـــعَــنُــوُا فِـيْ النَّازِعَاتْ وَفِْيْ الـحَـشْـرِ هَــزِئُــوُا بِــالـمُـرْسَــــلَاتْ وَبِـمَـتْــــنِ الـحُـجُـــــرَاتْ وَبِــحَــــقِ الـعَـــادِيَــــاتْ وَالــزُمـــرِ --------------------------------------- جَــــــاءَ الـغَـادِرُ الـخَـوَانْ فِـيْ حِــلْــفٍ مَعَ الشَيْطَانْ بِـفْـسْقٍ يَـقْـمَـعُ الأَوُطَــانْ وَبِالـفُـجُـوُرِ جَــائُـوُا لَا بِــلَا عُـنـوَانْ مِـنْ مَــزْبَــلَةِ الأَزمَـــانْ عَــادَوُا مَـنْـهَـجَ القُرْآنْ هَــوَىٰ الـشُـرُوُرِ إِنَّهُـمْ مِـدَادٌ مِنْ طُـغْـمَـةِ الـفَـسَـادِ مِنْ رَحَىٰ سَــدُوُمٍ بِالفُسْقِ وَالعِنَادِ عُنْوَةً أَتَـوُنَـا فِيْ سَــاحَــةِ البِلَادِ بِإنْحِرَافِ فِطْـرَةْ عَاثُوُا عَلَىٰ العِبَادِ نَشَرُوُا مُجُوُنَهُمْ والفُسْقُ فِيْ انسِكَابِ وَعَتَوُا فِيْ فِسـقِهِمْ عَدْوَا عَلَىٰ الكِتَابِ رَوَجُوُا لِفِكْرِهِمْ وَالفُحْشُ فِيْ هَوَاهِــمُ فَتَحُوُا لِرَأيِهِمْ بِالجَوُرِ أَلْفَ بَـــابِ ----------------------------------