У нас вы можете посмотреть бесплатно الموسيقي مش حرام ! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كان فيه موضوع دايمًا الناس بتتكلم فيه من زمان، وبيفضل يتكرر مع كل جيل، موضوع الموسيقى: هل هي حرام ولا مش حرام. في كل مرة بيتفتح النقاش، يتقال إن فيه آية في سورة لقمان: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ} [لقمان: ٦]. ابن مسعود رضي الله عنه حلف بالله إنها الغناء، وده خلّى ناس كتير تعتبر إن الغناء والموسيقى هما نفسهم "لهو الحديث". لكن في المقابل، فيه علماء تانيين قالوا إن لهو الحديث ممكن يكون أي حاجة تشغل عن ذكر الله، مش شرط الغناء . وفي الأحاديث، بيظهر حديث رواه البخاري تعليقًا: «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف». الحديث ده بقى محور جدل كبير، لأن بعض أهل العلم صححوه، والبعض تاني شاف إنه مش على شرط البخاري، وبالتالي حصل خلاف حوالين قوته وحجيته. الفقهاء نفسهم اختلفوا بسبب الاحاديث آلاحاد والمتواتر، وده بيخلي مسألة الاستدلال بيها مختلفة عند الفقهاء. فريق من العلماء حرّموا الموسيقى تمامًا، ومنهم الإمام أحمد بن حنبل، الشافعي، الامام ابو حنيفة. وفريق تاني أجازها أو قال إنها حلال، زي الإمام الغزالي والشوكاني وابن حزم ومن وسط كل الخلاف ده، بيبان قد إيه الموضوع واسع ومش مجرد "حرام أو حلال" بكلمة واحدة. وفي نفس السياق، بيظهر كمان نقاش عن الفرق بين النبي و الرسول، وهو نقاش عقَدي مهم، مش كتير بيتطرقوا ليه، لكنه بيترتب عليه فهم أوسع لكلام الوحي وأحاديث النبي ﷺ. الفيديو بيحاول يفتح الباب لكل الجوانب: الآية اللي اتقال عنها، الحديث اللي عليه الكلام، الفرق بين الأحاديث الآحاد والمتواترة، وأقوال الأئمة من كل اتجاه. وفي الآخر الصورة بتوضح إن النقاش مش جديد ولا بسيط، لكنه موضوع كبير اتكلم فيه العلماء عبر القرون، ولسه بيتفتح لحد النهاردة.