У нас вы можете посмотреть бесплатно ما لأجفاني - علي بن علي الآنسي - Mal Ajfani - Ali Ali Alanesi или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
إشترك في قناة الموسيقار علي بن علي الآنسي: / @ali.ali.alanesi للاستماع على جميع المنصات | https://alfan.link/ali.ali.alanesi هذه الأغنية تم تلحينها في منتصف السبعينات ، وقد تم إختيار الشاعر محمد عبد الله شرف الدين الذي توفي قبل ٤٠٠ سنة تقريبأ . لأن علي بن علي الآنسي كان يميل إلى الشعر الحميني والذي له بصمة في أغانية .. مع العلم انه في بعض الأحيان كان يأخذ الشعر من الشاعر ولا يلتزم به كما ورد ؛ وبعلم الشاعر نفسه ، وبما انه شاعر فكان ينتقي من الشعر ما يناسب الأغنية حتى لو اخذ من أي مكان في الشعر وفي بعض الحالآت كان يغير فيها. والقصيدة تقول في عنوانها ما لأجفاني كلمات : محمد عبد الله شرف الدِّين مَـا لأَجْـفَـانِـي جَـفَـتْ طِــيْبَ الْـوَسَـــنْ ... مَـا لِـقَـلْـبِي بَاتْ خَافِــقْ مَا سَـــَكَـنْ .. لُـمْـتْ قَـلْـبِي حَـنّْ مِـنْ لَــوْمِــــــهْ وَأَنّْ ... قَـالْ لُـوْمْ طَـرْفَـكْ فَـطَـرْفَـكْ لِيْ فَتَنْ قُـلْـتْ يَا طَـرْفِي أَنَـا شَـا دْعِـي عَـلَـيْـكْ .... فَـأَجَـابَ الـطَّـرْفْ مَـا ذَنْـبِي إِلَــيْـكْ ذَا قَـدَرْ مَا فِـي يَـدِي أَوْ فِـي يَـــدَيْـــكْ .. إِنْ قَضَى اللهْ لَكْ شَجَنْ بَعْدَ الشَّجَنْ آحْ مِـنْ طَـرْفِـي وَمِـنْ قَــلْـبِي مَــعَــــآ ... أَسْــهَـرَانِي عَــذَّبَـانِــي أَوْجَــعَــــآ .. أَسْــتَـجَـابَا لِلْـهَـوَى لَـمَّـا دَعَـــــــــــا ... صِـرْتْ مِنْ قَلْبِي وِطَرْفِي مَمْتَحَنْ آحْ مِـنْ طَـرْفِـي وَمِنْ قَـلْـبِي الْكَـئِـيبْ ... آحْ مَـنْ يِـعْـلـِمْ حَـبِـيْـبِي آحْ مَـــنْ يِـعْـلِـمِهْ أَنِّـي عَـلَيْهْ بَـاكِــي حَـــــزِينْ .. مُـكْــتَرِبْ مَالِـي عَـلَى حُـبِّهْ مُعِيْنْ مَـا مَعِـي مُـسْعِـدْ عَلَى سِـــرِّي أَمِينْ ... نَـتَـشَـاكَى فَالـشُّـكَى يُطْفِي الْحَزَنْ لَـيْتَ شِـعْـرِي أَنْـتْ يَا سَامِي الْـفُـلُوْلْ ... إِنْ دَرَيْـتْ انِّـي أَحِـبَّـكْ مَا تَـقُــوْلْ مَـنْ رَسُـوْلِـي آه لَـوْ أَلْـقَـى رَسُولْ ... يِـعْـلِـمَـكْ أَنِّـي بِحَـبّـكْ مُـرْتَـهَـــنْ يَـا حَـبِيْـبِي يَا حَـبِيْبِـي لَــوْ دَرَيْـــتْ .. كَـيْـفْ انَـا مَا كُـنْتْ إِلاَّ لِـي رَثيتْ أَنْتْ قَـدْ أَبْـكَـيْتَ عَـيْـنِي لاَ بَـكَـــيْـــتْ .. لاَ بَكَتْ لَكْ عَيْنْ وَطَرْفَكْ لاَ مْتُحِنْ . والقصيدة كبيرة واخذنا منها المذكور آنفا. هندسة صوتية/ البراء مُنتاج/ معتصم