قصتي مع بوركابي شافها كبرات جاب فازلاين скачать в хорошем качестве

قصتي مع بوركابي شافها كبرات جاب فازلاين

قصتي مع راجلي قصتي حقيقية للعبرة 🌹 #قصتي_الحقيقية #قصص_مغربية #قصص_واقعية_مغربية #Alwa93 هذه قصتي كما عشتها، بلا مبالغة وبلا نقصان… كنت كنشوف الزواج هو الأمان، هو الحضن لي نرتاح فيه ونحس فيه بالاحترام. كنت نقول راجلي غادي يكون السند، غادي يفهم قلبي ويخاف على مشاعري قبل جسدي. ولكن مع الوقت بديت كنصدم… كان كيبان لي أناني فبعض اللحظات، كيشوف الرغبات ديالو فقط، وما كيشوفش الألم لي قدر يوقع ليا لا نفسياً ولا جسدياً. كنت كنحاول نشرح ونوضح بأن العلاقة الزوجية ماشي غير جسد، العلاقة احترام، توازن، مودة، رحمة… ولكن جا نهار حسّيت فيه بالخوف… نهار حاول يقرب لي من مكان محرّم، مكان ما كيليقش، لا بدنياً ولا دينياً ولا إنسانياً. تجمدت، قلبي بدا كيدق بقوة، حسّيت بالإهانة وبأنّي ما بقتش إنسانة بالنسبة ليه، غير رغبة عابرة. تكلمت… وبكيت… شرحت… وقلت: "الزواج ماشي ضغط… ماشي قوة… ماشي فرض… الزواج هو حب، واللّي كيبغيك ما يأذّيكش." ذاك النهار تبدلات بزاف الحوايج داخلي… فهمت بأن المرأة عندها حق تقول "لا"، عندها حق تدافع على جسدها وكرامتها، حتى ولو كان زوجها. فهمت بأن الحب الحقيقي ما كيبداش من الجسد… الحب كيبدا من الاحترام. أنا ما حكيتش هاد القصة باش نفرّق بين الناس، ولا باش نفضح، ولكن باش أي وحدة كتعيش نفس المعاناة تعرف بأنها متفرداش فراسك، وما تسكتيش على الألم، وما تخافيش من كلمة “لا”. إلى أعجبكم المضمون وكان فعلاً كيضيف ليكم معنى… متبخلوش علينا بالاشتراك وتفعيل الجرس باش توصلوكم باقي القصص الواقعية كل يوم 🌙 مرحبا بكم في قناة الواقع 🙏💛