У нас вы можете посмотреть бесплатно 1 الفهم الصحيح للدين الإسلامي وأهميته في هدي الكتاب والسنة 1 الدكتور أسامة جادو. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الفهم الصحيح للدين الإسلامي في ضوء الكتاب والسنة تناول الدكتور أسامة جادو في هذا المقطع عدة مسائل فكرية شرعية هامة : • الفهم الصحيح هو النجاة ، والفهم الخاطئ للإسلام كارثة كبرى . • المحور الأول : مقاصد الدين الإسلامي و غاياته • المحور الثاني : القواصم و الكوارث التي تعرضت لها الأمة الإسلامية ، والعواصم من هذه القواصم . • الفهم أوسع من العلم و أعمق من المعرفة • طبيعة هذا الدين أنه ينتصر بجهد أتباعه و بذلهم وتضحياتهم عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: لَمَّا أَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ نَبِيَّهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ يَعْرِضَ نَفْسَهُ عَلَى قَبَائِلِ الْعَرَبِ خَرَجَ - وَأَنَا مَعَهُ وَأَبُو بَكْرٍ - إِلَى مِنًى حَتَّى دَفَعْنَا إِلَى مَجْلِسٍ مِنْ مَجَالِسِ الْعَرَبِ ...وجاء في نهاية الحديث أنه حين عرض نفسه على بني شيبان قال له المثنى بن حارث: إن هذا الأمر الذي تدعو إليه مما تكرهه الملوك، وإنما نزلنا على عهد أخذه علينا كسرى، ألا نحدث حدثاً، ولا نؤوي محدثاً، فإن أحببت أن نمنعك وننصرك مما يلي مياه العرب فعلنا؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: (ما أسأتم بالرد إذ أفصحتم بالصدق، إن دين الله لا ينصره إلا من أحاطه من جميع جوانبه). رواه البيهقي في الدلائل، وحسنه الحافظ ابن حجر. • الإسلام دين كامل لا يقبل التجزئة ولا التبعيض . ★ قال الإمام الشاطبي رحمه الله: "اتفقت الأمة بل سائر الملل على أن الشريعة وضعت للمحافظة على هذه الضروريات الخمس، وهي: الدين، والنفس، والنسل، والمال، والعقل". [الموافقات: 1/31]. ★ التحدي الأكبر اليوم هو إثبات جدارة الإسلام و صلاحيته أن يحكم الأرض وأن تسود أحكامه . قال الله تعالى : كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ (110) سورة آل عمران .00