У нас вы можете посмотреть бесплатно إلى أين يذهب اقتصاد العالم؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هذه الحلقة بمشاركة أرابيكا شركة زين المركز المالي الكويتي بنك الكويت الوطني نلتقي الليلة حمد الماجدي، الاقتصادي المتخصص في المالية والمصرفية والمحاسبة. ما هي رؤية ترامب الاقتصادية؟ وما سر توتر العلاقات الصينية الأمريكية؟ لماذا اشتهرت الصين بالصناعة؟ وهل رغبة ترامب في عودة الصناعة الأمريكية واقعية؟ وهل لمعدلات الإنجاب علاقة بالنمو الاقتصادي؟ بدأنا اللقاء بالسؤال الذي يدور في أغلب مجالسنا هذه الأيام وتحدثنا عن قرارات ترامب الأخيرة وأثرها على اقتصاد العالم. تكلمنا عن الاقتصاد الصيني ومركزيته في الصناعات المختلفة، خصوصًا التقنية منها، والعلاقات الصينية الأمريكية. انتقلنا بعد ذلك للحديث عن الحالة الأوروبية، ومحاولات الهند في منافسة الصين في عالم الصناعة وأكثر. حاولنا عبر هذا الحوار تقديم ملخصٍ للحالة الاقتصادية في يومنا الحاضر، في ظل متغيرات عديدة يصعب التنبؤ بها. 00:00 البرومو قرارات ترامب الاخيرة 1:31 رؤية ترامب الاقتصادية 19:01 الركود و التضخم 24:50 كيف نفهم الصين؟ 33:39 ضم جرينلاند و كندا الى امريكا 45:15 العلاقات التجارية الصينية 50:13 الصناعات الصينية 1:00:00 السيارات الصينية 1:05:48 الحرب التجارية بين دول العالم 1:19:31 الوضع الاوروبي 1:30:42 تأثير الصراع على الخليج 1:52:32 الهند 1:59:44 الإنجاب و الإقتصاد 2:11:50 ___________________________________________ هذه الحلقة من بدون ورق تقديم وإعداد فيصل عبدالرحمن العقل نرّحب بمقترحاتكم ونسعد بالاستماع لها عبر تعبئة هذا النموذج. https://forms.gle/bibo96EtEQme73SW9 انستقرام / bidonwaraq X https://x.com/bidonwaraq متجر بدون ورق https://www.bidonwaraq.com ___________________________________________ تنويه يقوم هذا البودكاست على مبدأ السعة في قبول الآراء وتبادل الأفكار والتحاور بشأنها بموضوعية وانفتاح. كل ما ورد من آراءٍ أو أفكار تمثّل الضيف دون أن تعبّر بأيّ حالٍ من الأحوال عن بدون ورق.