У нас вы можете посмотреть бесплатно كواليس الاجتماع السري قبل 30 يونيو لبيع محمد مرسي بأمر السيسي والبابا تواضروس или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أسرار صفقة بيع مرسي واجتماع الساعة 9 صباحًا قبل 30 يونيو… لما البابا والسيسي وشيخ الأزهر قرأوا الفاتحة على مرسي، تبدأ الحكاية يوم 30 يونيو 2013. الساعة كانت 9 الصبح، والبلد كلها على أعصابها. هل المصريين هينزلوا؟ ولا الناس هتفضل في بيوتها؟ في الوقت ده، النائبة منى مكرم عبيد كانت في طريقها لبيت الوزير الأسبق حسب الله الكفراوي. وأول ما وصلت منى لبيت الكفراوي، لقت حوالي 20 شخصية عامة، ناس من مختلف الاتجاهات، وكلهم جُم من غير ما يكون حد فيهم عنده فكرة واضحة هم جايين ليه. الكل كان مستني الكفراوي يتكلم، وساعتها قال لهم بوضوح: "أنا اتصلت بالفريق عبد الفتاح السيسي، وبالبابا تواضروس، وبشيخ الأزهر أحمد الطيب. كلهم اتفقوا إن الوضع خطير، وإن لازم نتحرك بسرعة. لازم نصدر بيان مشترك نطالب فيه الجيش بالتدخل، علشان يمنع الدم والحرب الأهلية، وينفذ اللي قاله في بيانه الأول، اللي حدد فيه مهلة 7 أيام للتدخل إذا الوضع استمر على ما هو عليه". منى بتحكي إنها شافت إن الفكرة منطقية، والجميع الموجودين وافقوا على الفور. صدر البيان فعلًا، وكان بيطالب بتأسيس مجلس رئاسي مؤقت، وتشكيل حكومة من الكفاءات يقودها شخص وطني، وإجراء انتخابات نزيهة على مستوى الرئاسة والبرلمان والمحليات. والأهم من ده كله: التدخل السريع للجيش لإنقاذ ما يمكن إنقاذه. الاجتماع ده، بعد الإطاحة بمرسي، استخدمه الإخوان كدليل إن اللي حصل كان انقلاب، وأن ده صفقة بيع مرسي، لكن منى ردت وقالت: "الاجتماع ده حصل الساعة 9 الصبح يوم 30 يونيو، قبل حتى ما الناس تبدأ تنزل للشوارع. بالعكس، كان مجازفة مننا لأننا ماكناش متأكدين إذا كان الشارع هيتحرك فعلًا ولا لأ. الاجتماع ده ماكانش انقلاب، كان محاولة لحماية البلد". من هنا نروح لشخصية تانية مهمة في المشهد ده: البابا تواضروس التاني، بابا الكنيسة الأرثوذكسية. البابا كتب في مذكراته "سنوات من المحبة لله والوطن" عن علاقته بمحمد مرسي، وبدأ الحكاية من أول لحظة اختياره للكرسي البابوي. أثناء التحضيرات لحفل تنصيبه، دعا مرسي لحضور الحفل، ومرسي وافق في البداية، لكن بعد ما البابا خرج بتصريحات يعترض فيها على بعض مواد الدستور، ووجه فيها انتقادات لحالة الأقباط والهجرة المتزايدة، مرسي انسحب ورفض الحضور. البابا بيقول إن غياب رئيس الجمهورية عن حفل تنصيبه كان له تأثير نفسي كبير على الأقباط. لكن رغم كده، قرر يتجاوز الخلاف، وراح بنفسه مع وفد من الأساقفة للاتحادية يشكر مرسي على توقيع قرار تعيينه. مرسي رد وقاله: "لا شكر على واجب، أنت اختيار رباني"، والبابا بيقول: "ضحكت في سري وقلت: وأنت اختيار إخواني". #حكايات #تريند #ترند #البابا