У нас вы можете посмотреть бесплатно تعليق هشام المصري على كتاب حوار مع صديقي الملحد لدكتور مصطفى محمود - الجزء الثاني или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تعليق هشام المصري على كتاب حوار مع صديقي الملحد لدكتور مصطفى محمود - الجزء الثاني لدعم القناة والمحتوى عبر منصة باي بال https://www.paypal.com/paypalme/hesha... لدعم القناة والمحتوى عبر منصة باتريون / hesham_elmasry bitcoin للدعم عبر بيتكوين 15Ru4fmd4LtYzEZeRwEkzymb7g35cp1Gws #مصطفى_محمود #الإسلام #الإلحاد #العلمانية #التنوير #الملحد #الأزهر #القرآن #السنة #هشام_المصري #الملحدين_العرب #اللادينية #الربوبية #مصر مقدمة 00:00 شرح مختصر وكلام عام 00:49 الرد على هيثم طلعت 02:20 مدخل وبداية الحلقة 09:25 الفصل الخامس: الجنة والنار 10:07 الفصل السادس: هل الدين افيون 01:03:32 الفصل السابع : حكاية الاسلام مع المرأة 03:21:09 الخاتمة 04:04:08 دكتور مصطفى محمود,مصطفى محمود,العلم و الإيمان,الشيخ الشعراوي,الرد على الملحدين,الرد على الشبهات على الإسلام,الملحدين المصريين,الملحدين العرب,من خلق الله,معضلة الشر,أركان الإيمان,العقيدة الإسلامية,الأخ رشيد,حامد عبد الصمد,شريف جابر,محمد صلاح,محمد صالح,الإلحاد مرض نفسي,الشيخ عبد الله رشدي,دكتور هيثم طلعت,رحلة اليقين,دكتور إياد قنيبي,الشيخ كشك,الإعجاز العلمي في القرآن,الشيخ عمر عبد الكافي,الشفاعة,مصطفى محمود ملحد,الأزهر الشريف,مصر,السعودية,مكة العلم والإيمان يروى مصطفى محمود أنه عندما عرض على التلفاز مشروع برنامج العلم والإيمان، وافق التلفاز راصدًا 30 جنيه للحلقة !، وبذلك فشل المشروع منذ بدايته إلا أن أحد رجال الأعمال علم بالموضوع فأنتج البرنامج على نفقته الخاصة ليصبح من أشهر البرامج التلفازية وأوسعها انتشاراً على الإطلاق، ولا زال الجميع يذكرونه سهرة الإثنين الساعة التاسعة ومقدمة الناى الحزينة في البرنامج وافتتاحية مصطفى محمود (أهلا بيكم)! إلا أنه ككل الأشياء الجميلة كان لا بد من نهاية، للأسف هناك شخص ما أصدر قرارا برفع البرنامج من خريطة البرامج التلفازية!! وقال ابنه ادهم مصطفى محمود بعد ذلك أن القرار بوقف البرنامج صدر من الرئاسة المصرية إلى وزير الإعلام آنذاك صفوت الشريف أزمة كتاب الشفاعة رسم لمصطفى محمود من كتاب الله والإنسان الصادر سنة 1956. الأزمة الشهيرة أزمة كتاب الشفاعة (أي شفاعة رسول الإسلام محمد في إخراج العصاة من المسلمين من النار وإدخالهم الجنة) عندما قال إن الشفاعة الحقيقية غير التي يروج لها علماء الحديث وأن الشفاعة بمفهومها المعروف أشبه بنوع من الواسطة والاتكالية على شفاعة النبى محمد وعدم العمل والاجتهاد أو أنها تعنى تغييراً لحكم الله في هؤلاء المذنبين وأن الله الأرحم بعبيده والأعلم بما يستحقونه وقتها هوجم الرجل بألسنة حادة وصدر 14 كتاباً للرد عليه على رأسها كتاب الدكتور محمد فؤاد شاكر أستاذ الشريعة الإسلامية، واتهموه بأنه مجرد طبيب لا علاقة له بالعلم الدينى وفي لحظة حولوه إلى مارق خارج عن القطيع، حاول أن ينتصر لفكره ويصمد أمام التيار الذي يريد رأسه، إلا أنه هزم في النهاية. تقريباً لم يتعامل مع الموضوع بحيادية إلا الدكتور نصر فريد واصل عندما قال: «الدكتور مصطفى محمود رجل علم وفضل ومشهود له بالفصاحة والفهم وسعة الاطلاع والغيرة على الإسلام فما أكثر المواقف التي أشهر قلمه فيها للدفاع عن الإسلام والمسلمين والذود عن حياض الدين وكم عمل على تنقية الشريعة الإسلاميّة من الشوائب التي علِقت بها وشهدت له المحافل التي صال فيها وجال دفاعاً عن الدين». مصطفى محمود لم ينكر الشفاعة أصلا! رأيه يتلخص في أن الشفاعة مقيدة أو غيبية إلى أقصى حد وأن الاعتماد على الشفاعة لن يؤدى إلا إلى التكاسل عن نصرة الدين والتحلى بالعزيمة والإرادة في الفوز بدخول الجنة والاتكال على الشفاعة وهو ما يجب الحذر منه.. والأكثر إثارة للدهشة أنه اعتمد على آراء علماء كبار على رأسهم الإمام محمد عبده، لكنهم حمّلوه الخطيئة الأزمات تعرض لأزمات فكرية كثيرة كان أولها عندما قدم للمحاكمة بسبب كتابه (الله والإنسان) وطلب عبد الناصر بنفسه تقديمه للمحاكمة بناء على طلب الأزهر باعتبارها قضية كفر!..إلا أن المحكمة اكتفت بمصادرة الكتاب، بعد ذلك أبلغه الرئيس السادات أنه معجب بالكتاب وقرر طبعه مرة أخرى!. كان صديقاً شخصياً للرئيس السادات ولم يحزن على أحد مثلما حزن على مصرعه يقول في ذلك "كيف لمسلمين أن يقتلوا رجلاً رد مظالم كثيرة وأتى بالنصر وساعد الجماعات الإسلامية ومع ذلك قتلوه بأيديهم.. وعندما عرض السادات الوزارة عليه رفض قائلاً: "أنا فشلت في إدارة أصغر مؤسسة وهي الأسرة.. فأنا مطلق.. فكيف بي أدير وزارة كاملة..!!؟؟ ". فرفض مصطفى محمود الوزارة كما سيفعل بعد ذلك جمال حمدان مفضلاً التفرغ للبحث العلمي..