У нас вы можете посмотреть бесплатно مالك إبل يكشف طريقة إيقاف خسائر الأعلاف مع أرباح جودة إنتاج بلا أمراض - دليل إنشاء محمية رعي طبيعية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هذا دليل ميداني لطريقة إنشاء محمية نباتية غير تقليدية للإبل والماشية بهدف الحصول فيما بعد على أفضل الأعلاف من النباتات البرية الطبيعة وبالمجان، وبجودة إنتاج من اللحوم والحليب وخصوبة عالية في الولادات مع المحافظة على سلامتها من الأمراض. وذلك باستزراع أجود النباتات الرعوية وأفضلها. ثم ترك الماشية حرة ترعى بشكل طبيعي في مكان غني بتنوع النباتات ذات البروتين العالي والأملاح والعناصر الهامة التي تحتويها النباتات الطبيعية. لقد انتقلت إلى ميدان محمية نباتية رعوية في المنطقة الشرقية من السعودية، يملكها صاحب إبل متوارثة هو عبدالله بن راشد آل رسام، ووثقت من المكان الطرق والأساليب التي طبّقها بحيث يمكن أن نخرج بخلاصة مركّزة ستكون دليلا مرشدا لمن يريد أن يتبع تلك الطريقة ذات الفوائد المتعددة على الإبل والماشية. ويقدم الفيديو آراء ومقترحات للمعنيين ومسؤولي الوزارات أو المراكز المنظمات البيئية والمحميات والمحميات الملكية من أجل العمل على إيجاد ودعم مثل هذه المحميات الرعوية حتى يخف الضغط على البيئات والحياة البرية في المناطق الصحراوية في المملكة. ويعرض صاحب محمية ومربط آل رسام تجربته في هذه المحمية النباتية الرعوية ويكشف عن أسرار يمكن أن يطبقها ملاك الإبل المقتدرين في إنشاء محميات رعوية والاستغناء بالتدريج عن الخسائر والأموال التي يصرفونها على الأعلاف وتكاليف الانتقال في المراعي ذات الطبيعة الصحراوية الهشة بينما يمكن يستبدلوا ذلك بمحميات تحقق لهم عدة فوائد تتعلق بالنباتات والبيئة وجودة الإنتاج الحيواني. هذا الفيديو يمكن اعتباره دليلا ارشاديا مبدئيا لمن يرغب إنشاء محمية بحيث يعرف أسرار هذا العمل ومتطلباته الأساسية ويعرض العديد من النباتات سواء أشجار معمّرة أو شجيرات دائمة وأعشاب منها الضمران والأرطى والسدر البري والطلح والغضا والرمث والغاف الرمادي والقسور أو الزهر والنصي والسبط والثداء والقرظ. تعمدت أن يضم الفيديو عدة قوالب من بينها الحوار، والحديث المباشر، وعرض مع معلومات مصوّرة. وأدرجت عددا من المشاهد التعبيرية من أجل التوضيح الدقيق للأفكار والأراء والمعلومات، علما بأنها مما صوّرت في الدهناء والصمان وروضة أو فيضة التنهاة ضمن نطاق محمية الملك عبدالعزيز الملكية، وروضة خريم داخل خدود محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، ونباتات صورتها في حرّة الحرّة والطبيق في محمية الملك سلمان الملكية. وعرضت حقيقة مصوّرة قد تفاجئ البعض تتمثل في سلوك شجرة الأهليليج أو الهجليج وكيف تتسلل وتنتقل من الجذور إلى أحواض الأشجار المجاورة وتقضي عليها فيما يمكن أن تُعتبر شجرة غازية إذا لم توضع وتستزرع في أماكنها الصحيحة. ويختم الفيديو بالتأكيد على أن المحميات هي خيار استراتيجي لإعادة تأهيل ما تدهور من البيئات والمراعي خاصة في الطبيعة الصحراوية في المملكة، والتأكيد أيضا على أهمية تطبيق نظام البيئة الجديد في السعودية ولوائحه التنفيذية المتعلقة بالمحميات والحياة الفطرية والرعي والصيد والاحتطاب سواء كان التطبيق من فرق الحراسة أو الجوالين في المحميات أو من فرق ودوريات وأفراد القوات الخاصة للأمن البيئي، مع طرح مقترح يهدف إلى دعم مثل المحميات النباتية الرعوية وإصدار دليل إرشادي للراغبين في إنشاء محمية نباتية رعوية خاصة أصحاب الإبل سواء الذين يملكونها من أجل إنتاج اللحوم، أو الذين يقتنون السلالات التي تدخل في المسابقات مثل جائزة الملك عبدالعزيز التي ينظمها نادي الإبل، أو الذين يشاركون في مزاين الإبل التي تقام في إطار مزاين قبيلة ما. وأتوقع أن يهتم أصحاب أو محبو الإبل ورعايتها أو عشاقها أو الذين ينظرون إليها ضمن الاهتمام بالموروث ويتفاعلوا مع ما يطرح هذا الفيديو أو يقوله صاحب محمية آل رسام ويكشف عنه من أسرار محميته النباتية الرعوية وأن ينظر المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر في وزارة البيئة والمياه والزراعة بعين الاعتبار لأن يكون دعم مثل هذه المشروعات بداية جدية لتوطين الإبل والماشية وليس ترك الماشية تتنقل في المراعي غير المحمية كلما تداول أصحابها أخبارا عن بوادر هطول الأمطار والسيول وتناقلوا أنباء فيما بينهم في عبارات مثل الشديد باتجاه ربيع السنة في لينة أو الصمان أو الدهناء أو الشمال وغيرها من الأماكن والمناطق، بينما هم في الحقيقة يمارسون الرعي المبكر والجائر هربا من تكاليف أو غلاء الأعلاف. وقد يكون تقديم التسهيلات للراغبين أو المقتدرين في إنشاء محميات نباتية رعوية أول الطريق أو الحلول باتجاه التوطين الحقيقي للإبل والماشية في مزارع وحيازات خاصة، وبالتالي تختفي مخالفات دخول المحميات والمحميات الملكية من أجل الرعي إما جهلا منهم بالأنظمة أو التسلل المتعمد الذي يؤدي إلى إشغال فرق الحراسة والجوالين وأفراد ودوريات الأمن عن مهام أخرى ذات أولوية أهم. مع التحية قناة محمد اليوسفي