У нас вы можете посмотреть бесплатно حكاية الخادمة اليتيمة التي عاشت سنوات في خدمة سيدة غنية ثم اكتشفت أنها أمها التي فقدتها или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
حكاية الخادمة اليتيمة التي عاشت سنوات في خدمة سيدة غنية ثم اكتشفت أنها أمها التي فقدتها قصتنا اليوم بعنوان حكاية الخادمة اليتيمة التي عاشت سنوات في خدمة سيدة غنية ثم اكتشفت أنها أمها التي فقدتها في زمن بعيد حين كانت القرى تعيش على المطر والريح وتقاس السعادة بكسرة خبز ومأوى دافئ عاشت فتاة يتيمة تدعى ليلى لم تعرف من الحياة سوى التعب والحرمان. فقدت والديها في عام الجفاف حين ضرب القحط البلاد فمات الناس عطشا وجوعا ومن بينهما والدها الذي خرج إلى المدينة بحثا عن الماء فلم يعد ثم لحقت به أمها بعد أيام قليلة من شدة الحزن والمرض تاركة ابنتها الصغيرة وحيدة في الدنيا. أخذها عمها سالم بعد وفاة أمها وكان رجلا قاسيا جاف القلب لا يعرف معنى الحنان ولا يرى في الضعف إلا عبءا يجب التخلص منه. عاش في بيت من الطين في أطراف القرية مع زوجته زهرة المتكبرة وأولاده الذين كانوا يرون في ليلى خادمة أكثر من كونها قريبة لهم. منذ دخولها ذلك البيت بدأت رحلة ليلى مع الشقاء. كانت تستيقظ قبل طلوع الشمس لتعد الخبزة وتشعل النار وتطعم الدجاج ثم تجبر على الذهاب إلى الحقول مع عمها لتساعده في حرث الأرض وجمع الحطب وحمل الماء من البئر البعيدة. كانت يداها الصغيرتان قد امتلأت بالخدوش وثوبها ممزق لا يقيها برد الصباح ولا حر الظهر. أما طعامها فكان بقايا يلقى إليها آخر النهار فتأكل بصمت ثم تنام في زاوية الحظيرة على حصير بال لا يقيها من البرد شيئا. ومع كل ذلك لم تفقد ليلى قلبها الطيب ولا خيالها الجميل. كانت حين ينتهي النهار تجلس قرب باب الحظيرة وتنظر إلى السماء المليئة بالنجوم تمسك بالقلادة الصغيرة التي تركتها لها أمها قبل موتها وفيها حجر أزرق لامع كزرقة الفجر. كانت تقول لنفسها وهي تمسح دموعها: يا أمي ما زلت أذكرك كل ليلة ليتني أراك في حلمي فقط للحظة واحدة. وذات صباح بينما كانت ليلى في الطريق عائدة من الغابة تحمل حزمة حطب على ظهرها سمعت أصواتا غريبة قادمة من ساحة القرية. اقتربت بخطوات مترددة فرأت جمعا من الناس يحیطون برجل غریب يركب جوادا أبیض لامعا ویرتدی عباءة فاخرة مطرزة بخيوط ذهبية. كان وجهه مهيبا وصوته قويا حين قال: يا أهل القرية أنا رسول من المدينة أبحث عن فتاة يتيمة لتعمل في قصر سيدتي حنان بنت مراد وهي سيدة غنية تبحث عن سادمة أمينة وستجزي من يجدها خيرا كثيرا. انتشر الخبر سريعا وبلغ مسامع عمها سالم فتهلل وجهه فرحا. لم يفكر في مصلحة ليلى أو في مشاعرها بل رأى في الأمر فرصة للتخلص منها مقابل بعض الدنانير. خرج مسرعا وقال للرجل: عندي فتاة مناسبة يتيمة تعمل بلا تعب ولا تتكلم كثيرا. فقال الرجل: أرني إياها. وبعد دقائق جاءت ليلى تحمل الحطب وثوبها ملطخ بالغبار. نظر إليها الرجل طويلا ثم قال بهدوء: وجهها طيب فيها شيء مختلف سأصحبها معي إلى المدينة. ناول عمها كيسا من النقود وقال بصوت خال من الرحمة: اعتبرها ابنتك من الآن. في تلك الليلة جلست ليلى قرب الباب تحدق في السماء ولا تنطق بكلمة. كان قلبها يضج بالخوف لكن في أعماقها إحساس غامض بأن ما ينتظرها في المدينة قد يغير كل شيء. أمسكت بقلادتها الصغيرة وأغمضت عينيها وقالت بصوت خافت: يا ربي كن معي هذه المرة لا تتركني وحدي. وفي صباح اليوم التالي كانت العربةالبيضاء تنتظر أمام البيت. حملت ليلى كيسا صغيرا فيه ثوبها وبعض الخبز اليابس وصعدت إلى صغيرة فيه ثوبها وبعض الخبز اليابس، وصعدت إلى العربة بخطوات بطيئة بينما يقف عمها وزوجته وأولاده يراقبونها دون وداع. ضحك الأولاد ساخرين وقال أحدهم: ذهبي يا ليلى، لن تعودي أبدا. تحركت العربة على الطريق الترابي، وكانت ليلى تنظر من النافذة الصغيرة إلى قريتها وهي تبتعد شيئا فشيئا، حتى صارت البيوت الطينية نقاطا بعيدة في الأفق. شعرت بأن قلبها ينتزع من صدرها، لكنها تماسكت، تمسح دموعها وتتفس بعمق، كأنها تودع كل ألم عرفته في حياتها. كانت الشمس تميل نحو الغروب. ************************** في هذه الحكاية، نتابع قصة فتاة يتيـمة عاشت سنوات طويلة في خدمة سيدة غنية، تعمل بلا كلل في القصر، تخدم وتعتني بكل ما حولها، بينما كانت تحلم دومًا بعائلة ودفء وحب الأم. مرت الأيام وهي لا تعرف شيئًا عن ماضيها، حتى بدأت تلاحظ إشارات غريبة تربطها بتلك السيدة. ومع مرور الوقت، بدأت الأسرار تنكشف، حتى جاء اليوم الذي اكتشفت فيه الحقيقة الكبرى: كانت هذه السيدة الغنية هي أمها التي فقدتها منذ صغرها، والتي افترقت عنها الظروف القاسية. تابعوا معنا كيف تحوّلت رحلة الخدمة والصبر إلى لقاء مؤثر مع الأم الحقيقية، وكيف غيّر اكتشاف هذه الحقيقة حياة الفتاة بالكامل، مثبتة أن الصبر والإحسان هما السبيل للوصول إلى الحب والسعادة والكرامة. ************************************** الخادمة اليتيمة التي خدمت سيدة غنية لسنوات واكتشفت سر أمها المفقودة قصة الفتاة اليتيمة التي خدمت القصر واكتشفت أنها ابنة السيدة الغنية اليتيمة التي عاشت في القصر خادمةً ثم وجدت أمها الحقيقية خادمة في بيت غني.. واكتشاف الأم بعد سنوات من الفقدان الفتاة اليتيمة التي خدمت بلا كلل واكتشفت صلة الدم بأمها الخادمة التي خدمت السيدة الغنية ووجدت أن قلبها لأمها الحقيقي اليتيمة في القصر: سنوات من الخدمة تكشف الأم المفقودة فتاة يتيـمة تعيش بين الثراء والسرّ حتى تكشف أمها الحقيقة الخادمة الصغيرة التي عاشت الخدمة واكتشفت والدتها بعد طول انتظار الخادمة اليتيمة التي خدمت القصر سنوات ثم اكتشفت والدتها الحقيقية الفتاة اليتيمة التي عاشتها خادمةً في بيت غني لتكتشف أمها بعد طول غياب خادمة صغيرة في قصر كبير.. تكتشف سر أمها المفقودة 🔔 اشترك في القناة وفعل الجرس ليصلك كل جديد! 👍 ادعمنا بالإعجاب والمشاركة مع أصدقائك! ✍️ شارك رأيك في القصة في التعليقات! #قصة_مؤثرة #قصص_عربية #قصص_للكبار #حكايات_واقعية #قصة_وعبرة #دراما #الندم #قصة_مشوقة #قصص_حقيقية #قصص_قبل_النوم #قصص_تاريخية #قصة_مثيرة #قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص #قصص_مشوقة #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #قصص_مسموعة_للمكفوفين