У нас вы можете посмотреть бесплатно قصيدة الشاعر الأستاذ / محمد المدخلي ، في حفل تكريم الأستاذ / على محمد طحطوح مجرشي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وأنتم جميعا بخير والوطن في أمن وأمان وحفظ الله خادم الحرمين وولي عهده الأمين المجرشي بعمق القلب قد سَكَنا لأنه قد بنى في ذاتنا مُدُنا لِأنهُ راسخُ الأمجادِ مُتَّكِئٌ على ولاءٍ…. ويروي بالدِّما وَطَنا هو العضيدُ لأعلى الحرفِ إنْ وطئتْ عذاقُهُ لُكْنَةً ما خِلْتُهُ لَكَنَا لُغاتُهُ مَنْ ربى القرآنِ قد نَهِلَتْ فصاحةً بل سقى مِنْ عَذْبِها لَبَنا أرسى لِمَجدِ القِرَى أُسًّا دعائمُهُ ثوابِتٌ شَيَّدتْ في روحِنا سُنَنا لا لمْ يَخُنْ موطِنًا في يومِ نازلةٍ ولمْ يكنْ خَائرًا يومًا وما جَبُنا مِنْ حُرَّثِ الودِ أهدى خَفْقَهُ وسَمَا إلى العلومِ بعزمٍ يُنكرُ الوسَنَا بالعلمِ هيّّأ نشْأً للذرا نَهِمًا وما استكان عن التحصيل مذ ظَعَنا تواضعتْ عندهُ الألقابُ وارتفعتْ أخلاقُهُ… وارتقى في عين مَنْ طعَنا سِتٌ وعشرونَ قد ذقنا حلاوتَها منكم وكنتم على نهجِ الدروب سنا ترجَّلَ الفارسُ المغوارُ وابتسمت له السواقي ببشرٍ طالما هتنا عندَ العُصيرِ يُرى قَدْ لَفَّ مُشْقُرَهُ منَ البياضِ ووزابٍ وَشِيحِ جَنى وذكرياتٌ له بالعينِ مافتئت ترى بدهوانَ جِعْبًا قاطفا وَجنا آهٍ عليه ومن ذاكَ السِّرارِ سرى مِنَ المزاميرِ ( لالٌ) يَنْبُذُ الوهنا ياخوبةَ الفنِّ هلْ عَودٌ سيجمعُنا على الجروفِ بعُشٍّ يرتجي فننا؟ أمْ أننا في زمان الحبِّ أغنيةٌ نشوى… تُرَدِّدُ في آهاتِنا شَجَنا تسري مع (الوالشِ) المحزونِ تمتمةٌ تبوحُ ( لَعْشًا) إذا بَرقُ الهُيام دَنا لو خيروني بحبِّ المجرشيِّ فمَنْ سواه يغني شعورا حولنا ولنا أحبُّهُ مِن صميمِ القلبِ أطلِقُها سِرًّا بروحي وأحيانًا بَدَتْ عَلَنا طحطوحُ عذرًا فأنخابُ الحروف لها وعدٌ يصبُّ على روح الصفاء هَنا بيني وبينكَ أوشاجٌ بها قِدَمٌ فأنتَ نحنُ وأنتم بالإخاء أنا