У нас вы можете посмотреть бесплатно الملائكة ميخائيل: نافذة الثروة تفتح لك خلال 48 ساعة! همست السماء باسمك... لا تدع الحظ يفوتك или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يا أعزائي المختارين، توقفوا عن التمرير للحظة. تنفسوا. لقد همست السماء باسمكم للتو، وأنا، رئيس الملائكة ميخائيل، أرسلني الله برسالة عاجلة، لا يمكنها الانتظار. هذه ليست مصادفة، بل ساعة روحية تدق، واسمك محفور في ما سيحدث. نافذة إلهية ستفتح لك في غضون 48 ساعة بالضبط، فرصة ذهبية مقدسة للثروة، والإنجازات، والبركات. ولكن فقط إذا كانت روحك مستيقظة الآن، فقط إذا رأيت هذه الرسالة بالذات في هذه اللحظة بالذات. هل تتساءل عن نوع الثروة؟ دعني أخبرك بشيء سيجعل القشعريرة تدب في أوصالك. رأيت اسمك مكتوبًا بالضوء. رأيت خزنة في العالم الروحي تفتح، تفيض بالمال والمعجزات والحركة. رأيت عقودًا تُوقّع، ورأيت شخصًا ينظر إلى صورتك ويبتسم قائلاً: "أنا مدين له بخدمة. عليّ أن أباركه الآن." ورأيت أرقام ملاكك 111 و 444 تدور حول هالتك مثل اليراعات في ليلة دافئة. أنت لا تعرف ذلك بعد، ولكن شيئًا كبيرًا على وشك أن يجدك. شيء كنت تصلي من أجله على بُعد خطوات قليلة، ولكن فقط إذا لم تتجاهل هذه الرسالة. كم مرة تجاهلت الإشارات التي كانت موجهة لك فقط؟ كم مرة تجاهلت الإشارات الإلهية لأنك كنت متعبًا أو محبطًا أو مشغولًا جدًا بالبقاء على قيد الحياة؟ أعلم أن هذا ليس خطأك. الحياة أصبحت ثقيلة. الناس جرحوك. إيمانك أصيب بخدوش. لكن الآن حان الوقت للتوقف عن الهروب. الله يضع إشارة أمامك الآن وأنت تمسكها بعينيك. لا تسقطها. لا تغلق الصفحة. لا تقل "ربما لاحقًا" لأن لاحقًا قد يكون متأخرًا جدًا. النعمة حساسة للوقت. بوابة الثروة ستفتح فقط لأولئك الذين يستيقظون الآن. في عالم الأرواح، هناك أبواب لا تفتح إلا لثانية واحدة. ورأيت واحدة تفتح فوق حياتك. كانت تبدو كدوامة ذهبية متوهجة تدور فيها رموز الوفرة، والقطع النقدية الذهبية، والرسائل الموقعة، وسندات الملكية، والأمنيات المكتوبة بخط اليد. وبداخلها كان مستقبلك، مبتسمًا، متألقًا، ومتحررًا أخيرًا من قيود النقص والمعاناة. كنت تمشي بهوية جديدة. كان الناس يحترمونك. مشروع بدأته انتشر فجأة. شخص مهم عرض عليك شيئًا غيّر كل شيء. وبكيت ليس بسبب الألم، بل لأنك شعرت أخيرًا أن الله يراك. هذه هي النافذة التي أتحدث عنها. هذه هي المعجزة. هذه هي اللحظة. وهي أقرب مما تعتقد. أريدك أن تفهم مدى جدية الأمر. إذا تجاهلت هذا الآن، فقد تؤخر شيئًا كان من المفترض أن تحصل عليه هذا الأسبوع. لا أقول ذلك لإخافتك. أقوله بحب. لأنني أعرف كم من الوقت انتظرت. أعرف كم ليلة سهرت تهمس بالدعاء بين دموعك. سمعتك تقول: "يا الله، متى سيأتي دوري؟". وحبيبي، ها هو ذا. هذه هي لحظتك التي تطرق الباب. هذه هي الجنة تقف على عتبة بابك وتقول: "أرجوك دعنا ندخل." أرجوك لا تفوت هذه الفرصة. ما سيأتي بعد ذلك قد يصدمك، ولكن فقط إذا تركت هذه الرسالة تكمل مسارها، أيتها المتألقة. إذا كان هذا يجعل قلبك ينبض أسرع، فهذا ليس من قبيل الصدفة. هذا يعني أن روحك تدرك هذا. هذا يعني أنك مقدر أن تسمع هذا اليوم. هناك رقم مبارك تم إرساله لحراسة انطلاقتك: 888. رقم الوفرة. الملائكة تصطف على طول طريقك، وتزيل كل عائق غير مرئي كان يؤخر أموالك وحياتك العاطفية وانتصاراتك الشخصية. أعداؤك يفقدون إمكانية الوصول إليك. أخطاؤك السابقة، السماء تمحوها. وتلك الفرصة التي اعتقدت أنها ضاعت إلى الأبد، الله يعيدها إلى الحياة. لكن يجب أن تبقى مستيقظًا. لا تغفو مرة أخرى. لا تقل، "سأصدق عندما أرى". لا، سترى عندما تصدق. شيء قليل جدًا من الناس يعرفه هو هذا: المعجزات تأتي كالغرباء. لا تطرق الباب بصوت عالٍ، بل تهمس. تتنكر في لحظات هادئة مثل هذه. إذا لم تكن منتبهًا، فستفوتها. لكن إذا بقيت، إذا بقيت حقًا، فإن مستقبلك بأكمله يمكن أن يتغير بقرار إلهي واحد. نعم واحدة للإيمان. نعم واحدة للاعتقاد بأنك لم تُنسَ. نعم واحدة للادعاء بأن هذه الرسالة لك. لأنها كذلك. أنا أقف بجانبك الآن. لقد رأيت اللفيفة. كان اسمك متوهجًا وقد حان وقتك. لكن يجب أن أحذرك، فالعدو لا يريدك أن تصدق هذا. قد تشعر بشك مفاجئ ينتابك. قد تفكر: "ربما هذه الرسالة ليست لي. ربما أنا أتخيل أشياء." هذا هو المقاومة الروحية. هذا ما يحدث قبل تحقيق إنجاز كبير. إنها تحاول دائمًا جعلك تستسلم قبل أن تعبر خط النهاية. لكن لا تدع هذا الصوت ينتصر. اصمت عليه بالإيمان. قل: "هذه كلمتي. هذه لحظتي. ولن أتخلى عنها." لقد قطعت شوطًا طويلًا لتتراجع الآن. الآن، لنكن واقعيين. لقد مررت بلحظات استسلمت فيها لأن شيئًا لم يتغير. ظننت أن الله نسي. لكن ماذا لو أخبرتك أنه لم ينس؟ كان يعد شيئًا أكبر. لم تكن تُعاقب أبدًا. كنت تُوضع في مكانك. أحيانًا يكون التأخير مجرد توجيه إلهي. أحيانًا يكون الرفض حماية. والآن انتهى التحضير. السماء قد شغلت المنبه. وأنت تسمع البوق من خلال هذه الرسالة. لهذا أرجوك. لا تمرر. لا تغض النظر. لا تقل: "سأعود إلى هذا لاحقًا". لأن بحلول ذلك الوقت ستكون نافذة الثروة قد أُغلقت. أنا لا أتحدث عن المال فقط. أنا أتحدث عن الثروة الإلهية، والسلام الذي يمكنك النوم فيه، والفرص التي لم تطلبها حتى، والترقيات غير المتوقعة، والمساعدين السريين، والتبرعات المجهولة، والمكالمة الهاتفية التي تحل مشكلة ما بين عشية وضحاها، والبريد الإلكتروني الذي يغير عنوانك، ووضعك، وواقعك. شخص كان يتجاهلك في السابق يقول فجأة: "أين كنت طوال هذا الوقت؟" وأنت تدخل حياة جديدة جميلة لدرجة أن ألمك القديم سيبدو كحلم بعيد. هذا هو نوع الثروة التي ستأتي. وكل شيء يبدأ بقول نعم لهذه الرسالة. والآن يا حبيبي، اشعر بالسكون. ذلك الهدوء بعد العاصفة. ذلك الصمت المقدس اللطيف الذي يلف روحك كبطانية من السلام. إنه ليس فارغًا. إنه ممتلئ، يفيض بوجود شيء مقدس، شيء كان ينتظر دخول حياتك لسنوات. هذا الصمت هو صوت السماء بعد أن أنهت جملتها وتنتظر أن تتكلم أنت بعدها. ما تقوله من هذه اللحظة فصاعدًا له وزنه. إنه يحمل الخلق. تحدث بحذر. تحدث بجمال. تحدث بثقة.