У нас вы можете посмотреть бесплатно الترخيم / ٢ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
لغـتـا المرخَّــم للمنادى المرخَّم لغتان, هما: 1- لغة من ينتظر رجوع الحرف المحذوف, وتسمَّى اختصارًا ( لغة مَن ينتظِر): وفيها يترك الحرف الذي قبل المحذوف على حاله من حركة أو سكون, مثل: جَعْفَرــــــــــــــــــ يا جعفَ حارِث ــــــــــــــــــــ يا حارِ قِمَطْر ـــــــــــــــــ يا قمطْ ثمود ـــــــــــــ يا ثَمو وإعرابه حينئذٍ: منادى مرخّم مبنيّ على الضمّة الظاهرة على الحرف المحذوف في محل نصب. 2- لغة من لا ينتظِر رجوع الحرف المحذوف, وتسمَّى اختصارًا (لغة مَنْ لا ينتظِر): وفيها يُبنَـى المرخّم على الضمّ وكأنّه لم يُحذَف حرفه الأخير, فيقال في الأمثلة السابقة: جعفر ــــــــــ يا جعفُ حارِث ـــــــــــ يا حارُ قمطْر ـــــــــ يا قمطُ ثمود ـــــــ يا ثَمِي ويعرب حينئذٍ: منادى مرخّم (على لغة من لا ينتظر) مبني على الضمّ في محلّ نصب. ملحـوظة: إذا كان الحرف الذي قبل الأخير واوًا فيجب قلبه ياءً وقلب الضمَّة التي قبله كسرة حين نرخّمه على( لغة من لا ينتظر) مثل: ثمود, عهود, سعود, خلود... لأنّه لا يوجد في العربية اسم معرب مختوم بواو مضموم ما قبلها. يا ثمُوـــــــ يا ثمُي (قُلِبَت الواو ياءً؛ لأنّه لا يوجد اسم معرب ينتهي بواو مضموم ما قبلها في العربية)ــــــــــــــــــــــــ يا ثمِي (قُلِبَت الضمّة كسرة لمجانسة الياء). ملحـوظة: إذا كان الاسم المرخَّم منتهيًا بتاء الثأنيث التي تكون للفرق بين المذكّر والمؤنّث رُخِّمَ على لغة مَنْ ينتظِر فقط؛ لأنَّه إذا رُخِّمَ على لغة مَنْ لا ينتظِر التبس بنداء المذكَّر, مثل: كريمَة ــــــــ يا كريمَ (لغة من ينتظر) فإذا رخَّمناه غلى لغة من لا ينتظر, قلنا: يا كريمُ. فيلتبس حينئذٍ بنداء المذكَّر غير المرخَّم (كريم): يا كريمُ. أمَّا إذا كانت التاء ليست للفرق بين المذكَّر والمؤنّث فيجوز ترخيمه على اللغتين, مثل: حمـزَة ــــــــــ يا حمزَ / يا حمزُ مَسلَمَة ــــــــــ يا مَسلَـمَ / يا مَسلَـمُ ملحـوظة: يُحذَف آخر الكلمة في غير النداء ضرورة, بشرط أن تكون تلك الكلمة صالحة للنداء,أي: غير معرَّفة بـ(ال), ومن ذلك قول امرئ القيس: لَنِعْمَ الْفَتَى تَعْشُو إِلَى ضَوْءِ نَارِهِ ... طَرِيفُ بْنِ مَالٍ لَيْلَةَ الْجُوعِ وَالْخَصَر أي طريف بن مالك. والشاهد فيه أنّه رخَّم الاسم (مالك) بذف آخره في غير النداء للضرورة الشعرية.