У нас вы можете посмотреть бесплатно تجهيزات البقاء في الشتاء والطقس البارد или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
خمس خرافات شائعة عن الدفء في الشتاء قد تعرضك للخطر مقدمة: هل ما تعرفه عن التدفئة صحيح؟ مع انخفاض درجات الحرارة، تبدأ المعركة السنوية ضد البرد. الاستراتيجية الشائعة؟ ارتداء طبقة فوق طبقة فوق طبقة أخرى من الملابس على أمل أن تحبس هذه الكتلة من القماش بعض الدفء. لكن هل تساءلت يومًا ما إذا كانت هذه الطريقة هي الأكثر فعالية؟ ماذا لو كانت معرفتنا التقليدية حول كيفية البقاء دافئًا في الشتاء مبنية على خرافات أكثر من كونها حقائق علمية، وأن بعض هذه المعتقدات قد تعرضنا للخطر بدلًا من حمايتنا؟ 1. خدعة الجفاف: أنت تحتاج إلى الماء في البرد أكثر مما تظن الخرافة الشائعة هي أننا نشعر بعطش أقل في الطقس البارد، وبالتالي نعتقد أن أجسامنا لا تحتاج إلى الكثير من الماء كما في الصيف. هذه الفكرة خاطئة وخطيرة. في الواقع، يعمل جسمك بجهد أكبر في الشتاء. للحفاظ على درجة حرارته، يقوم جسمك بردود فعل غريزية كالقشعريرة وارتفاع معدل ضربات القلب، وكلها عمليات تستهلك الطاقة وتتطلب ترطيبًا. بالإضافة إلى ذلك، يساهم الهواء البارد والرياح في تجفيف بشرتك وأغشيتك المخاطية بسرعة. بغض النظر عن الموسم، يحتاج جسمك إلى ما بين 1.5 إلى 2 لتر من الماء يوميًا. هذه المعلومة مفاجئة وحاسمة، لأن الجفاف لا يضعف الأداء البدني فحسب، بل يؤثر أيضًا على قدرتك على التفكير بوضوح واتخاذ قرارات سليمة، مما يجعله خطرًا خفيًا في الظروف الشتوية. تذكر أن مصادر الترطيب يمكن أن تكون متنوعة، فلا تقتصر على الماء فقط، بل تشمل أيضًا الشاي، وشاي الأعشاب، والحساء الدافئ. اجعل المشروبات الدافئة جزءاً أساسياً من روتينك الشتوي، تماماً كما تفعل مع الماء البارد في الصيف. 2. مؤامرة الملابس: لماذا سترتك القطنية السميكة هي أسوأ عدو لك هناك قاعدة ذهبية يعرفها كل مغامر خبير في البرية: "القطن يقتل". قد يبدو هذا الأمر مبالغًا فيه، لكنه يستند إلى حقيقة علمية بسيطة. عندما يتبلل القطن، سواء من العرق أو من الرطوبة الخارجية، فإنه يفقد تمامًا قدرته على العزل، بل ويبدأ في سحب الحرارة من جسمك بفاعلية، مما يجعلك تشعر بالبرد أسرع. السر الحقيقي للبقاء دافئًا ليس في سماكة الملابس، بل في الهواء المحبوس بين طبقاتها. فكر في الأمر مثل الزجاج المزدوج للنوافذ؛ فالفراغ الهوائي بين لوحي الزجاج هو ما يوفر العزل، وليس الزجاج نفسه. البديل الفعال هو نظام الطبقات الثلاث: 1. الطبقة الأساسية: مصنوعة من الصوف أو الألياف الصناعية لسحب الرطوبة بعيدًا عن الجلد. 2. الطبقة الوسطى العازلة: مثل الصوف الصناعي (الفليس) أو سترة خفيفة للحفاظ على حرارة الجسم. 3. الطبقة الخارجية الواقية: سترة مقاومة للماء والرياح لحمايتك من العوامل الجوية. الدرس المستفاد هنا هو أن الدفء يعتمد على استراتيجية ذكية وعلم المواد، وليس مجرد تكديس ملابس ضخمة. 3. خرافة فقدان حرارة الرأس: جسمك يفقد الحرارة بالتساوي واحدة من أكثر الخرافات انتشارًا هي أننا نفقد غالبية حرارة الجسم من خلال رؤوسنا. هذه الفكرة ببساطة غير صحيحة الحقيقة العلمية هي أن الرأس لا يمثل سوى حوالي 10% من إجمالي مساحة سطح الجسم. لكي يفقد الرأس 75% من حرارة الجسم، سيتعين عليه أن يفقد حرارة أكثر بـ 40 مرة لكل بوصة مربعة من بقية أجزاء جسمك، وهذا مستحيل فيزيائيًا يفقد الجسم الحرارة بشكل متناسب من أي جزء مكشوف. الحقيقة هي أن منع فقدان الحرارة هو نظام متكامل، يلخصه الخبراء في قاعدة COLD البسيطة: غطِّ(Cover) كل جلد مكشوف، تجنب المجهود الزائد (Overexertion) الذي يسبب العرق القاتل، ارتدِ طبقات (Layers) ذكية، وحافظ على جفافك (Dry) بأي ثمن. @ufprogear تذكر قاعدة COLD البسيطة والفعالة لمنع فقدان الحرارة: Cover (غطِّ): غطِّ كل الجلد المكشوف. Overexertion (تجنب الإفراط في المجهود): تجنب التعرق المفرط الذي يبلل ملابسك. Layers (طبقات): ارتدِ طبقات فضفاضة وخفيفة الوزن لحبس الهواء العازل Dry (جاف): حافظ على جفاف ملابسك من العرق والمطر والثلج 4. فخ العرق: لماذا قد يكون المجهود الزائد خطأً قاتلاً في البرد قد يبدو الأمر غير منطقي، لكن النصيحة الأساسية للخبراء هي تجنب الأنشطة التي تسبب لك التعرق الشديد في الطقس البارد. تذكر مبدأ "القطن يقتل" الذي ذكرناه؟ العرق هو العدو الداخلي الذي يحول ملابسك إلى فخ بارد، حتى لو كانت مصنوعة من أفضل المواد. فالملابس الرطبة تسحب الحرارة من جسمك بسرعة فائقة، مما يزيد بشكل كبير من خطر انخفاض حرارة الجسم (Hypothermia). المفتاح لإدارة درجة حرارة جسمك أثناء ممارسة النشاط البدني في البرد هو التحكم في طبقات ملابسك بشكل استباقي. من الأفضل أن تبدأ نشاطك وأنت تشعر بقليل من البرودة، وأن تزيل طبقة من ملابسك قبل أن تبدأ في التعرق بشدة، وليس بعده. 5. قوة العقلية الباردة: احتضن البرد لتقوية ذهنك لقد جعلتنا الحياة العصرية، بتدفئتها وتكييفها المستمر، أقل قدرة على التكيف مع الضغوط البيئية. أصبحت أجسادنا أقل قوة وقدرة على التكيف. «الذكاء هو قدرتنا على التكيف مع التغيير» — ستيفن هوكينج التعرض المتعمد للبرد هو أداة قوية لبناء ما يعرف بـ "الصلابة الذهنية" (القدرة على تحمل الإجهاد الجسدي والنفسي) وله فوائد فسيولوجية كبيرة، مثل تحسين الدورة الدموية، وتعزيز جهاز المناعة، وإطلاق الإندورفينات التي تحسن المزاج، بالإضافة إلى تسريع التعافي وتسكين الآلام. هذا المفهوم يغير نظرتنا للبرد تمامًا؛ فبدلاً من أن يكون شيئًا نخافه ونتجنبه، يمكن أن يصبح أداة للتطوير الذاتي وتقوية العقل والجسم خاتمة: لا تواجه البرد بل افهمه في النهاية، البقاء دافئًا وآمنًا في الشتاء لا يتعلق بالقوة الغاشمة أو تكديس الملابس، بل بفهم العلم الكامن وراء الحرارة والرطوبة ووظائف الجسم. من خلال التخلي عن هذه الخرافات الشائعة وتبني استراتيجيات ذكية، يمكنك تحويل تجربة الشتاء من صراع إلى فرصة للاستمتاع بالطبيعة وتحدي نفسك. الآن بعد أن عرفت الحقيقة، أي خرافة شتوية ستتوقف عن تصديقها أولاً؟ أدلة السلامة والاستعداد (Guides de Sécurité et Préparation)