У нас вы можете посмотреть бесплатно المنظومة البيقونية | النمط التعليمي | بصوت د. يحيى الغوثاني или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
١-أَبــْدَأُ بِالحَمْـــــدِ مُصَلِّيَـــاً عَلَى *** مُحَمَّــدٍ خَــيْرِ نَبِــيٍّ أُرْسِـــلا َ ٢-وَذِي من أقْسَـــامِ الحَدِيثِ عِــدَّهْ *** وَكُـــلُّ وَاحِـدٍ أَتَـــى وَحَــــدَّه ْ ٣-أَوَّلُهَا الصَّحِيــــحُ وَهْــوَ مَا اتَّصــل *** إسْنَــادُهُ وَلَمْ يَشُذَّ أَوْ يُعَــلْ ٤-يَرْوِيهِ عَــدْلٌ ضَابِــــطٌ عَنْ مِثْـــلِه ِ *** مُعْتَمَدٌ فِي ضَبْطـــِهِ وَنَقْلِـــه ٥-وَالحَسَـن المَعْرُوفُ طُرْقــاً وَغَـــدَتْ *** رِجَالُهُ لاَ كَالصَّحِيــحِ اشْتَهَــرَتْ ٦-وَكُلُّ مَا عَـنْ رُتْبَةِ الحُسْنِ قَصرْ *** فَهْـوَالضَّعِيفُ وَهْــوَ أَقْسَـاماً كَثُـــرُ ٧-وَمَا أُضِيفَ لَلنَّبِــــــي المَرْفُـوعُ *** وَمَا لِتَابِـــعٍ هُــوَ المَقْطُـــوعُ ٨-وَالمُسْــنَدُ المتَّصِلُ الإسْـــنَاد مِنْ *** رَاوِيهِ حَتَّى المُصْطَفَى وَلَمْ يَبِــنْ ٩-وَمَـــا بِسَمْـعِ كُلِّ رَاوٍ يَتَّصِــــل *** إسْنَـادُهُ لِلْمُصْـطَــفَى فَالْمُتَّصِــل ١٠-مُسَلْسَلٌ قُلْ مَا عَلَى وَصْـفٍ أَتَى *** مِثْلُ أَمَا وَاللـهِ أَنْبَانِــي الْفَتَـــى ١١-كَذَاكَ قَدْ حَدَّثَنِـيـهِ قَائمـــــــاً *** أَوْ بَعْــدَ أَنْ حَدَّثَنِــي تَبَسَّمــا ١٢-عَزِيزُ مَـــــرْوِي اثْنَيْنِ أوْ ثَلاَثَهْ *** مَشْهُورُ مَـــــرْوِي فوْقَ مَا ثَلاَثَـهْ ١٣-مُعَنْعَنٌ كَعَنْ سَــعِيدٍ عَــنْ كَرَمْ *** وَمُبْهَمٌ مَا فِيــهِ رَاوٍ لَــمْ يُسَــــمْ ١٤-وَكُــــلُّ مَا قَلَّــتْ رِجَالُــهُ عَـــلاَ *** وَضِــدُهُ ذَاكَ الَّذِي قَــدْ نَــزَلاَ ١٥-وَمَـــــا أَضَفْتَــهُ إِلَى الأَصْحَــابِ مِنْ *** قَوْلٍ وَفِعْـلٍ فَهْوَمَوْقُوفٌ زُكِــنْ ١٦-وَمُرْسَــلٌ مِنْهُ الصَّحَابِــيُّ سَـقَــطْ *** وَقُلْ غَرِيــبٌ مَا رَوَى رَاوٍ فَقَـــطْ ١٧-وَكُـــلُّ مَا لَمْ يَتَّصِــلْ بِحَـــــال ِ *** إسْنَــادُهُ مُنْقَطِــعُ الأَوْصَــــال ١٨-والمُعْضـــل الساقِط مِــنه اثنـــــانِ *** وما أتــى مُدلساً نوعــانِ ١٩-الأَوَّلُ الاسْقَـــاطُ لِلشَّــــيْخِ وَأَنْ *** يَنْقُـــلَ عَمَّــنْ فَوْقَهُ بِعـــَنْ وَأَنْ ٢٠-وَالثَّانِ لاَ يُسقطُـــهُ لَكِنْ يَصِـــــفْ *** أَوْصَــافــَهُ بِمَا بِهِ لاَ يَنْعــَرِفْ ٢١-وَمَا يُخَـــالِفْ ثِقَةٌ بِهِ المــــَلاَ *** فَالشّـــَاذ والمَقْلُوبُ قِسْمانِ تَــلاَ ٢٢-إبْدَالُ رَاوٍ مَا بِرَاوٍ قِسْــــــمُ *** وَقَـــلْبُ إسْنَادٍ لمَــتْنٍ قِسْــــــمُ ٢٣-وَالْفَــــرْدُ مـَا قَيَّدْتَـــهُ بِثِقــةِ *** أَوْ جَمْعٍ أوْ قَصْــرٍ عَلَى رِوَايَــةِ ٢٤-وَمَـــا بِعِــلَّةٍ غُمُــوضٍ أَوْ خَفَـــــا *** مُعَلَّــلٌ عِنْدَهُــمُ قــَدْ عُرِفـا ٢٥-وَذُو اخْتِــــلافِ سَنَــــدٍ أَوْ مَتْــنِ *** مُضْــطــَرِبٌ عِنْـدَ أُهَيــْلِ الْفـَنِّ ٢٦-وَالمُدْرَجَــاتُ فِي الحَدِيثِ مَا أَتَتْ *** مِنْ بَعْــض أَلْفَاظِ الرُّوَاةِ اتَّصَــلَتْ ٢٧-وَمَــا رَوَى كُـــلُّ قَرِيـــنٍ عَنْ أَخِــهْ *** مُدّبَّجٌ فَأَعْرِفْــهُ حَقّاً وَأَنْتَخِـهْ ٢٨-مُتَّفِــقٌ لَفْظــاً وَخَطاً مُتَّفِــقْ *** وَضِــدُّهُ فِيمَــــا ذَكَرْنَـــا المُفْتَرِقْ ٢٩-مُؤْتَلِفٌ مُتَّقِــــقُ الخَـــطِّ فَقَـــطْ *** وَضِـــدُّهُ مُخْتَــلِفُ فَاخْــشَ الْغَلَطْ ٣٠-وَالمُنْكَـــرُ الْفَرْدُ بِهِ رَاوٍ غَـــدَا *** تَعْدِيلُهُ لاَ يَحْمِــــلُ التَّفَـــرُّدَا ٣١-مَتْرُوكُــــهُ مَــــا وَاحِدٌ بِهِ انْفَرَدْ *** وَأَجْمَعُـــوا لِضَعْفِـــهِ فَهْوَ كَرَدْ ٣٢-وَالكَذِبُ المُخْتَلَـــقُ المَصْنُـــوعُ *** عَلَى النَّبِــي فَذلِــكَ المَوْضُــــوعُ ٣٣-وَقَدْ أَتَـــتْ كَالجَوْهَـــرِ المَكْنُــونِ *** سَمَّيْتُهَـــا مَنْظُومَــةَ الْبَيْقُونِي ٣٤-فَوْقَ الثَّلاَثِــينَ بِأَرْبَـــعٍ أَتَـــتْ *** أَقْسَامُهَــــا تَمــَّتْ بِخَيْــرٍ خُتِمَتْ لمتابعة الدكتور يحيى الغوثاني على حسابات التواصل الإجتماعي : ✅ الموقع الرسمي : https://gwthani.com/ ✅ الفيس بوك : https://www.facebook.com/profile.php?... ✅ تويتر : / m6656 ✅ أنستغرام : / yahya_alghouthani ✅ تيلغرام : https://t.me/dyahya للإطلاع على السيرة الذاتية و مؤلفات الدكتور يحيى الغوثاني : ✅ https://gwthani.com/writer/yahya-gwth... 00:00 المقدمة 00:16 البيت الأول 01:52 البيت العاشر 03:43 البيت العشرون 05:31 البيت الثلاثون