У нас вы можете посмотреть бесплатно نهاية عصر ايران • بنهاية نصر الله انتهت حقبة محور ايران والتشيع السياسي في المنطقة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مرحباً بكم مجدداً في عدسات سياسية مع خبير العلاقات الدولية الدكتور عمر عبد الستار—تحليلات سياسية للأحداث التي تؤثر على المشهد الإقليمي والعالمي. • عدسات سياسة ─────────────────────────────────── لا تفوتوا مشاهدة فيديو الأمس: • عوائل الضحايا الأمريكيين في هجوم 7 أكتوبر ... 📰 • نهاية عصر ايران • بنهاية نصر الله انتهت حقبة محور ايران والتشيع السياسي في المنطقة. نهاية عصر ماذا يعني اغتيال حسن نصر الله للشرق الأوسط كتب حسن حسن وهو مؤسس ورئيس تحرير مجلة نيو لاينز وكريم شاهين وهو محرر الشرق الأوسط والنشرات الإخبارية في مجلة نيو لاينز لا شك أن رجل الدين الكاريزماتي قدم النموذج الأيديولوجي والعملي للميليشيات والجماعات الإسلامية التي امتدت إلى ما هو أبعد من حزب الله. إن مقتل حسن نصر الله في الضربات الإسرائيلية يوم الجمعة يتجاوز في أهميته مقتل أسامة بن لادن في مايو 2011، والجنرال الإيراني قاسم سليماني في يناير 2020 وشخصيات بارزة أخرى شكلت التاريخ الحديث العنيف للمنطقة. ومع وفاة نصر الله، نشهد سقوط شخصية يمتد نفوذها إلى ما هو أبعد من حزب الله وإيران و"محور المقاومة".بالنسبة للأعداء والأتباع، كان نصر الله أكبر من الحياة، حيث احتل مكانة في العالم العربي تنافس الهالة الأسطورية لجمال عبد الناصر في مصر. كان إرث ناصر إرثًا قوميًا عربيًا. لقد كان شخصية موحدة في جميع أنحاء المنطقة. وعلى النقيض من ذلك، عمل نصر الله من داخل إطار شيعي إسلامي، وهو الإطار المرتبط ارتباطًا وثيقًا بإيران، على الرغم من أن نفوذه غالبًا ما كان يتجاوز الخطوط الطائفية. إن وفاته تضرب قلب محور كامل من القوى الإقليمية، مما يخلق تأثيرات تموجية لن يتم احتواؤها بسهولة. إن أولئك الذين ينظرون إلى مثل هذه الشخصيات على أنها مجرد مشغلين أو استراتيجيين ربما يقارنون نصر الله بشخصيات حديثة مثل سليماني، قائد فيلق القدس الإيراني، الذي قُتل في غارة بطائرة بدون طيار أمريكية في عام 2020. وقد يستنتجون حتى أن مقتل سليماني كان ضربة أسوأ للمحور الإيراني من فقدان نصر الله. لكن هذا من شأنه أن يتجاهل القبضة الغريزية التي كان لنصر الله عليها في المنطقة، على عكس شخصية سليماني الغامضة. ومع ذلك، فإن المقارنة مفيدة لأنها توضح لماذا سيكون زوال نصر الله ضارًا بحزب الله والمحور الإيراني بشكل عام. كان سليماني شخصية بارزة، بلا شك، حيث كان ينظم التدخلات العسكرية الإيرانية الخارجية ويشكل توازن القوى في المنطقة. كان سليماني عنصراً أساسياً في إدارة شبكة واسعة من الجهات الفاعلة الحكومية وغير الحكومية، وخاصة الميليشيات التي تربطها علاقات عميقة بإيران. وقد منحت قدرته على الاستفادة من الإسلاميين الشيعة الذين صعدوا إلى السلطة أثناء وبعد الحرب الإيرانية العراقية إيران نفوذاً غير مسبوق على مستوى الأرض في العراق وسوريا وخارجهما. وكان سليماني هو المصلح النهائي، والمشغل الماهر ــ ولكن دائماً ضمن هيكل بناه آخرون.ومع ذلك، كان نصر الله أكثر من مجرد مشغل. لقد كان النموذج والمخطط. وقد وضعته كاريزما زعيم حزب الله وقدرته على دمج أدوار القائد العسكري والزعيم السياسي والأيقونة الثقافية في دوري مختلف. لم يعمل فقط ضمن نظام؛ بل ساعد في إنشائه. كان حزب الله حركة شعبية، رعتها إيران ولكنها بنيت على الأرض في لبنان، وشكلها نصر الله في قوة هائلة قادرة على تحدي إسرائيل وتشكيل مسار الصراعات في جميع أنحاء المنطقة. 📰 • The End of Iran's Era • With the end of Hassan Nasrallah, the era of Iran's axis and political Shiism in the region has concluded. The End of an Era What Does the Assassination of Hassan Nasrallah Mean for the Middle East? Written by Hassan Hassan, Founder and Editor-in-Chief of New Lines Magazine, and Kareem Shaheen, Middle East Editor and Newsletter Manager at New Lines Magazine. Hassan Nasrallah, the charismatic cleric, was a model for militias and Islamic groups beyond Hezbollah. His death in Israeli airstrikes on Friday is more significant than the deaths of Osama bin Laden in 2011, Iranian General Qassem Soleimani in 2020, and others who shaped the region’s violent modern history. Nasrallah’s passing marks the end of a figure whose influence stretched beyond Hezbollah, Iran, and the "Axis of Resistance." To both enemies and followers, Nasrallah was larger than life, with an aura rivaling that of Egypt’s Gamal Abdel Nasser. While Nasser’s legacy was of Arab unity, Nasrallah operated within a Shiite framework tied to Iran but often transcended sectarian lines. His death strikes at the heart of a regional axis, creating lasting ripple effects. While one might compare Nasrallah to figures like Soleimani, this overlooks Nasrallah’s deeper grip on the region. His loss is more damaging to Hezbollah and the Iranian axis. Soleimani was key in organizing Iran’s military interventions and managing a vast network, giving Iran influence in Iraq, Syria, and beyond. But Nasrallah was more than just an operator—he was the architect. His leadership of Hezbollah, a movement rooted in Lebanon but supported by Iran, made it a powerful force capable of challenging Israel and shaping regional conflicts. #عدسات_سياسية #أخبار #سياسة #تحليلات_سياسية 🌐 تواصل معنا على وسائل التواصل الاجتماعي: ➤ Twitter: / omarabdulsatar ➤ Facebook: / omar.abdulsattar1 ➤ TikTok: / dromarabdulsattar ➤ Instagram: / dromarabdulsattar