سكينة أوعشي تكشف أسرارها لأول مرة: "من الصدمة إلى التشافي" скачать в хорошем качестве

سكينة أوعشي تكشف أسرارها لأول مرة: "من الصدمة إلى التشافي"

البودكاست: جنسٌ صحافي سطعت شمسه في الآونة الأخيرة، بعدما ظهر ليكسر نمطية الحوار التقليدي "سؤال/جواب". أصبح اليوم نموذجًا جديدًا للنقاشات المتعددة التي تهم مختلف المجالات: السياسية، الاجتماعية، الاقتصادية، النفسية، والروحية. لكن الفارق الحقيقي يكمن في قدرة المحاور والضيف على الغوص في أعماق الفكر الإنساني وتجلياته، لطرح قضايا تنطلق من الإنسان وتعود إليه. وتزامنًا مع هذه التحولات، وكما عودكم موقع "فبراير.كوم" على مواكبة كل جديد، جئناكم اليوم بفكرة بودكاست جديدة تحت عنوان: "لنكتشف ذواتنا… من خلال قصص الآخرين". نهدف من خلالها إلى نقل الظواهر الاجتماعية والنفسية مباشرة إليكم، وفق إطار تحليلي تفاعلي، بصبغة إنسانية عميقة. ولم يكن صعبًا أن تتجسد هذه الرؤية على أرض الواقع، لأن ضيفتي رحّبت بالفكرة من اللحظة الأولى. سكينة أوعشي، مدربة في التنمية الذاتية والعلاقات، أضاءت أستوديو "فبراير" بطاقتها المعتادة، التي ساهمت بشكل كبير في انتشارها وتأثيرها. منذ اللحظة التي قيل فيها "Action"، توقف الزمن، وبدأنا رحلة مليئة بالطاقة والمعلومات المختلفة. كسرت سكينة جليد الصمت، وتحدثت بعفوية وصدق عن حياتها، عائلتها، مسارها الدراسي، وتجربتها مع الصدمة التي غيّرتها… ولأول مرة خلف الميكروفون. انقسمت لحظات "لنكتشف ذواتنا" مع كوتش سكينة أوعشي إلى ثلاثة محاور رئيسية: في المحور الأول: كشفنا ملامح شخصيتها، تفاصيل دراستها، انتقالها من "المناجمنت" إلى تأطير الأزواج، الفرق بين علم النفس والكوتشينغ، وتحدثنا عن الشاكرات والعلاج بالتنويم المغناطيسي. في المحور الثاني: خضنا نقاشًا جريئًا عن الحب، الزواج، مميزاته وعُقده، زوجها، رأيها في فشل العلاقات، وأسرار الزواج الناجح. أما المحور الأخير: فكان محطة مؤثرة كشفت فيها سر الصدمة التي غيّرتها، وتحدثت عن مراحلها النفسية، وكيفية التشافي منها من منظور علمي وإنساني. كما قدمت نصائح مهمة للأشخاص السلبيين والنرجسيين. رغم تنوع المحاور وتشعب السياقات، إلا أن سخاء كوتش سكينة وعمق استيعابها لأبعاد الحلقة، خلقا مضمونًا جوهريًا مختلفًا عن كل ما يُقدّم اليوم في الساحة. كل هذا منكم وإليكم، من أجل خلق وعي نفسي جماعي، وبناء توازن داخلي سليم وآمن. فرجة ممتعة… ولا تنسوا مشاركتنا تعليقاتكم! “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | https://febrayer.com Facebook |   / febrayer   instagram:   / febrayer      / @soukaynaouachi   https://www.instagram.com/soukayna_ou... #بارطاجي_الحقيقة لمتابعة سكينة أوعشي    / @soukaynaouachi