У нас вы можете посмотреть бесплатно ، ب5 الخوئي يتخلى عن منهج الاجتهاد في بحث عقيدة الامامة، ف4 آية الإنذار وحديث الدار 📱 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الخوئي امام المذهب المرجعي، ب5 الخوئي يتخلى عن منهج الاجتهاد في بحث عقيدة الامامة، ف4 آية الإنذار وحديث الدار واضافة الى ذينك الحديثين (الغدير والثقلين)، أشار الخوئي في (أرجوزته) الى آية الإنذار "وأنذر عشيرتك الأقربين". (الشعراء 214) وما يقال عن إعلان النبي خلافة الامام علي له في أوائل البعثة، في (حديث الدار) فاعتبره أيضا دليلا على الامامة، حيث قال: " إنّ النبيّ قَدْ دعا عَشِيرَتَه لِيُسْلِموا و يَقْبَلوا نصيحتَه لکنّهم قَدْ أنکَرُوا نُبوَّتهْ غَيرُ عليٍ لم يُلبِّ دعوتَه وَبَعْدَها قامَ النبيُّ هاديا الى سبيلِ الحقِّ يَدعو ثانيا فَلَمْ يَجِدْ غَيرَ العَنيدِ الجاحِدِ إلا عَليّا مفخرَ الاماجدِ ثالثةً قامَ بِنشْرِ دَعْوَته يدعوهُم الى إتَباع سِيرته فَکَذّبوه رافِضينَ دَعوته قَد جَحَدوا لَمْ يَقْبلُوا نَصيحَتَه رَمَوْه بالسَحْرِ و قالُوا ساحِرُ أو أنّه ذُو جِنّةٍ أو شاعرُ کان عليٌ فيهمُ مُلَبِّيا وَ لَيْسَ فيهِم مَنْ يَکونُ ثانيا قالَ النّبيُ ذا عليٌّ وارِثي قاضٍ لدَيْني کاشِفُ الکَوارثِ خَليفَتي مِنْ بَعْدِ مَوتي للورى طاعَتُهُ فرضٌ على أهلِ الثرى فَقالَ مِنْهم حاقِدٌ و ساخِرُ يا والدَ الفتى لَکَ المَفاخِرُ إبنُکَ هذا واجِبُ الاطاعة أطِعْهُ کَيْ تنالَک الشَّفاعة" والخوئي هنا يشير الى الحادثة التي رواها محمد بن إسحاق (80- 151هـ) في (السيرة النبوية) ، عن عليّ بن أبي طالب: لما نـزلت هذه الآية على رسول الله (ص): "وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الأَقْرَبِينَ" دعاني رسول الله (ص) فقال لي: " يا عليُّ، إنَّ الله أمَرَنِي أنْ أُنْذِرْ عَشِيرَتِي الأقْرَبِين، . فاصنع لنا صاعا من طعام، واجعل عليه رجل شاة، واملأ لنا عسا من لبن، ثم اجمع لي بني عبد المطلب، حتى أكلمهم، وأبلغهم ما أمرت به " ففعلت ما أمرني به، ثم دعوتهم له، وهم يومئذ أربعون رجلا يزيدون رجلا أو ينقصونه، فيهم أعمامه: أبو طالب، وحمزة، والعباس، وأبو لهب. فلما اجتمعوا إليه دعاني بالطعام الذي صنعت لهم، فجئت به. فلما وضعته تناول رسول الله (ص) حِذْية من اللحم فشقها بأسنانه، ثم ألقاها في نواحي الصحفة، قال:"خذوا باسم الله " فأكل القوم حتى ما لهم بشيء حاجة، فلما أراد رسول الله (ص) أن يكلمهم، بدره أبو لهب إلى الكلام، فقال: لَهَدَّ ما سحركم به صاحبكم، فتفرّق القوم ثم تكلم رسول الله (ص) فقال:"يا بَنِي عَبْدِ المُطَّلِبِ, إنِّي والله ما أعْلَمُ شابا فِي العَرَبِ جَاءَ قَوْمَهُ بأفْضَلَ ممَّا جئْتُكُمْ بِهِ، إنّي قَدْ جِئْتُكُمْ بِخَيْرِ الدُّنْيَا والآخِرَةِ، وَقَدْ أمَرَنِي الله أنْ أدْعُوكُمْ إلَيْهِ، فَأيُّكُمْ يُؤَازِرُني عَلى هَذَا الأمْرِ، عَلى أنْ يَكُونَ أخِي" وكَذَا وكَذَا؟ قال: فأحجم القوم عنها جميعا، . أنا يا نبيّ الله أكون وزيرك، فأخذ برقبتي، ثم قال: "إن هذا أخي" وكذا وكذا, " فاسمعوا له وأطيعوا " قال: فقام القوم يضحكون، ويقولون لأبي طالب: قد أمرك أن تسمع لابنك وتطيع!. مناقشة دلالة آية الإنذار وحديث الدار على الامامة ان أول ملاحظة على (حديث الدار) الذي يرويه محمد بن إسحاق (80- 151هـ) في (السيرة النبوية) في منتصف القرن الثاني الهجري، هي روايته عن مجهول (استكتمني اسمه) واذا راجعنا كتب الحديث والتاريخ الأخرى فانها تنقل نصوصا أخرى تزيد أو تنقص، وكلها بالطبع روايات مرسلة في القرون المتأخرة عما حدث في بداية البعثة النبوية الشريفة، وهي تخالف رواية البخاري المسندة والمعقولة: عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما نزلت: "وأنذر عشيرتك الأقربين". صعد النبي ﷺ على الصفا، فجعل ينادي: يا بني فهر، يا بني عدي، لبطون قريش، حتى اجتمعوا، فجعل الرجل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما هو، فجاء أبو لهب وقريش، فقال: "أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا بالوادي تريد أن تغير عليكم أكنتم مصدقي". قالوا: نعم، ما جربنا عليك إلا صدقا، قال: "فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد". فقال أبو لهب: تبا لك سائر اليوم، ألهذا جمعتنا، فنزلت: "تبت يدا أبي لهب وتب. ما أغنى عنه ماله وما كسب". البخاري:4492 وان مما يضعف رواية ابن إسحاق متنا، الملاحظات التالية: الأولى: الطعام والشراب القليل الذي أكل منه القوم (40 رجلا) ولم ينقص منه شيء، مما دفع أبا لهب لاتهام النبي بالسحر، وابطال دعوته. الثانية: حرص النبي على تعيين الخليفة له، وأخذها من أبناء عشيرته قبل اسلامهم. الثالثة:اعلان النبي أن الشاب الصغير علي هو وصيه وخليفته ووليهم بعده، وهم بعد لم يسلموا. الرابعة: عدم إشارة النبي اليها في وصيته الأخيرة للامام علي في آخر أيام حياته. وقد كانت وصية عادية بقضاء الديون ورعاية الاهل. الخامسة: عدم اهتمام النبي بأمر الخلافة والامامة، طول حياته، ولا سيما بعد سؤال العباس منه عن ذلك. السادسة: عدم إشارة أي إمام من أئمة أهل البيت كالباقر والصادق اليها. السابعة: عدم ذكر مؤسس المذهب الاثني عشري الشيخ المفيد لقصة الوليمة يوم الدار، فضلا عن الاعتماد عليها، واعترافه: بان النصوص التي يرويها الامامية أخبار آحاد. ان هذه أسئلة معقولة تتبادر الى ذهن أي باحث موضوعي محايد، يقوم أولا ببحث السند، ثم يقوم ثانيا بدراسة المتن، ولكن الخوئي يغفل عن كل ذلك ويتلقى رواية (الوليمة) بدون بحث ولا نقاش .