У нас вы можете посмотреть бесплатно مذكرات و أسرار الفنان المسرحي الراحل عبد القادر البدوي، تقديم الإعلامي عبد اللطيف بنيحيى نسخة مجمعة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
من هو الفنان المسرحي عبد القادر البدوي : ولد عبد القادر البدوي في مدينة طنجة بحي المصلى، وسط أسرة بسيطة حيث كان والده عاملا في إحدى الشركات، التي نقلت نشاطها إلى الدار البيضاء مما دفع الأسرة إلى الهجرة نحو العاصمة الاقتصادية لتستقر في حي الأحباس الذي كان في طور النشأة، التحق عبد القادر بمدرسة النجاح في هذا الحي الذي كان يفصل بين حي الأوربيين وحي البسطاء في درب السلطان. لكنه اضطر لمغادرة المدرسة بعد أن توقف والده عن العمل ليقرر الاشتغال المبكر في مصنع التبغ بدرب مارتيني الذي لا يبعد عن مقر سكناه، وعمره حينها 15 سنة، في فترة كان يستعد فيها للتوجه إلى القرويين. وبحكم عمله في شركة التبغ، انضم لفريق «ريجي طابا» كلاعب وسط الميدان، كما لعب لفريق «الراك». سنة 1960 قدم مسرحية يد الشر، التي كانت مزيجا بين كل المسرحيات التي قدمها قبل هذه الفترة، كالعامل المطرود وكفاح العمال والمظلومون وغيرها، والتي كانت جميعها عبارة عن أفكار محدودة، فقرر أن يجعل منها مسرحية ذات أبعاد قوية، حيث اختار أن يتحول شخص من الطبقة العاملة إلى وزير، وينقلب على رفاق الأمس، فأصبح يد الشر التي تضرب حقوق ومصالح الطبقة العاملة، ليكتشف مع تسلسل الأحداث أنه كان مجرد وصولي وانتهازي. توزعت الأدوار البارزة بين عبد القادر البدوي ومصطفى تومي ومحمد الحبشي والشعيبية العدراوي ونعيمة المشرقي ومحمد الخلفي. وكان أول عرض بالمسرح الملكي بالدار البيضاء. تابع الطيب الصديقي هذه المسرحية، وكان يجده البدوي ذو توجه فرنكفوني، يمارس مسرحا معاكسا للهوية الوطنية، واستطاع الصديقي استقطاب نعيمة المشرقي والشعيبية العدراوي، ومحمد الخلفي ومحمد الحبشي ومحمد ناجي ومصطفى الشتيوي. كان هؤلاء الستة يشكلون الأضلاع الرئيسية لمسرحية يد الشر، هذا الرحيل الجماعي جعل البدوي يوقف المسرحية. https://snrtlover.com/ من هو الإعلامي عبد اللطيف بنيحيى : عبد اللطيف بنيحيى من الاوجه الاعلامية التي عمرت كثيرا باذاعة طنجة ومن منا لا يعرف صوته المتميز من وراء الميكروفون والثانية عشرة ليلا وما فوق وهو يستقبل الاوجه الفكرية والفنية والمبدعة بالمغرب في برامج متنوعة وغنية بالافادة والتجديد وفي شهادة له على هذه الحقبة من الزمن الطويلة زهاء 35 سنة يقول: أيام العز..ضمن أسرة إذاعة طنجة التي قضيت بها أكثر من 35 سنة.. بهذه المناسبة أود أن أتوجه بتحية إجلال وتقدير إلى كل الأصدقاء الجميلين الذين واكبوا معي هذه المسيرة الطويلة على مستوى الإذاعة المركزية بالرباط من بينهم المبدع الإذاعي والتلفويوني الكبير محمد بن عبد السلام والإعلامي محمد بن ددوش والسيد عبد الرحمان عاشور ..وعلى مستوى إذاعة طنجة ..خالد مشبال وامحمد البوكيلي وصباح بن داود وعبد الإله الحليمي وحاليا الحسين خباشي..وإلى كل الطاقم التقني والفني بكل من الإذاعة المركزية بالرباط وإذاعة طنجة وكافة الزملاء.. أحبكم..وأعانقكم واحدا ،واحدا.. كم أتمنى أن أعود..آه كم أتمنى..”