У нас вы можете посмотреть бесплатно شطبي يدعو إلى تفعيل دور مراكز البحث الزراعي للنهوض بالقدرات الاقتصادية بجهة بني ملال خنيفرة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، دعا النائب البرلماني عبد الرحيم شطبي عن فريق التجمع الوطني للأحرار إلى ضرورة الارتقاء بدور المعاهد والمدارس الفلاحية الوطنية ومراكز البحث الزراعي، مشدداً على أن مستواها في العطاء غير متكافئ بين مختلف جهات المملكة. وأشار شطبي إلى نموذج جهة بني ملال خنيفرة التي تُعدّ من أبرز الجهات المساهمة في الإنتاج الفلاحي وتشغل عدداً كبيراً من العاملين في القطاع، حيث تمثل ما يقارب 80% من منتوجها الفلاحي، إلا أن هذا الإنتاج لا يتم تحويله داخل الجهة، بل ينتقل للتحويل في مناطق أخرى، الأمر الذي يؤثر سلباً على مردودية الفلاحين وفرص الاستثمار محلياً. وأوضح المتحدث أن عدداً من المنتوجات الفلاحية تواجه إشكالات مرتبطة بالجودة والمعايير الصحية، وهي جوانب يرى أنها يمكن أن تُعالج من خلال انخراط قوي ومباشر لمراكز البحث الزراعي في الميدان، من خلال العمل جنباً إلى جنب مع الفلاحين والمستثمرين والأبناك ووزارة الفلاحة، بدل الاكتفاء بالأبحاث داخل المكاتب دون احتكاك فعلي مع الإشكالات التي يعيشها الفلاحون على الأرض. كما أبرز شطبي توفّر الجهة على مشروع القطب الصناعي والفلاحي "أغروبول" بمواصفات عالية، لكنه ما يزال يعاني من ضعف استقطاب المستثمرين، ليس بسبب ضعف الإنتاج كما أكد، بل بسبب جودة هذا الإنتاج التي تحتاج إلى دعم تأطيري وتقني وعلمي لضمان تنافسيته. في الختام، شدد النائب البرلماني على أن دعم مراكز البحث الزراعي للفلاحين في الميدان من شأنه أن يسهم في تحسين وضعيتهم الاقتصادية، وتمكين المنطقة من تطوير قدراتها وجعل الفلاحين أنفسهم مستثمرين في عمليات تحويل المنتوجات داخل الجهة، بما يعزز التنمية الاقتصادية المحلية.