У нас вы можете посмотреть бесплатно بكيت على أبواب أُغلقت في وجهي، لكن هذه الرسالة كشفت لي أنها كانت مخارج من الهلاك. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هل تشعر بهذا؟ ذلك الشعور الخفي بأن شيئًا ما ليس على ما يرام، رغم أن كل شيء في حياتك يبدو مستقرًا. جدولك مزدحم، علاقاتك تبدو على ما يرام، وأحلامك أقرب من أي وقت مضى. لكن في أعماق روحك، هناك همس لا يهدأ. إذا كنت تقرأ هذا الآن، فاعلم أن وصولك إلى هنا ليس صدفة، بل هو موعد إلهي، تدخل سماوي في خطك الزمني. هذه ليست مجرد كلمات، بل هي دعوة وتحذير عاجل من السماء. الله يوقف تصفحك، ويجذب انتباهك، ويهمس لروحك لأن قرارك التالي يحمل وزنًا أبديًا. هناك فخ نُصب لك، فخ روحي متقن لا يبدو خطيرًا، بل مرغوبًا فيه. إنه متنكر في شكل فرصة صليت من أجلها، أو علاقة تمنيتها، أو بركة طال انتظارها. لكنه فخ مزيف، يبدو صحيحًا للجسد ولكنه قاتل للروح. العدو لا يطلب منك أن تعصي الله مباشرة، بل يهمس في أذنك: "هل قال الله ذلك حقًا؟"، محولًا فضولك إلى تنازل، ومنطقك إلى فخ. تذكر شمشون، الرجل الممسوح الذي تجاهل التحذيرات حتى وضع رأسه في الحضن الخطأ وفقد سر قوته. العدو لا يحاول إخافتك، بل يسعى لتهدئتك حتى تغفو روحيًا، مستهدفًا إمكانياتك ودعوتك. هذه الكلمة هي رحمة الله لك في الوقت الحقيقي، تقول لك: "توقف، انظر مرة أخرى، اختبر الثمرة قبل أن تتذوقها". ذلك القلق الذي تشعر به ليس اضطرابًا نفسيًا، بل هو تمييز روحي يستيقظ في داخلك. بعض الأبواب التي تبدو كأنها مداخل، هي في الحقيقة مخارج من قدرك الإلهي. الله يقول لك: "لا تتحرك بعد. أنا أحمي هدفك". هذا الشعور بالوحدة والتأخير ليس عقابًا، بل هو تحضير. أنت لا تُعزل، بل تُفصل وتُكرس لشيء عظيم. طاعتك في هذا الموسم ستكسر دورات لأجيال قادمة. لقد كنت تصلي من أجل الوضوح، وهذا هو. كنت تطلب الحماية، وها هي تُعطى لك. أحيانًا، لا يهمس الله لك، بل يجرك بعيدًا عن الخطر. ذلك الانزعاج المفاجئ، وفقدان الاهتمام بأشياء كنت تحبها، والعلاقات التي تلاشت، لم تكن فشلًا منك، بل كان الله يستخرجك من بيئات سامة لهدفك. مثل لوط الذي أُخرج من سدوم قبل نزول النار، ما يبدو كرفض هو في الحقيقة إنقاذ إلهي. وفي هذا الموسم من السكون، قد تلاحظ أن الله أسكت صوتك. لم تعد تشعر بالحاجة لتبرير نفسك أو شرح خطواتك. أنت لست ضعيفًا، بل أنت مخفي. السماء تحميك في الصمت لأن العدو يستمع. الله يخفيك كما يخفي السهم في جعبته، ليس ليركنك جانبًا، بل ليطلقك في الوقت المناسب بقوة لا يمكن إيقافها. الأسود لا تزأر أثناء الصيد، بل تتحرك في صمت. وهذا ما يفعله الله معك. صمتك ليس هزيمة، بل هو درعك. كل خيانة لم تصل إليك، كل مكيدة لم تنجح، كل علاقة انحلت بهدوء، كانت تدخلًا من الله الذي رأى الخطر قبل أن تراه. لقد أبعد عنك أشخاصًا كانوا قنابل موقوتة، وجودهم كان سيكلفك سلامك ويلوث مهمتك. دائرتك تتقلص ليس لأنك غير محبوب، بل لأن ليس كل شخص مؤهلًا للصعود معك إلى الارتفاعات التي أنت مدعو إليها. هذا التأخير هو تدريب. هذا الصمت هو استراتيجية. هذه العزلة هي تكريس. أنت لا تُدفن، بل تُزرع. وعندما يحين وقت الكشف عنك، سيكون الأمر لا يمكن إنكاره. نتائجك ستتحدث، وإنجازك سيجيب على كل سؤال. والآن، حان الوقت لتثق بالعملية. توقف عن محاولة تجاوزها. ابقَ ثابتًا في هذا التوقف المقدس. استسلم لإرادة الله، واعلم أن ما هو قادم لن يتأخر، لكنه سيتطلب ثقتك الكاملة. هذه ليست نهاية قصتك، بل هي بداية الفصل الذي سيغير كل شيء. ندعوك الآن أن تنضم إلينا في صلاة قوية لحمايتك وتأكيد اختراقك. استقبل هذه الكلمة بروح منفتحة، وأعلن استعدادك لقبول دعوة السماء. اكتب "آمين" لتعلن أنك تدعي دعوتك وترفض أن تدع العدو يفوز. الله, يسوع, الروح القدس, رسالة إلهية, تحذير عاجل, حرب روحية, حماية إلهية, فخ العدو, الشيطان, صلاة قوية, إيمان, ثقة بالله, تمييز روحي, الطاعة, الانتظار, الصمت الإلهي, اختراق, نصر, قدر, هدف, بركة, نعمة, كلمة الله, الكتاب المقدس, إشعياء, يوحنا, أمثال, تدخل إلهي, تشجيع, رجاء