У нас вы можете посмотреть бесплатно ماء العينين: هذه حيلة الحسن الثاني لوقف التضخم.. وهكذا اختطف الوسطاء اقتصاد البلاد или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ماء العينين: هذه حيلة الحسن الثاني لوقف التضخم.. وهكذا اختطف الوسطاء اقتصاد البلاد تناول الخبير المهتم بالشأن المحلي، سيدي علي ماء العينين، قضية التضخم التي تشغل بال المغاربة، مستعرضًا تاريخها في عهد الحسن الثاني وصولًا إلى التحديات الراهنة وأسباب ارتفاع الأسعار المثير للجدل. استهل ماء العينين حديثه بالإشارة إلى حقبة الحسن الثاني وما صاحبها من تضخم، معتبرًا أن بناء مسجد الحسن الثاني، بتلك الآلية التي جمعت فيها التبرعات من المواطنين، ربما كان له بعد اقتصادي غير مباشر في محاولة امتصاص جزء من السيولة النقدية المتداولة آنذاك. وربط هذا السياق بما يُعرف في علم الاقتصاد بأن القرارات "الجبانة" لمواجهة التضخم تتمثل في رفع الأسعار وزيادة الضرائب، وهما إجراءان يرى المتحدث أنهما حاضران بصورة أو بأخرى في المشهد الاقتصادي المغربي اليوم. إلا أن ماء العينين أشاد بالتعامل "الذكي" للمغرب مع ملف الضرائب، حيث لجأ إلى توسيع الوعاء الضريبي بدلًا من الزيادات الكبيرة، وهو ما تجلى بشكل خاص بعد جائحة كورونا التي كشفت عن حجم الاقتصاد غير المهيكل. وفي هذا السياق، ثمّن توجه الدولة نحو تعميم التغطية الصحية والمشاركة في صندوق التقاعد، معتبرًا ذلك خطوة نحو دمج شريحة واسعة من المغاربة في النظام الضريبي بشكل تدريجي. بينما أثنى الخبير على هذه المبادرات، انتقد بشدة الارتفاع "المزاجي" للأسعار في المغرب، والذي يرى أنه تجاوز منطق العوامل الخارجية التي تم التذرع بها في البداية. وأوضح أن الزيادات المتكررة وغير المبررة في أسعار المواد الأساسية والكمالية على حد سواء، تكشف عن هامش ربح كبير لدى بعض الشركات والتجار، مما يجعل السوق المغربية غير خاضعة لمعايير اقتصادية واضحة. وفي تحليله لأسباب هذا "الجنون" في الأسعار، وجه ماء العينين أصابع الاتهام بشكل مباشر إلى "الوسطاء الجشعين" الذين لا يخضعون لأي منطق ويستغلون حلقات البيع المختلفة لتحقيق أرباح فاحشة على حساب القدرة الشرائية للمواطنين. واستنكر اللهفة التي يراها لدى بعض المغاربة على الأسواق، والتي تستغلها هذه الفئة من الوسطاء لرفع الأسعار دون حسيب أو رقيب. وقدم ماء العينين أمثلة حية من واقع السوق المغربية، بدءًا من قطاع بيع السمك والخضروات، ليؤكد على أن سلسلة الوسطاء غير المنظمة والمبالغ فيها هي السبب الرئيسي في ارتفاع الأسعار بشكل غير مقبول. وميز بين الوسطاء الضروريين الذين يقدمون قيمة مضافة من خلال النقل والتعبئة والتخزين، وبين "الوسطاء الجشعين" الذين يستغلون ضعف الرقابة لتحقيق مكاسب غير مشروعة على حساب المستهلكين. ولم يفت ماء العينين الإشارة إلى المفارقة الصارخة التي يلاحظها المغاربة المقيمون بالخارج، حيث يجدون أن المنتجات المغربية تباع في الأسواق الأوروبية بأسعار أقل مما هي عليه في المغرب. وتساءل باستنكار عن هذا الوضع، معتبرًا أن وصول المنتوج المغربي إلى بروكسل بثمن أرخص من سوق محلي يجب أن يدق ناقوس الخطر ويستدعي تفسيرًا واضحًا. وأرجع هذا الأمر إلى التنظيم المحكم لسلاسل الإمداد في الدول الأوروبية، حيث يقل عدد الوسطاء وتخضع العمليات التجارية لرقابة صارمة. ختم سيدي علي ماء العينين حواره بالتأكيد على أن أزمة الأسعار في المغرب لا تعود بالأساس إلى نقص في المنتجات أو عوامل خارجية، بل هي نتاج لجشع وسطاء لا يحكمهم منطق، مما يستدعي تدخلًا عاجلًا وفعالًا لضبط السوق وحماية القدرة الشرائية للمواطنين، وإعادة الاعتبار للمنتج المغربي الذي أصبح يُباع في الخارج بأقل من ثمنه في بلاده. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | https://febrayer.com Facebook | https://facebook.com/Febrayer instagram: https://instagram.com/febrayer #بارطاجي_الحقيقة