У нас вы можете посмотреть бесплатно قصتي مع أولاد عمي والنهاية الصادمة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أنا فهد عشت حياتي مع بنت هي اختي وأبي و أمي ويمكنكم تسميتي بالشخص المكروه المظلوم والمنحوس , بسبب هذه التسمية سأخبركم قصتي التي بدأت من اليوم الذي ولدت فيه , يوم ولدت كان بعد ولادة أختي الكبيرة بخمس سنوات ولأني منحوس ولدت في فترة صعبة تمر بها عائلتي بسبب أن أبي قد طرد مؤخرا من العمل وبالتالي فالمال كان قليل وأبي كان يتواجد قليلا في البيت بسبب أنه كان يبحث عن عمل جديد طوال اليوم , وبسبب هذه الحالة الصعبة لم ألاقي الاهتمام الكافي في صغري من طرف أبواي بالرغم من أن الأهمال من أهلي لم يكن مقصود يمكنكم القول أنني مررت بطفولة صعبة ووحيدة , حتى عندما كبرت في السن كنت أرى أصدقائي من حولي يمتلكون كل مايحبون ويريدون من ألعاب وهواتف لكن في المقابل أنا لم أكن أملك أي شيء من هذا , وبما اني كنت صغير في السن ولا أفهم كنت أقول أكيد أن أبي يكرهني لهذا لايهتم بي , وكانت هذه الفكرة تكبر معي مع مرور السنوات حتى وصلت لمرحلة بدأت أكره فيها أبي لكن بعد فترة عندما كبرت في السن وعرفت ظروفه اكتشفت أنني أظلم أبي في كل شيء فقد وجدته عنده دين كبير وليس له عمل مستقر وله مال قليل لدرجة أنه كان مهددا بالسجن أذا لم يدفع الدين في أقرب وقت وبالرغم من كل هذا كان دائما حاضرا معنا ولم يتخلى عنا في هذا الوقت ندمت أنني ظلمته ندمت أنني كرهته بسبب أشياء تفوق طاقته لكن بعدما عرفت ظروفه أصبحت أقدره وأفتخر به بالرغم من الحالة الصعبة التي نمر بها , مرت الأيام على هذه الحالة حتى أتى ذلك اليوم , كان يوما سعيدا لنا جميعا حيث أن ربنا رزق أبي بالوظيفة التي كان يحلم بها وبسبب هذه الوظيفة تحسنت حالتنا المادية كثيرا , بالمناسبة أعمامي كانوا يسكنون بمنطقة بعيدة ولم يكونوا يتواصلون معنا ولايهتمون بنا اصلا , لكن عندما تحسنت أحوال أبي المادية أتصلوا به واقترحوا عليه اقتراح وهو أنهم الاخوة الأربعة ينتقلوا معا ويتشاركوا بمبلغ معين ويشتروا عمارة ويسكنوا فيها مجتمعين , كانت فكرة رائعة بالنسبة لأبي وأن أخوانه أي أعمامي يريدون أن يجتمعوا مرة أخرى ويصبحوا كعائلة مجددا , أبي وافق بدون أي تردد وكان سعيد أن يعيش مع أخوانه مجددا , أبي أنتظر حتى تخرجت من دراستي بالثانوية , والتقى بأعمامي واشتروا العمارة المناسبة لنعيش فيها جميعا , في بداية الأيام الأولى لنا كنا نعيش حياة جميلة ورائعة مع أبناء عمي أكون معهم دائما نلعب نضحك نسهر , كانوا مثل الأخوة بالنسبة لي , وبالنسبة للعائلة فكنا يد واحدة وكنا متحدين ومترابطين في الحلوة والمرة لدرجة أن كل الجيران كانوا يحسدوننا ويضربون بنا المثل على أتحادنا , ومرت السنوات على نفس الحال مع أبناء عمي حتى أتى ذلك اليوم الذي سيغير كل شيء , كنا كل يوم الخميس نذهب أنا وأبناء أعمامي جمال وفيصل وعمر ونخرج معا , وفي ذلك اليوم عدت للمنزل من الجامعة وأنا متحمس لليلة , وبعد المغرب خرجنا معا في سيارة عمر الذي هو أكبر واحد فينا , ذهبنا في الطريق ولم أكن أعرف أين سنذهب هذه المرة , مرت الدقائق ونحن في الطريق فبدأت أسألهم أين سنذهب ؟ فقال لي عمر سنذهب لمكان رائع وسيسعدك كثيرا , اقتنعت بكلامهم وسكتت وكنت متأكد أنهم لن يضروني فهم مثل أخواني , مرت ساعة في الطريق ووصلنا لأحد الأماكن , دخلنا فكانت شقة مظلمة وأماكن للجلوس , جلسنا هناك فاذا بي أرى كل أبناء أعمامي يخرجون أحدى أنواع المخدرات , صدمت في البداية وخفت بعدها بدأت أقول أنه ربما مجرد مقلب وبدأت أضحك وقلت لهم ماذا تفعلون أرموا هذه الأشياء , لكنهم كانوا جادين في أفعالهم وجاء بعدها فيصل وأعطاني بعض الحبوب المخدرة لتذوقها وقال لي جرب ولن تندم بالتأكيد , عندما علمت أن الأمر حقيقة غضبت وقلت لهم لن أبقى معكم ساخرج , خرجت من ذلك المكان لكن للأسف لم تكن معي سيارة وليس لدي طريقة للعودة للمنزل , فجلست هناك أمام باب البيت أنتظر حتى ينتهون من مصيبتهم لنذهب , انتظرت هناك لفترة طويلة حتى غلبني النعاس ونمت هناك , وفي الصباح أحسست بجمال يوقظني من النوم وجدت نفسي في السيارة راجعون للمنزل , بدأت أقول هل كنت أحلم لم أتوقع أن يكونوا من هذا النوع ولم أشك أنهم يتعاطون المخدرات ومدمنين , في البداية كنت أحاول أن أنصحهم وأخبرهم أن المخدرات مضرة وستدمر حياتهم لكنهم كانوا يستهزئون بي ويرفضون حتى السماع لي