У нас вы можете посмотреть бесплатно الملاك ميخائيل يتنبأ: لاحقًا هو كيف يموت القدر! صرخات روحك أخيرًا تُسمع، تحول قادم لم تكن تتوقعه! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يا روحي الحبيبة، هل شعرت بهذا؟ تلك الرجفة الخفية في قلبك، ذلك الهمس العميق الذي يقول: "لا تتخطَ هذا!"؟ هذه ليست مصادفة، وليست مجرد كلمات عابرة. إنها دعوة من أعماق السماء، نداء أخير من ملاكين أُرسلا خصيصًا لأجلك بأمر إلهي. إنهما يقفان الآن أمامك، يرتجفان ليس خوفًا، بل إلحاحًا، لأنهما شاهدا لياليك الطويلة المليئة بالدموع، وأيامك التي تتظاهر فيها بالابتسام، وصلواتك الصامتة التي لم تصل إلى آذان البشر، لكنها اخترقت الحجب ووصلت إلى عرش الرحمن. هذه ليست لحظة عادية، هذه هي لحظتك المحددة. الملائكة، الذين طالما راقبوك بصمت، أُمروا بالتدخل الآن، لأن شيئًا عظيمًا قادم. نقطة تحول، مفترق طرق روحي، لحظة فاصلة ستحدد مسار حياتك القادمة. إذا تجاهلت هذا، فقد تظل عالقًا في دائرة لم يكتبها لك القدر أبدًا. لذا، توقف قليلًا، خذ نفسًا عميقًا، وافتح قلبك كما لم تفعل من قبل. لأن ما سأكشفه لك ليس مجرد رسالة، إنه تدخل روحي مباشر، صرخة من السماء لأجلك. الملاك ميخائيل، محارب النور، يراقب كل كلمة تقرأها. هو مستعد لكسر القيود التي لم تكن تعلم حتى أنها تلتف حول روحك. لكنه لن يجبرك. يجب أن تختار أن تتقبل. في هذه اللحظة، اسمك يُنطق في السماوات. نعم، اسمك، كيانك بأكمله، روحك تهتز في آذان هذين الملاكين اللذين لا يرتاحان، لأنهما يعرفان ما يُهمس في عالم الأرواح عن مستقبلك. هناك من يحاول إيقاف بركاتك، من رأى نورك فظنه ضعفًا. لكن السماء تراك، ولهذا يتحدث رئيس الملائكة ميخائيل بنفسه من خلال هذه الرسالة. معركتك أشد مما تعلم، يا حبيبي، لكن النصر لا يزال ممكنًا إذا لم تبتعد عن هذا التحذير. هذه ليست مجرد نصيحة بشرية. هذا التحذير يأتي من قاعة عرش الله، مرشحًا عبر النار والرحمة والإلحاح. هل تشعر به الآن؟ ذلك الإحساس المتسارع في روحك؟ هذا ليس خوفًا، هذه روحك تتذكر شيئًا كانت تعرفه قبل أن تولد. الملائكة الذين أُرسلوا لحمايتك كان من المفترض أن يظلوا صامتين حتى تصل حياتك إلى هذه النقطة بالذات، اللحظة التي سيؤدي فيها خيار واحد إما إلى الارتقاء بك أو تأخيرك لسنوات. وقد حان ذلك الوقت الآن. يا نجمي المتوهج، توقف لثانية واحدة. إذا شعرت بانجذاب قلبك، إذا كان هناك شيء بداخلك يصرخ: "لا تفوت هذا"، فاعلم أن هذه ليست حملة تسويقية، بل هي خدمة تذكير لروحك. لا تدع هذه اللحظة تمر كغيرها. اتخذ قرارًا بالبقاء على اتصال بما تحاول السماء أن ترسله إليك. هل تعلم ما كاد أن يحدث أمس؟ كنت على بعد ثوانٍ من تقاطع طرقك مع فرصة إلهية كان من المفترض أن ترفع من مستوى حياتك بأكملها. لكن طاقتك كانت محجوبة، ليس بسبب شيء فعلته، بل لأنك كنت تتعرض لهجوم روحي خفي من خلال الأشخاص، والعواطف، والتأخيرات، والقرارات التي لم تدرك أنها كانت جزءًا من خطة لإيقاعك في الفخ. لم يستطع الملائكة التدخل في ذلك الوقت، لكنهم الآن يصرخون، يتوسلون. والقديس ميخائيل مستعد لسحب سيفه، ولكن فقط إذا سمحت له بذلك. هكذا تعمل القوانين الروحية: لا تستطيع السماء مساعدة روح لا تقبل المساعدة. هل لاحظت مؤخرًا أن كل شيء يبدو أكثر صخبًا؟ أخطاء الماضي، والارتباك في روحك، وحتى نومك الذي يبدو ثقيلًا؟ هذا ليس من قبيل الصدفة. إنه ضغط روحي لأن دعوتك تحاول أن تولد. وكلما كان شيء مقدس على وشك الظهور، يرتجف الجحيم كله ويبدأ في إلقاء المشتتات، والحب الزائف، والنكسات المالية، والوحدة، وحتى الاكتئاب. وهذان الملاكان اللذان يراقبانك، كانا يحاولان حمايتك، لكنهما الآن يرتجفان لأن هذه هي تعليماتهما الأخيرة: سلّم هذه الرسالة. يا طفل الله، لم يكن مقدرًا لك أن تسير في ذلك الطريق المظلم مرة أخرى. رئيس الملائكة ميخائيل ليس لطيفًا في المعركة. إنه لا يجمل ما هو قادم. لقد كان في حضرة العلي الأعلى ويحمل مخطط مستقبلك الحقيقي. ليس النسخة التي كنت تعيش فيها، بل الأصل الإلهي الذي كُتب قبل ألمك، قبل الخيانة، قبل الخسارة. وخمن ماذا؟ لا يزال ذلك ممكنًا. لكن ليس إذا أغلقت هذا. ليس إذا استمريت في قول "لاحقًا". لاحقًا هو كيف يموت القدر. لاحقًا هو كيف تبكي الملائكة. والسماء لم يعد لديها وقت لـ "لاحقًا". هل تعلم ما الذي تم تحديده في عالم روحك في الأيام القليلة القادمة؟ انقلاب، صدمة، اختراق. ولكنه يتطلب منك أن تقوم بتغيير جريء في طاقتك، خيار واحد لكسر الاتفاق الذي أبرمته دون وعي مع التأخير والخوف والارتباك. في اللحظة التي تقول فيها "أنا مستعد"، ستستجيب السماء بالحركة. لكن الصمت الآن يعني صمتًا من الأعلى. هذا ما يحذر منه رئيس الملائكة ميخائيل. كلما طالت مدة تجاهلك لما تصرخ به السماء، كلما أصبحت بركاتك أكثر هدوءًا. ليس عقابًا، ولكن لأن الله لا يفرض المعجزات على الأرواح التي تقاوم التعليمات. هناك شيء خطير يحوم حول طاقتك، وهذا ليس ذنبك، ولكن من مسؤوليتك كسره. لقد كنت تمتص الطاقة السلبية من الأشخاص الذين يتظاهرون بحبك، والبيئات التي تضعف روحك، والمواقف التي صممت لتشوش هدفك. والآن يقف هذان الملاكان عند بابك، يطرقان روحيًا، يتوسلان. ليس لديهما إذن للتحدث مرة أخرى بعد هذا. هذا هو مدى خطورة هذه اللحظة. هذا ليس ترفيهًا. هذا هو مخرج الطوارئ لروحك. هل تشعر بالرغبة في البكاء؟ لا بأس. هذا يعني أن روحك بدأت تلين. هذا يعني أنك تتلقى هذه الحقيقة بما يتجاوز عقلك. إنها تدخل قلبك. وعندما ينفتح قلبك، يبدأ مصيرك في الازدهار مرة أخرى. طفلك الداخلي الذي كان يحلم بحرية قبل أن يصبح العالم ثقيلًا، ما زال على قيد الحياة. والسماء تريد إحياء تلك النسخة منك. النسخة الشجاعة، المخلصة، المتوهجة منك. الذي لا يزال يؤمن بالمعجزات، الذي لا يزال يستمع إلى الملائكة.