У нас вы можете посмотреть бесплатно الثِّمَارِ الجَنِيَّةِ مِنْ شَرْحِ العَقِيدَةِ الوَاسِطِيَّةِ32 ج1 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هَلْ تَبْحَثُ عَنِ اليَقِينِ القَاطِعِ فِي مَسَائِلِ العَقِيدَةِ؟ وَهَلْ تُرِيدُ فَهْمًا عَمِيقًا لِصِفَاتِ بَارِئِكَ جَلَّ فِي عُلَاهُ؟ فِي هَذَا الدَّرْسِ الإِيمَانِيِّ المَاتِعِ، يَصْحَبُنَا فَضِيلَةُ الشَّيْخِ أَبُو قُتَيْبَةَ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّاهِرُ شَابِي فِي جَوْلَةٍ عِلْمِيَّةٍ رَصِينَةٍ ضِمْنَ سِلْسِلَةِ "الثِّمَارِ الجَنِيَّةِ مِنْ شَرْحِ العَقِيدَةِ الوَاسِطِيَّةِ". يَغُوصُ الشَّيْخُ بِنَا فِي بَحْرِ الأَدِلَّةِ الشَّرْعِيَّةِ لِيُثْبِتَ صِفَةَ "العُلُوِّ" لِلَّهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى، مُسْتَعْرِضًا آيَاتِ الكِتَابِ الحَكِيمِ بِأُسْلُوبٍ يَجْمَعُ بَيْنَ قُوَّةِ الحُجَّةِ وَرِقَّةِ المَوْعِظَةِ. سَتَسْتَمِعُ إِلَى رُدُودٍ مُفْحِمَةٍ عَلَى شُبُهَاتِ المُخَالِفِينَ، وَتَفْسِيرٍ بَدِيعٍ لِآيَاتِ سُورَةِ المُلْكِ، وَقِصَّةِ فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ الَّتِي تَكْشِفُ زَيْفَ المُكَذِّبِينَ بِعُلُوِّ اللَّهِ. إِنَّهُ لَيْسَ مُجَرَّدَ دَرْسٍ نَظَرِيٍّ، بَلْ هُوَ تَرْسِيخٌ لِمُعْتَقَدِ أَهْلِ السُّنَّةِ وَالجَمَاعَةِ، وَتَنْقِيَةٌ لِلْقُلُوبِ مِنَ الشَّوَائِبِ. لَا تُفَوِّتْ فُرْصَةَ الِاسْتِمَاعِ لِهَذَا الطَّرْحِ الَّذِي يَزِيدُكَ بَصِيرَةً وَإِيمَانًا!" #العَقِيدَةُ_الوَاسِطِيَّةُ #شَرْح_العَقِيدَة #التَّوْحِيد #دُرُوس_عِلْمِيَّة #الشَّيْخ_أَبُو_قُتَيْبَة #إِسْلَامِيَّات #صِفَات_الله #مُحَاضَرَات_دِينِيَّة #العِلْم_الشَّرْعِيّ #أَهْل_السُّنَّة