У нас вы можете посмотреть бесплатно جَميلُ بُثَينةَ – الحُبُّ القاتلُ | وحي القصيد الموسم 3 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قصة شاعر الحب والجمال جميل بثينة، الذي يعتبر من أبرز شعراء العصر الأموي. نتعرف على حياته، عشقه الكبير لبثينة، وأثره في الأدب العربي. رحلة عبر الزمن لاستكشاف سحر قصائده، وأثرها العميق في ثقافة العرب. لا تفوتوا هذه الحلقة المثيرة التي تروي قصة عشق لا ينتهي بين الشاعر والمحبوبة، وتكشف لنا عن أسرار شعره المميز. أَلَا لَيتَ رَيعانَ الشَّبابِ جَديدُ وَدَهْراً تَوَلّى يا بُثَينَ يَعودُ فَنَبقَى كَما كُنّا نَكونُ وَأَنتُمُ قَريبٌ وَإِذْ ما تَبذُلينَ زَهيدُ وَما أَنسَى مِنَ الأَشياءِ لا أَنسَ قَولَها وَقَد قُرِّبَتْ نِضْوي: أَمِصرَ تُريدُ؟ وَلا قَولَها لَولَا العُيونُ الَّتي تَرَى لَزُرْتُكَ فَاعذُرْني فَدَتْكَ جُدُودُ خَليلَيَّ ما أَلقَى مِنَ الوَجْدِ باطِنٌ وَدَمعي بِما أُخفِي الغَداةَ شَهيدُ إِذا قُلْتُ ما بي يا بُثَينَةُ قاتِلي مِنَ الحُبِّ، قالَت: ثابِتٌ وَيَزيدُ وَإِنْ قُلتُ: رُدّي بَعضَ عَقلي أَعِشْ بِهِ تَوَلَّت، وَقالَتْ: ذاكَ مِنكَ بَعيدُ فَلا أَنا مَردُودٌ بِما جِئْتُ طالِباً وَلا حُبُّها فيما يَبيدُ يَبيدُ وَقُلْتُ لَها: بَيني وَبَينَكِ فَاِعلَمي مِنَ اللَّهِ ميثاقٌ لَهُ وَعُهودُ وَقَد كانَ حُبِّيكُم طَريفاً وَتالِداً وَما الحُبُّ إِلّا طارِفٌ وَتَليدُ وَأَفنَيتُ عُمري بِانتِظارِيَ وَعدَها وَأَبلَيتُ فيها الدَّهرَ وَهْوَ جَديدُ فَلَيتَ وُشاةَ النَّاسِ بَيني وَبَينَها يَدوفُ لَهُم سُمّاً طَماطِمُ سُودُ وَلَيتَهُمُ في كُلِّ مُمْسىً وَشارِقٍ تُضاعَفُ أَكبالٌ لَهُم وَقُيودُ وَيَحسَبُ نِسْوانٌ مِنَ الجَهلِ أَنَّني إِذا جِئْتُ إِيّاهُنَّ كُنتُ أُريدُ فَأَقسِمُ طَرفي بَينَهُنَّ فَيَستَوي وَفي الصَّدرِ بَونٌ بَينَهُنَّ بَعيدُ أَلا لَيتَ شِعري هَل أَبيتَنَّ لَيلَةً بِوادي القُرى؟ إِنّي إِذَن لَسَعيدُ وَقَد تَلتَقي الأَشتاتُ بَعدَ تَفَرُّقٍ وَقَد تُدرَكُ الحاجاتُ وَهْيَ بَعيدُ إِذا جِئْتُها يَوماً مِنَ الدَّهرِ زائِراً تَعَرَّضَ مَنفوضُ اليَدَينِ صَدودُ يَصُدّ وَيُغضي عَن هَوايَ وَيَجتَني ذَنوباً عَلَيها إِنَّهُ لَعَنودُ يَموتُ الهَوى مِنّي إِذا ما لَقِيتُها وَيَحيَا إِذا فارَقْتُها فَيَعودُ يَقولونَ: جاهِدْ يا جَميلُ بِغَزوَةٍ وَأَيَّ جِهادٍ غَيرُهُنَّ أُريدُ لِكُلِّ حَديثٍ بَينَهُنَّ بَشاشَةٌ وَكُلُّ قَتيلٍ عِندَهُنَّ شَهيدُ عَلِقْتُ الهَوى مِنها وَليداً فَلَم يَزَلْ إِلى اليَومِ يَنمي حُبُّها وَيَزيدُ فَما ذُكِرَ الخِلّانُ إِلّا ذَكَرتُها وَلا البُخلُ إِلّا قُلتُ سَوفَ تَجودُ فَهَلْ أَلقَيَنْ فَرداً بُثَينَةَ لَيلَةً تَجودُ لَنا مِن وُدِّها وَنَجودُ؟ وَمَنْ كانَ في حُبّي بُثَينَةَ يَمتَري فَبَرقاءُ ذي ضالٍ عَلَيَّ شَهيدُ