У нас вы можете посмотреть бесплатно ضعف حديث إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها . или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
حديث : إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مئة سنة من يجدد لها دينها. رواه أبو داود السجستاني وأعله بالوقف على شراحيل بن يزيد المعافري ، فسنده معلول. ووجه الإعلال عند أبي داود أن خلاصة قول أبي داود أن هذا الحديث رواه سعيد بن أبي أيوب عن شراحيل بن يزيد المعافري عن أبي علقمة عن أبي هريرة فيما يعلم الراوي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قاله ، ورواه عبد الرحمن بن شريح الإسكندراني عن شراحيل بن يزيد ولم يتجاوز به شراحيل. وفي مثل هذا منهج الأئمة المتقدمين من المحدثين أن الرواية المرفوعة معلولة بالموقوفة لحصول الشك فيها، إلا إذا جاءت قرائن تدعم رواية الرفع بحيث يترجح بها أنها ليست من قبيل الوهَم، وهذا منهج المحدثين المتقدمين قبل أن يتم هجر هذا المنهج وابتداع منهج المتأخرين في الحديث وهو مُحدث ضعيف ليس بشيء . وحتى لو أراد البعض أن يتبع منهج المتأخرين في الحديث ويعتمد صحته لهوى في أنفسهم رغم أن الراوي نفسه قد أعلَّه فمعناه ليس المعنى الذي تذهب إليه الجهمية وأضرابهم ، فماذا يصنعون بأحاديث الفرق الإثنين والسبعين الهالكة في النار وأحاديث انتقاض عرى الإسلام وأحاديث غربة الدين في آخر الزمان وأحاديث قبض العلماء فلا يبق عالم والفتن كقطع الليل وخروج الناس أفواجا من الدين واضطراب نساء دوس حول ذي الخلصة ونحوها من الأحاديث في ذلك ، وانتشار الشرك والكفر والجاهلية وترك الحكم بشرع الله واتخاذ ملل الكفر أولياء وحرب الله ورسوله ودينه. ثم من هو ذاك الرجل الذي يُبعث كل مئة سنة ومن الذي يحدده ، فقد تسمي كل فرقة من الفرق الهالكة فلاناً أنه المجدد بحسب أهوائها ... وماذا عن رجل يدعو للتوحيد والولاء والبراء ونبذ مافشى من كفر في قومه يجدد لهم أمرهم مستخفٍ من بطش قومه والطواغيت وجنودهم يدعو إلى الله ما استطاع في غربة يعيش بها أليس هو أولى أن يُنزَّل عليه الحديث إن صحَّ أم شيوخ الطاغوت والتجهم والأشعرية عندكم أولى ... وقد قد تكون الأمة الرجلان والثلاثة والرهط والثلة ممن ثبت على الحق وكان عبد الله بن مسعود يقول : أنت الجماعة ولو كنت وحدك . وقد يكون الرجل أمة لوحده كما في حديث زيد بن عمرو بن نفيل : (فإنه يُبْعَثُ يوم القيامة أمة وحده) فالثابت في الأحاديث الصحيحة انتقاض عرى الإسلام وغربته في آخر الزمان وأن الله لا يبقي عالما فيتخذ الناس رؤوسا جهالا فيُضلوا ويَضلوا ، وليس إذا قيل أمتي معناه أنهم كلهم على الخير بل أحاديث الإفتراق رويت عن أكثر من تسعة من الصحابة تفترق أمتي بضعا وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة ... وهاكم الرافضة والمعتزلة والجهمية بأصنافها والقدرية وأضرابهم ممن حاد عن الجادة من الفرق المنتسبة لأمة محمد عليه الصلاة والسلام. إنما الدين في القرآن والسنة وخير من عمل بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وتعلمه هم الصحابة رضوان الله عليهم ثم التابعون ثم التابعون ، كما قال عليه الصلاة والسلام : خيركم قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم.أه فما كان عليه الصحابة من العمل فإنا على أثارهم مقتدون ما وفقنا الله لذلك .