У нас вы можете посмотреть бесплатно بُغْيَةِ الْمُؤَمَّلِ فِي تَعَلُّمِ الثَّلَاثَةِ الْأُصُولِ البُغْيَة 07 ج 01 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
نَبَرَاسُ التَّوْحِيدِ فِي شَرْحِ الْحَنِيفِيَّةِ مِلَّةِ الْخَلِيلِ عَلَيْهِ السَّلَامُ الْوَصْفُ: "يَا بَاغِيَ النَّجَاةِ، وَيَا مُلْتَمِسَ سُبُلِ الرَّشَادِ، دُونَكَ هَذَا السِّفْرَ الْمَرْئِيَّ الْمَاتِعَ، الَّذِي يَغُوصُ بِنَا فِي لُجَجِ مَعَانِي "الْأُصُولِ الثَّلَاثَةِ"، كَاشِفًا اللِّثَامَ عَنِ الْمُقَدِّمَةِ الثَّالِثَةِ الَّتِي هِيَ أُسٌّ مِنْ أُسُسِ الْاعْتِقَادِ. فِي هَذَا الْمَجْلِسِ، يُجَلِّي الشَّيْخُ حَفِظَهُ اللَّهُ بَيَانَ قَوْلِ الْمُصَنِّفِ: «اعْلَمْ أَرْشَدَكَ اللَّهُ لِطَاعَتِهِ أَنَّ الْحَنِيفِيَّةَ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ...»، فَيُفَصِّلُ الْقَوْلَ فِي مَعْنَى "الْحَنِيفِيَّةِ" تَفْصِيلًا يُزِيلُ الْغَبَشَ، مُبَيِّنًا أَنَّهَا الْمَيْلُ عَنِ الشِّرْكِ وَالْبَاطِلِ قَصْدًا إِلَى التَّوْحِيدِ وَالْحَقِّ، مَعَ شَرْحٍ وَافٍ لِحَقِيقَةِ الْعُبُودِيَّةِ الَّتِي خَلَقَ اللَّهُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ لِأَجْلِهَا. إِنَّهُ دَرْسٌ يَجْمَعُ بَيْنَ تَأْصِيلِ الْمَسَائِلِ، وَتَحْرِيرِ الدَّلَائِلِ، وَالرَّبْطِ بَيْنَ مَنْهَجِ الْأَنْبِيَاءِ فِي الدَّعْوَةِ إِلَى اللَّهِ وَحْدَهُ، مُسْتَلْهِمًا مِنْ تَعْرِيفَاتِ شَيْخِ الْإِسْلَامِ ابْنِ تَيْمِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ مَا يَشْفِي الْعَلِيلَ وَيُرْوِي الْغَلِيلَ. فَلَا تَحْرِمْ نَفْسَكَ مِنْ نُورِ الْبَصِيرَةِ فِي زَمَنِ اشْتِبَاهِ السُّبُلِ". #التوحيد_أولا #الأصول_الثلاثة #العقيدة_السلفية #ملة_إبراهيم #الحنيفية_السمحة #الشيخ_أبي_قتيبة #مجالس_العلم #شرح_المتون #العبادة_الحقة #تصفية_وتربية