У нас вы можете посмотреть бесплатно لامية السموأل | بصوت عبدالله العنزي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تم تسجيل القصيدة كما وردت في ديوان السموأل طبعة دار الجيل في بيروت تحقيق د.واضح الصمد. المقدمة التالية من كتاب "الأغاني" لأبي الفرج الأصفهاني: هو السموأل بن عريض بن عاديا بن حباء ذكر ذلك أبو خليفة عن محمد بن سلام والسكري عن الطوسي وابن حبيب وذكر أن الناس يدرجون عريضا في النسب وينسبونه إلى عاديا جده وقال عمر بن شبة هو السموأل بن عاديا ولم يذكر عريضا. وحكى عبد الله بن أبي سعد عن دارم بن عقال وهو من ولد السموأل أن عاديا بن رفاعة بن ثعلبة بن كعب بن عمرو مزيقيا بن عامر ماء السماء وهذا عندي محال لأن الأعشى أدرك شريح بن السموأل وأدرك الإسلام وعمرو مزيقيا قديم لا يجوز أن يكون بينه وبين السموأل ثلاثة آباء ولا عشرة بل أكثر والله أعلم. يضرب به المثل في الوفاء وقد قيل إن أمه كانت من غسان وكلهم قالوا إنه كان صاحب الحصن المعروف بالأبلق بتيماء المشهور بالوفاء وقيل بل هو من ولد الكاهن بن هارون بن عمران وكان هذا الحصن لجده عاديا واحتفر فيه بئر روية عذبة وقد ذكرته الشعراء في أشعارها : "فبِالأبلقِ الفَردِ بيتيِ به وبيتُ النضير سوى الأبلق" وقال السموأل يذكر بناء جده الحصن : "بنى لي عاديا حِصناً حصيناً وماءً كلما شئتُ استقيْتُ وكانت العرب تنزل به فيضيفها وتمتار من حصنه وتقيم هناك سوقا ، وبه يضرب المثل في الوفاء لإسلامه ابنه حتى قتل ولم يخن أمانته في أدراع أودعها. خبر امرئ القيس مع السموأل : وكان السبب في ذلك فيما ذكر لنا محمد بن السائب الكلبي أن امرأ القيس بن حجر لما سار إلى الشام يريد قيصر نزل على السموأل بن عاديا بحصنه الأبلق بعد إيقاعه ببني كنانة على أنهم بنو أسد وكراهة أصحابه لفعله وتفرقهم عنه حتى بقي وحده واحتاج إلى الهرب فطلبه المنذر بن ماء السماء ووجه في طلبه جيوشا من إياد وبهراء وتنوخ وجيشا من الأساورة أمده بهم أنو شروان وخذلته حمير وتفرقوا عنه فلجأ إلى السموأل ومعه أدراع كانت لأبيه خمسة الفضفاضة والضافية والمحصنة والخريق وأم الذيول، وكانت الملوك من بني آكل المرار يتوارثونها ملك عن ملك. فعرفه إياه وأنشده امرؤ القيس الشعر فعرف لهما حقهما ، وأنزل القوم في مجلس له براح فكانت عنده ما شاء الله . ثم إن امرأ القيس سأله أن يكتب له إلى الحارث بن أبي شمر الغساني أن يوصله إلى قيصر ففعل واستصحب معه رجلا يدله على الطريق وأودع بنيه وماله وأدراعه السموأل ورحل إلى الشام. ونزل الحارث بن ظالم في بعض غاراته بالأبلق ويقال بل الحارث بن أبي شمر الغساني ويقال بل كان المنذر وجه بالحارث بن ظالم في خيل وأمره بأخذ مال امرئ القيس من السموأل. فتحصن منه وكان له ابن قد يفع وخرج إلى قنص له فلما رجع أخذه الحارث بن ظالم ثم قال للسموأل : أتعرف هذا ؟ قال : نعم هذا ابني قال : أفتسلم ما قبلك أم أقتله قال : شأنك به فلست أخفر ذمتي ولا أسلم مال جاري. فضرب الحارث وسط الغلام فقطعه قطعتين وانصرف عنه ، فقال السموأل في ذلك : وفيْتُ بأدرُع الكِنديّ إني إذا ما ذُمَّ أقوامٌ وفيْتُ وأوصَى عادياً يوماً بألاَّ تُهدّم يا سموأل ما بنيتُ بنى لي عادياً حِصناً حَصيِناً وماءً كلّما شئتُ استقيتُ فأصبح مضرب المثل في الوفاء. القصيدة بدون مؤثرات : https://drive.google.com/file/d/1Z4R6... للملاحظات والتعليقات يسرني تواصلكم على تويتر : عبدالله العنزي - أبو أصيل https://twitter.com/abo_asil13?s=09 أتمنى لكم استماعًا ماتعًا ⚘