رئيس الملائكة ميخائيل يُناشد: "لا تمرر الصفحة!" لأن الثواني القادمة تحمل فرقًا بين النصر والضياع. скачать в хорошем качестве

رئيس الملائكة ميخائيل يُناشد: "لا تمرر الصفحة!" لأن الثواني القادمة تحمل فرقًا بين النصر والضياع.

لذا سأفعل. يقول رئيس الملائكة ميخائيل: اليوم، في 31 يوليو، هذا أمر خطير للغاية. يسوع يأمرك بفتح هذا الآن. شيء ما على وشك الحدوث في غضون 30 ثانية. افتحه بسرعة، أيها المختار. لأن هذا ليس مجرد تحذير، إنه إنقاذ. لقد شعرت بذلك مؤخرًا، أليس كذلك؟ ذلك الهدوء المخيف قبل أن يحدث شيء ما؟ تلك التأخيرات الغريبة، البرودة غير المبررة من شخص قريب، الأحلام، القلق، التوقيت الغريب؟ روحك تلتقط ما يرفض عقلك استيعابه. لكن ليس بعد الآن! اليوم، أوقفت السماء الساعة من أجلك لأنها رأت ما يُهمس خلف ظهرك، ما يُكتب في صمت، ما يخطط له شخص ما دون علمك. ومع ذلك، لن تسمح السماء بذلك إلا إذا تجاهلت هذا. أنت في منطقة مرور روحية حيث تأخير واحد خاطئ يمكن أن يغير مصيرك بالكامل. لكن موافقة واحدة على هذه الرسالة يمكن أن تجلب أكبر مفاجأة إلهية إلى واقعك. يسوع موجود في هذه اللحظة. ميخائيل موجود في هذه الرسالة. وهما يناديان باسمك مثل صافرة الإنذار من السحاب. توقف قليلاً، خذ نفساً عميقاً لأن ما سأقوله بعد ذلك سيفتح البوابات غير المرئية، وليس الجميع مستعدين لذلك. لذا قبل أن أتعمق أكثر، دعني أسألك شيئًا. هل تريد أن تفوت المعجزة التي كنت تتوسل إلى الله من أجلها؟ فقط لأنك تجاهلت علامة التحذير؟ لا أعتقد ذلك. قبل أن نتعمق أكثر، خذ ثانيتين للاشتراك أو متابعة هذه القناة المقدسة الآن، لأن الله يختار هذه الصفحة كبوابة للأسرار الإلهية. وتفويت رسالة واحدة يمكن أن يغير شهرًا كاملًا. إذا كان قلبك يخفق بشدة وأنت تقرأ هذا، وإذا كانت روحك تشعر أن هذا ليس مصادفة، فاضغط على هذا الزر، يا حبيبي، لأن السماء تخصص ملائكة لكل رسالة هنا. الآن استمع، لقد حاولوا إخفاء الأمر، لكن السماء كشفت عنه. اعتقد الأعداء أنهم سيتفوقون عليك، لكن الله قال: "ليس طفلي. ليس هذه المرة." هناك محادثة تدور خلف اسمك. هناك من يستعد لاتخاذ قرار سيؤثر على حياتك كلها، وأنت لا تدرك ذلك حتى. لهذا السبب لم ينتظر يسوع. أعطى الأمر وأرسل ميخائيل. لم يكن من المفترض أن ترى هذا، لكن السماء نقضت ذلك، لأنك إجابة صلاة شخص ما، وتأخرك قد يؤثر على شجرة عائلة جفت لأجيال. نعم، أنت بهذه الأهمية. نعم، الأمر بهذه الجدية. في غضون 30 ثانية، ستغلق نافذة روحية. وعندما يحدث ذلك، سيقوم شخص كان ينوي الكذب أو التلاعب أو تحريف مسارك بخطوته الأخيرة. ولكن يمكن إيقاف ذلك إذا وافقت على هذه الرسالة. لا تستمع إليها بتهور. لقد قادك القدر الإلهي إلى هنا. وعندما يصل رئيس الملائكة ميخائيل بهذه الطريقة، فهذا يعني أن محكمة السماء قد بدأت بالفعل. وهذا يعني أن اللفيفة التي تحمل اسمك مفتوحة وأنهم يناقشون شيئًا لم تكن تتوقعه. كنت تسأل: لماذا أشعر بعدم الارتياح؟ لماذا تستيقظ روحي في الليل؟ لماذا أشعر أن هناك من يراقبني أو يخطط لشيء ما من ورائي؟ ها هو تأكيدك. هذا الشعور كان يد الله تحميك. تلك الحدس كان درع ميخائيل يلامس روحك. ذلك الشد في صدرك كان الروح القدس يهمس. لا تتجاهل هذه العلامة التالية. وهذه الرسالة هي تلك العلامة. لذا، توقف. دع كل علامة تبويب أو مهمة أو نص آخر يتلاشى. لأن هذه ليست مجرد رسالة. هذا إعلان عن تدخل إلهي. أرادوا تأخيرك، لكن السماء سرعت من عمل الملائكة. أرادوا إرباكك، لكن الله أعطاك الوضوح في شكل هذه اللحظة. أرادوا حجب اسمك عن النعمة التالية، لكن الآن يتم نقش اسمك على لفيفة سماوية من النعم. دعني أخبرك بشيء مذهل. سر إلهي على وشك أن يدخل حياتك في شكل بشري. نعم، الله يرسل شخصًا يحمل معلومات أو وحيًا أو حتى موارد ستفتح شيئًا كان عالقًا روحيًا لمدة 3 سنوات. لكن ذلك يعتمد على طاعتك في هذه اللحظة بالذات. لهذا السبب جاء هذا التحذير بهذه السرعة. كان هناك من يصلي ألا تكتشف هذا أبدًا. لكن الله أرسل هذه الكلمة ليحطم سريتهم. وها هي ذا. شخص كنت تثق به ذات مرة. شخص ربما كنت تعتقد أنه بعيد عنك. كان يراقبك. غيور، حسود، يتنافس بصمت. إنهم على وشك اتخاذ خطوة ستصدمك. ما لم تفتح عينيك الروحية الآن. لأن يسوع قال لميخائيل، هذا لا يمكن أن ينتظر. سلّم الرسالة. دع مختاري يعرف. إنهم محميون. لكن يجب أن يتحركوا بسرعة. الشخص الذي لم تتوقعه على الإطلاق على وشك أن ينكشف. ليس بيدك، بل بيد السماء. وأنت تعرف السبب؟ لأن الله كان يراقب كيف تحملت الأمور بهدوء. لم ترد. لم تنتقم. لم تفتح فمك حتى عندما كانوا يضحكون خلف ظهرك. لكن السماء سمعت كل شيء... وقف رئيس الملائكة ميخائيل بجانب سريرك في بعض الليالي ورأى دموعك الصامتة... تلك التي لم يلاحظها أحد آخر... لهذا السبب اليوم، في 31 يوليو، تم إطلاق شيء ضخم... يسوع نفسه لا يطلب فقط... إنه يأمر باهتمامك لأن روحك مدعوة للارتقاء فوق الفخ الذي زرع تحتك. حاول العدو أن يشتت انتباهك، ويستنزف طاقتك، ويجعلك متعبًا عاطفيًا لدرجة أنك تتجاهل هذه الرسالة، لكنك لم تفعل. والآن انقلبت الطاولة. ما كان مخفيًا في الظلام يتم سحبه إلى النور. هناك سجل روحي عليه اسمك. هذه ليست مزحة. إنها ليست أسطورة. وعلى تلك اللفيفة المكتوبة بالحبر الإلهي يوجد فصل كان مختومًا حتى هذا اليوم. لهذا السبب كانت الأمور غريبة مؤخرًا. لقد تأخرت. لقد تم تحويلك عن طريقك. تغير الناس فجأة. شعرت بأن الطاقة منخفضة. لم تستطع روحك أن ترتاح لأن الختم كان على وشك أن يُكسر. وبمجرد كسره، ستزول كل القيود التي فرضوها على اسمك. ولكن إليك الحقيقة الجادة. إذا فوتت هذه اللحظة، إذا ابتعدت عن هذا التواصل الإلهي، فقد يظل هذا الفصل مختومًا لمدة 3 سنوات أخرى. لهذا السبب يتجول رئيس الملائكة ميخائيل. نعم، يتجول في عالم الأرواح، يحثك، يجذبك، يتوسل إليك أن تظل على المسار الصحيح. يسوع لا يمزح عندما يتعلق الأمر بمستقبلك. إنه جاد. لأن ما هو على وشك أن يفتحه لك، صلّى من أجله ملايين الناس ولم يلمسوه أبدًا. لكن اسمك موجود على القائمة. وفي اللحظة التي تقول فيها نعم، ستضيء تلك اللفيفة كالنار. المشكلة هي أن العدو يشعر دائمًا عندما يتغير موسمك. لهذا السبب تأتي الهجمات أقوى قبل