У нас вы можете посмотреть бесплатно حنين الصادق || الرادود طاهر الدرازي || ذكرى استشهاد الامام جعفر الصادق ع 1443 هـ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قصيدة " حنين الصادق " أداء الرادود : #طاهر_الدرازي كلمات الشاعر : #علي_يوسف ذكرى استشهاد الامام جعفر الصادق ع 1443 هـ موكب عزاء مأتم السنابس التصوير : الكوثر ميديا حروف ميديا مأتم السنابس المونتاج : الكوثر ميديا الهندسة الصوتية : جرح الحسين WhatsApp: +973 33575231 #الكوثر_ميديا العنوان : حنينُ الصادق (ع) الشاعر : أ. علي يوسف *********************** في قلبِهِ حسرة .. في عينهِ عبرة يبكي كما الثكلى .. والجوى مُتعَبْ العِشقُ أضناهُ .. يشتاقُ لُقياهُ إمامُنا الصادقْ .. روحُهُ تلهب إمامُنا الصادقُ بالوجدِ بقى يُنادي يُخاطبُ المهديَّ شوقاً يا سنا العِبادِ يا سيدي غيبتُك الكُبرى نَفَت رُقادي وضيّقَتْ عليَّ يبن المُصطفى مِهادي قد أسَرَتْ غيبتُكَ الراحة من فؤادي وأجَّجت مَصائبي في واسِعِ البلادِ فها أنا في وجعٍ والهمُّ في ازديادِ يا أملَ العالمِ يا منارةَ الرشادِ هكذا حالُ الإمامْ .. في اشتياقٍ وهِيامْ يتمنَّى نظرةً للغرةِ الحميدة ظلَّ يدعو ويقول .. سيدي يبن البتولْ والِهٌ إنّي إلى طلعتِكَ الرشيدة ***************** هذا هو الصادقُ والأمرُ لنا مؤكد كم مرةٍ أعلنَها في حقِّ شبلِ أحمد إذ قالَ لو أدركتُهُ في قادِمِ الحياةِ فخادماً أبقى لهُ وذي الرُواةُ تشهد قد أسَّسَ الصادقُ للمهديِّ واحترامِه وأنه الخاتِمُ للعِترةِ والإمامَة ما إنْ تمسَّكنا به فنحنُ في سلامَة ***************** فلا مجالَ للغَوَى .. أمرُ الإمامِ واضحُ عقيدةٌ رصينةٌ .. بانت لها ملامحُ عقيدةُ المهديِّ من أوضحِ ما لديْنا فلا تلومونا إذا ليومِهِ بكيْنا علّمَنا الصادقُ كيفَ الشوقُ للإمامِ لذا طريقَهُ الأحقَّ إننا اقتفينا ***************** مثلُ الإمامِ .. نبكي بحسرة والعينُ سحّتْ .. بالشوقِ عَبرة يا شبلَ حيدر .. ننخاك طُرَّا عجِّل إمامي .. فالروحُ حرَّى يا أبا صالح .. بِتْنا على الوعدِ ولكَ القلبُ .. يغلي من الوجدِ كلُّنا شوقٌ .. نصطفُّ في الجُندِ والنِدا يعلو .. لبيكَ يا مهدي