У нас вы можете посмотреть бесплатно العروة الوثقى || الرادود طاهر الدرازي || ذكرى استشهاد الامام علي ع 1443 هـ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قصيدة " #العروة_الوثقى " أداء الرادود : #طاهر_الدرازي كلمات الشاعر : #- ذكرى استهشاد الامام علي ع 1443 هـ التصوير : الكوثر ميديا المونتاج : الكوثر ميديا الهندسة الصوتية :جرح الحسين WhatsApp: +973 33575231 #الكوثر_ميديا قُمْ أيا وحيَ القلمْ رددِّ الحــــبَّ نَــــغَمْ واملءْ قوايف العنيِ من حيدرَ أشعارا لا تُـــبَّـــــقِ أو تَــذرْ وامتحِنْ فيه النظرْ علَّكَ تـروي مـن تُــقاهُ الــيـــــومَ أخبارا حــيـــدرٌ ما أروعَـه صاحِ قُم نحيا مَعه يَؤمــنَّــا جـرُحًــا لــكــي نـطـلـبَــهُ ثــــــارا في صلاته في ســكـــونٍ خافتٍ يضجُّ من بكاهُ مـشهـدُ الـعـرفانِ إذ تـخـطُّـــهُ يــداهُ في خشوعه زمحةُ الاذكارِ لا تــوصفُ ما مـداهُ حين يستجدي الهدى مُبتهلا عُالهُ لا تَقُلْ ما حيدره فهو ليثٌ قسوره كلُّ الإبا والعزمِ في مضمارِهُ يعدو هو وجهٌ كالـقـمـرْ وصفاءٌ كالسَحر فردٌ بأضدادٍ يزينُ حُسنَها الــضدُّ لا فـتـى إلا عـلـي هو خــيــرُ العـملِ وما رأينا مثلَهُ مِـــنْ قــبـلُ أو بَـــعــدُ من كحيدره رُدتِ الشمسُ له في الدهرِ كي يُصلّي مَن ببيتِ الله مولودٌ أما تَقُلْ لي تـــَصدقُ الاقـــوالُ مــنَّــهُ مـــع كــلِّ فعلِ كلُّ شيءٍ دونَهُ يومَ النشورِ شكلي كونٌ لا مُتناهي يـحـويـــنا بتباهِ الالـطـافِ الغـــيبيه ويُــعلِّمنا رَشَدا نتنفسهُ صُعدَا فـي دورتُنا الدمويه نورٌ فاقَ النورا بالخلُدِ ممهورا يُكتبُ في كلِّ الدهر أقسمتُ بمعناهُ فــــحياتي لولاهُ منِّي تغدو في خُسرِ هو قامةٌ إجلال لن تدركها الفجره ما ضرَّ مـــعــاليهِ تزويرٌ من نَـــــكـِـــره قُم سيدي كي أأدي لكَ فرضًا واجبَ الولاء إنّـــي هُـــنا عاشــــقٌ خلَّفتُ كلَّ الأدعيا ورائي صغتُين هـــــويه منَّكَ حيدريه رمستَ نصرًا أكيدًا في المدى البعيد مئذناتُ حُـــبـي حينما تُـلبّي فهيَ لا تخشى النارِ ولا الحديد يا حيدره أنا آتٍ لكَ دمَّا سالَ أشتـريا يا حيدره وبـ "عمارَ" شهيدًا بالأباء حيا أناْ لستُ أتعب مـنَّــكَ لــــو أُعــــذَّبْ آبقٌ لــفُـــلـكِــكَ الــمـــشـــحـــونِ لا سواه حللّــوا دمــائي حــاربــــوا انتمائي أيُّها االسمُ الــذي فـي أضـلــعــي بــقاهُ