У нас вы можете посмотреть бесплатно الشيخ نزار التميمي 683 حسب الدليل والبرهان لاحقيقة للجن خارج حدود البشر غير المعصوم . или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المحاضرة ( 683 ) لاحقيقة ولاوجود ( للجن ) خارج حدود البشر غير المعصوم .. .. .. .. .. (( لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ )) .. .. التعرف العلمي المحكم على حقيقة ومعنى ( الجن ) ومفهوم ( الجن ) في الخطاب القرآني هو من يعطي التفسير التام والأمثل للآية الرابعة عشرة من سورة سبأ : فَلَمَّا خَرَّ تَبَيَّنَتِ الْجِنُّ أَن لَّوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ مَا لَبِثُوا فِي الْعَذَابِ الْمُهِينِ . أولا .. تقدم وتكرر كثيرا تضمين وإشتمال المصحف الشريف المكتوب على المحكمات والمتشابهات من الآيات .. والمحكم هو الناسخ العلمي الحق والمتشابه هو المنسوخ وغير المعني بالخطاب القرآني ووجوده كما هو التعليل القرآني في سورة آل عمران وغيرها هو لغرض الإمتحان والإختبار المفضي للرجوع والطاعة لأهلها المعصومين الطاهرين عليهم الصلاة والسلام . ثانيا .. دلالات الآية من سورة الإسراء : لَّا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ۖ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ (42) وضرورة ولابدية التوافق بين الوجود العلمي القرآني المكتوب وبين الوجود العيني في كلا مرتبتيه أي في مرتبة المحكم العلمي المتمثل ببيان المعصوم ومرتبة المحكم والوجود العيني الخارجي على الأرض . ثالثا .. الجن ومفهوم الجن في اللغة صفة لأحد أمرين لاثالث لهما أما الإختفاء والستر وأما عدم العقل وجنونه .. بالتالي الإطلاق والإستعمال والتوصيف القرآني ليس بعيدا عن هذه القصدية اللغوية من حيث المبدأ .. .. فمفردة الجن ليس أكثر من صفة وتوصيف قرآني لمخلوق ومخلوقات كما أن الإنس هو الآخر صفة لمخلوق ومخلوقات وعلى هذا الأساس ومن منطلق الإشتراك الوصفي تكون الصفات هي الكواشف والدوال على الذوات المقصودة والمعنية وهي من يهدي ويدل عليها وعلى حقيقتها حرفا بحرف . 1_جَنَّ اللَّيْلُ : أَظْلَمَ، اِشْتَدَّ ظَلاَمُهُ الأنعام آية 76 فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللًّيْلُ رَأَى كَوْكَباً قَالَ هَذَا رَبِّي . !!! 2_ جَنَّ عَلَيْهِ : سَتَرَهُ وَوَارَاهُ . 3_ جَنَّ الميِّتَ : كفَّنه . 4_ جنَّ اللَّيْلُ أظلم . 5_ جَنَّ الظَّلامُ : اشتدَّ . 6_جنّ الرّجل زال عقله : جُنَّ بعد أن فقد زوجتَه وأطفالَه {وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ} . رابعا .. دلالات الآية السادسة والسبعين من سورة الأنعام : فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَىٰ كَوْكَبًا ۖ قَالَ هَٰذَا رَبِّي ۖ فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَا أُحِبُّ الْآفِلِينَ .. .. بصفتها مع ماقبلها خبر قرآني والخبر لايعدو الصفة والتوصيف وكما تقدم أن للشراكة في الصفات دور في تعيين الذوات والدلالة على حقيقتها فالصفة في ( الإسم و الأسماء ) صفة كما أن الصفة في( الفعل والأفعال الخبرية ) هي الأخرى صفة ولا تخرج عن حقيقتها البيانية الكشفية الدلالية التي هي مضمون ومفاد الصفة ومعناها حرفا بحرف كذلك وبالتالي المضمون الدلالي من الآية في سورة الأنعام يجمع بين قصدية الجن في اللغة وقصديته في العقيدة والخطاب القرآني الحكيم . خامسا .. تقدم في حديث سابق قريب أن الحكومة والمرجعية في النزاعات العقائدية هي للكتاب والعترة المحكمين وها هو القرآن الكريم يبين كما في سورتي النمل والكهف على أن إبليس كان من الجن : وبالتالي بما أن لا حقيقة لإبليس او الشيطان حسب الأدلة النقلية والعقلية خارج حدود البشر الفاعل الماكر المتنفذ المتستر بدهاءه وحيله .. .. الجن والقصد من الجن هو البشر الموصوف بالتستر مرة كما في اللغة وبعدم العقل والتعقل للمحكم والمحكمات مرة أخرى . 1_وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ ۗ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ ۚ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا // الكهف 50 2_قَالَ عِفْريتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ // 39 3_العِفْرِيتُ : الخبيثُ المنكَرُ العِفْرِيتُ : النَّافِذُ في الأَمرِ مع دهاءٍ . عفريت نفريت : خبيث منكر داهٍ، . على كفّ عفريت/ في كفّ عفريت : في خطر . أقوى الجِنِّ . هُوَ العِفْرِيتُ بِعَيْنِهِ : الدَّاهِي، النَّافِذُ فِي الأَمْرِ مَعَ دَهَاءٍ وَمَكْرٍ . سادسا .. التفسير الروائي لسورة الجن عن أئمة أهل البيت عليهم الصلاة والسلام : سابعا .. الدلالات العلمية المحكمة للآية الثامنة والعشرين بعد المائة من سور الأنعام .. وكون ان معنى الإستكثار هو الإضلال والغواية التي تسبب بها الجن بالمحكم لإتباعهم وأشياعهم واوليائهم وان بعضهم حقا وفعلا كان مستمتعا بهذه الولاية والتولي والعزة الدنيوية الظاهرة على الأرض بين الطواغيت واتباعهم في عصر وزمان ومكان : وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ . ثامنا .. دلالات الآية من آخر سورة في القرآن الكريم وهي سورة الناس ونسبة فعل الوسواس والوسوسة في الصدور بكل مراتبها واشكالها وصورها وعلى راسها الشرك و الوقوع بالشرك والإستغراق بالمتشابه والمتشابهات .. .. نعم نسبته إلى الجنة والناس معا وهو إشارة صريحة لوحدة الحقيقة بينهما :قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ (1) مَلِكِ النَّاسِ (2) إِلَهِ النَّاسِ (3) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ (4) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ (5) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ (6) !!! !!!! !!!! الشيخ نزار التميمي فيس بوكhttps://www.facebook.com/profile.php?...