У нас вы можете посмотреть бесплатно الشيخ نزار التميمي 685 لما يكون معنى السلطان في القرآن هو الحجة فالقارئ غير المعصوم هو الشيطان или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المحاضرة ( 685 ) خلاص و تحرر القرآن الكريم من سلطان غير المعصوم وقراءته وحكومته وفهمه يمثل أساس كل الخلاص والفرج والفتح الإلهي العلمي العظيم . عندما يكون معنى وقصد ( السلطان ) في عموم الخطاب القرآني هو الحجة والدليل والإستدلال فلا مجال للمنطق حينئذ من القبول ( بشيطان ) خفي يحتج ويستدل ويناقش ويتفرعن ويتسلط لاتراه العيون ولا تصل إليه حواس الآدميين . سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَـزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ .. آل عمران الرعب "، وهو الجزع والهلع =" بما أشركوا بالله "، يعني : بشركهم بالله وعبادتهم الأصنام، وطاعتهم الشيطان التي لم أجعل لهم بها حجة = وهي" السلطان " = التي أخبر عز وجل أنه لم ينـزله بكفرهم وشركهم .. المفسر الطبري أولا .. القرآن الكريم في الآيتين الثامنة والتسعين والتاسعة والتسعين من سورة النحل مرة أخرى يحدد ويشخص محل ومكان الصراع بين الشيطان بالمحكم وأنصاره وبين الله بالمحكم وانصاره : فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (98) إِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَىٰ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ (99) . ثانيا .. سياق الآيات الأخيرة من سورة النحل أولا .. يدعو ويحث بل ويلزم ويوجب _ وغير خفي ان أصل فعل الأمر في الخطاب الشرعي يفيد الإلزام والوجوب مالم تصرفه قرينة عن ذلك _ نعم يلزم ويوجب الإستعاذة وطلب العون من الله في حدود المساحة العلمية والفكرية والعقائدية للقرآن الكريم وفي القرآن الكريم وليس في مكان أو موضع آخر .. .. وثانيا .. أن السياق في الآيات هو سياق مشروط والجملة شرطية وبالتالي المشروط عدم عند عدم شرطه فلا قراءة علمية محكمة متطابقة مع الواقع إلا بتحقيق شرط الإستعانة وطلب العون من الله المحكم الحق . ثالثا .. الدلالة في الجملة الإسمية لآية ( والذين هم به مشركون ) دلالة تفيد الدوام والثبوت كما هو معلوم من اللغة بخلاف دلالة الجملة الفعلية التي لاتعطي صفة الديمومة والثبات للفعل وبالتالي ( الإشراك ) وصفة ( الإشراك ) هي صفة مستمرة ودائمة لإن محلها ومكانها القلب والقناعة القلبية .. .. بخلاف المعاصي والعثرات والتعثرات الغرائزية التي محلها ومظهرها في الغالب الجوارح وقد تتغير بتغير الظروف والحالات .. .. وبالتالي الإشارة في دلالة الجملة الإسمية تفيد بأن سلطان الشيطان بالمعنى المحكم على أصحابه واولياءه هو أشد وأدوم لإن سببه ثابت ودائم . رابعا .. إلتزام مشهور المفسرين بمعنى وقصد ومفهوم ( السلطان ) في عموم القرآن الكريم هو الحجة والدليل والطرح الفكري .. .. .. يمثل فضيحة مدوية ومخزية لكل الإتجاه الفكري غير المعصوم لإنه دون سواه من يمثل الشيطان وحقيقة الشيطانية في القصدية القرآنية المحكمة و كون أن المسلمين لم يشهدوا بتاريخهم (( شيطانا )) بمعنى موجود شبحي غير مرأي ولامعروف ولاتصل إليه الحواس يقدم تفسيرا أو بيانا أو قراءة فكرية وعقائدية للقرآن الكريم . !!! !!! خامسا .. الجمع بين الإيمان والتوكل على الرب بمعناه المحكم كما هو مفاد الآية من سورة النحل يمثل حصانة وحماية وحفظ من الوقوع في شباك سلطان وسلطة وقراءة غير المعصوم وبالتالي عندما تظهر وتعرف وتتعقل ( معالم الشيطان ) وسلطانه بالمحكم بشكل واضح ومعلن فلازم ذلك في المقابل هو ظهور وإنكشاف ( معالم الله ) والرب العلمي المحكم إيضا بشكل واضح .. .. فكما أن هناك عدو مضل مبين حسب الخبر القرآني الحق .. .. فكذلك هناك الكتاب المبين وهو من بان أي ظهر فهو مبين معروف ومعلوم وبين لذوي الأبصار والأحياء من الناس . سادسا .. الإرشاد والنصح والهدى القرآني الكريم _ لمن يريد السماع والإمتثال _ في التحذير والحذر من تولي الشيطان بالمعنى المحكم والذي يعني حسب مشهور المفسرين إيضا الطاعة أي أن معنى ( التولي ) هو الطاعة والإنقياد والقبول والتوافق والرضا بحكم وحكومة وحجة وقراءة وقناعة وعقيدة البشر غير المعصوم .. .. فالمعادلة القرآنية تؤكد بأن سبب التسلط والتحكم و كذلك القبول بهذا التسلط والتحكم الذي لم ينزل الله به من سلطان وراءه وسببه ( الولاية والتولي ) والطاعة من لم يوجب الله طاعته والأخذ منه لابآية ولارواية . سابعا .. دلالات الآية الثانية والعشرين من سورة إبراهيم التي تنفي وبشكل قاطع وجود أي سلطة أو سلطان وحكومة للإشيطان بالمعنى العلمي المحكم وبالتالي الحديث القرآني في الآية من سورة إبراهيم هو بيان لواقع ولسان حال كل الذي اوقعوا انفسهم والآخرين بالتيه والغواية والضلال المبين : وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ . ثامنا .. دلالات الآية المائتين من سورة الأعراف وكون أن الطلب فيها كالطلب في الآية من سورة النحل وهو الإستعاذة بالله عند مهاجمة وهجوم ونزوع الشياطين بالمعنى المحكم على الناس وتسلطهم عليهم . المفسر القرطبي .. 1_ النغز والنزغ والهمز والوسوسة سواء ; قال الله تعالى : وقل رب أعوذ بك من همزات الشياطين وقال : من شر الوسواس الخناس . 2_وأصل النزغ الفساد ; يقال : نزغ بيننا ; أي أفسد . ومنه قوله : نزغ الشيطان بيني وبين إخوتي أي أفسد . !!! 3_وقيل : النزغ الإغواء والإغراء ; والمعنى متقارب . المفسر الطبري : وأصل " النـزغ ": الفساد, يقال : " نـزغ الشيطان بين القوم "، إذا أفسد بينهم وحمّل بعضهم على بعض. ويقال منه: " نـزغ ينـزغ ", و " نغز ينغز . الشيخ نزار التميمي فيس بوكhttps://www.facebook.com/profile.php?...