У нас вы можете посмотреть бесплатно ميخائيل: "أمرك أن تفتح هذا الآن! اسمي مكتوب في السماء! مكافأة العمر تنتظرني بسبب قرار ظننته صغيراً или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اليوم 31 مايو: رئيس الملائكة ميخائيل يأمرني بفتح هذا الآن! أخبار سارة لا تصدق قادمة إليّ! يا طفلي الحبيب، اليوم ليس مجرد يوم عادي. اليوم، 31 مايو، يهبط رئيس الملائكة ميخائيل من قاعات السماء العلوية، حاملاً أمراً إلهياً وموجهاً رسالة خاصة جداً إليك، أنت بالذات! "أمرك أن تفتح هذا الآن!" بهذه الكلمات القوية يبدأ، وكأن الكون كله يحبس أنفاسه لسماع ما سيأتي. استمع جيداً، فهذه ليست مجرد رسالة أخرى عابرة، هذه هي الرسالة التي انتظرتها روحك، والتي كانت السماء تعدها لك منذ اللحظة التي اتخذت فيها ذلك القرار الأخير. القرار الذي ظننت أن لا أحد يلاحظه، لكنني، أنا الرب إلهك، لاحظته. رئيس الملائكة ميخائيل لاحظه. في تلك اللحظة التي اخترت فيها اللطف، حتى عندما كنت تتألم بشدة، رأيت ذلك. في تلك المرة التي قلت فيها: "أنا أثق بك يا الله"، حتى مع الدموع التي كانت تنهمر على وجهك، سمعت ذلك. تلك الخطوة الصغيرة من الإيمان التي اتخذتها، حتى مع اهتزاز ساقيك من الخوف، شعرت بها. وبسبب تلك اللحظة الواحدة، تم إصدار مكافأتك العظيمة! هذه ليست مصادفة يا حبيبي، إنها أمر مباشر من الأعلى، والملاك ميخائيل نفسه يقف بجانبك الآن، ليس لحمايتك فحسب، بل ليهمس بالحقيقة في أعماق روحك: "أنت لم تُنسَ... أنت لست متأخراً... ولن يتم استبعادك هذه المرة!" لقد كنت تعتقد أن الأمر قد انتهى، وأن الأبواب أُغلقت، لكنني أقول لك: الجنة قد بدأت للتو من أجلك! إذا كنت تعتقد أن هذا مجرد يوم عادي، فأنت مخطئ تماماً. لأن اليوم، في هذا التاريخ المبارك، 31 مايو، الشخص الذي كنت تصلي من أجله، الذي كنت تتمنى عودته أو تواصله، يفكر فيك أيضاً! لكن ليس بالطريقة التي تعتقدها. لقد اكتشفوا شيئاً، شيئاً مهماً جداً عنك، وهم على وشك التحدث. استعد يا طفلي، لأن هذا النوع من الأخبار سيجعلك تتوقف، تتنفس بعمق، وتقول: "هل هذا يحدث لي حقاً؟" نعم، إنه يحدث. إنه يحدث الآن، ولا أحد يستطيع إيقافه، لا قوى الأرض ولا حتى أعداء الروح! الأبواب التي أُغلقت في وجهك، لم تكن سوى إعادة توجيه إلهي لمسارك. الصمت الذي آلمك وأوجع قلبك، كان فقط طريقتي في إعداد الصوت المثالي لانطلاقتك الكبرى. والشخص الذي اعتقدت أنه نسيك تماماً، روحه لم تهدأ، ولم تعرف الراحة منذ آخر تفاعل بينكما. لقد حاولوا المضي قدماً، لكن اسمك يستمر في الظهور حتى في أحلامهم، خاصة الآن لأنني لم أنتهِ من هذه العلاقة بعد. شخص مهم جداً سيكشف عن شيء لم يقله من قبل، شيء سيصدمك، لكنه سيبدو حقيقياً لأنه كذلك بالفعل! هذه ليست النهاية، هذه هي نقطة التحول والتحرر والارتقاء! وإذا أخبرتك كم كنت قريباً من المعجزة، لربما توقف قلبك عن الخفقان من شدة الفرح. لكنني لن أفسد المفاجأة. بدلاً من ذلك، أريدك فقط أن تعد قلبك لاستقبال ما هو قادم. لأنه عندما تأتي هذه الأخبار السارة، ستكتسب دموعك معنى جديداً تماماً. لن تبكي من الحزن، بل من الفرح الغامر لكونك مرئياً، مرئياً حقاً للسماء. لأنني، أنا الرب إلهك، كنت أراك طوال الوقت. حتى في الردهة المظلمة عندما كنت لا تعرف أي باب سيفتح. حتى في الليالي التي كنت تهمس فيها: "يا إلهي، هل تسمعني حتى؟" لقد سمعتك، والآن سترى لماذا انتظرت كل هذا الوقت. ليس للعقاب، بل للكمال. لأن ما سيأتي أفضل بكثير مما طلبته أو تخيلته! الشخص المعني على وشك أن يصدمك بكلماته. إنه على وشك أن يخبرك بشيء لم تتوقع سماعه أبداً. وسيغير ذلك طريقة رؤيتك لكل شيء في حياتك. لن تشعر بالارتباك بعد الآن. لن تتساءل بعد الآن، لأن هذا ليس مجرد خبر، هذا تأكيد إلهي! والملاك ميخائيل، نعم، ميخائيل نفسه، كان يخوض معركة شرسة في عالم الأرواح فقط للتأكد من وصول هذه الرسالة إليك اليوم، في هذا التوقيت المقدس. لذا، استمع إلي مرة أخرى، يا طفلي. افتح قلبك على مصراعيه. افتح عينيك لتشاهد الآيات. افتح هذه اللحظة بإيمان مطلق، لأن ما ستفعله في الدقائق القليلة القادمة سيحدد مدى سرعة تدفق هذه النعمة إليك. لهذا السبب أرسلت هذا الآن بشكل عاجل، لأن هناك شيئاً عظيماً يجري وراء الكواليس. هناك من يراقب كل تحركاتك، ولكن ليس لإيذائك، بل لحماية ما هو على وشك أن يتكشف لك. هذا ترتيب إلهي لا رجعة فيه. اسمك يُذكر في أماكن لم تدخلها من قبل. صورتك يُنظر إليها بحب لم تكن تعلم حتى أنه موجود بعد. وقريباً سيقول شخص ما شيئاً سيبدو كحلم جميل، لكنه سيكون حقيقياً وملموساً. لأن هذه المرة ليس الأمر مجرد احتمال، إنه "نعم" مدوية! إنه "نعم" من السماء. إنه "نعم" من قلوبهم. إنه "نعم" مني، أنا إلهك!