У нас вы можете посмотреть бесплатно العبوبي يكشف في حوار جريء عن ادمانه ورؤيته الصادمة للأشياء или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كشف الإعلامي المغربي عزيز العبوبي في حديث صريح عن تفاصيل شخصية وعائلية نادرة، بدءًا من صراعه الطويل مع إدمان السجائر و"الطابة"، وصولًا إلى رؤيته الجريئة حول الزواج والطلاق وتربية الأبناء. ففي شهر رمضان، يعاني العبوبي بشكل مضاعف من محاولات الإقلاع عن التدخين، معترفًا بأنه يلجأ إلى تقليل الكمية بدلًا من التوقف المفاجئ، نظرًا لصعوبة الأمر الذي يتطلب "حسابات دقيقة وضبطًا للنفس". كما أشار الإعلامي المغربي عزيز العبوبي خلال حديثه إلى أن انقطاعه عن التدخين خلال الصيام يجعله أكثر عصبية في تعامله مع بعض المواقف. ولم يقتصر حديث العبوبي على عاداته الشخصية، بل امتد ليشمل نظرته للعلاقة الزوجية، التي وصفها بالتكاملية، حيث أكد أن "الرجل هو سند المرأة"، ووصف نفسه بـ"ضوء المنزل" الذي يدعم زوجته وأبناءه، بلمسة فكاهية، أقر بأنه رغم مساعدته في الأعمال المنزلية، فإن زوجته هي من تصلح ما يفسده. في تربية أبنائه، يجمع العبوبي بين الصرامة والانفتاح، حيث يحافظ على هيبته الأبوية بينما يحرص على أن يكون صديقًا يستمع إليهم وينصحهم، خاصة في مواجهة التعليقات السلبية التي قد تؤثر عليهم، والتي يتعامل معها بحكمة تتراوح بين اللين والشدة حسب الموقف. انتقد العبوبي بشدة الزواج القائم على المصالح المادية، محذرًا من أن العلاقات التي تُبنى على المال أو الشهرة "تنتهي بمجرد زوال هذه الدوافع". واستشهد بتجربته الشخصية مع زوجته بشرى، التي وصفها بـ"الأم والأخت والصديقة والزوجة"، مؤكدًا أن نجاح زواجهما جاء بعد سنوات من التعلم من الأخطاء وتحمل العيوب. كما قدم نصائح للمقبلين على الزواج، مؤكدًا أن "المرأة الحقيقية هي التي تكون كاملة الأنوثة مع زوجها، ومسؤولة في غيابه"، مشيرًا إلى أن الوقوف معًا في أوقات الشدة هو أساس استمرار العلاقة. تطرق العبوبي إلى إشكالية الطلاق في المجتمع المغربي، معتبرًا أن "المشكلة ليست في القانون، بل في غياب التربية على المسؤولية". فرّق بين "الذكر" و"الرجل"، مؤكدًا أن الأخير لا يتخلى عن أسرته حتى بعد الانفصال. وانتقد أولئك الذين يهربون من النفقة أو يتركون الأمهات "تكدحن لتربية الأبناء"، معتبرًا أن "الفراق الحضاري" هو الحل، حيث تستمر المسؤولية الإنسانية حتى بعد انتهاء العلاقة الزوجية. عبر العبوبي عن رأيه الجريء في مدونة الأسرة المغربية، معتبرًا أن "القوانين وحدها لا تصنع أسرًا مستقرة"، بل القيم التي يتربى عليها الأفراد. وأكد أن "من يربيه رجل حقيقي وامرأة حقيقية لن تغير المدونة من استقراره شيئًا". ختم حديثه بدعوة إلى تعلم "فن الفراق" كحل لجزء كبير من النزاعات الأسرية والاجتماعية، قائلًا: "لو تعلمنا كيف نفترق بطريقة سليمة، لما امتلأت المحاكم بقضايا الطلاق".