У нас вы можете посмотреть бесплатно المجلسي تبنى صحة كل روايات بحار الأنوار | السيد كمال الحيدري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المرجع والمفكر الإسلامي آية الله السيد كمال الحيدري عنوان الدرس :تعارض الأدلة (200) السؤال: هل هذا الكلام صحيح أو ليس بصحيح؟ هل أن العلامة المجلسي تبنى صحة جميع ما أورده أم لم يتبنى؟ في اعتقادي أن العلامة المجلسي في موارد وشواهد وقرائن كثيرة تبين بشكلٍ واضحٍ وصريح انه تبنى كلما نقله في البحار من الروايات المرتبطة بالعقائد المرتبطة بالفقه الأصغر المرتبطة بالتاريخ المرتبطة بالقصص المرتبطة بالأخلاق وكل ما نقله فهو تبنى صحته إلّا ما أخرجه الدليل إلّا ما قال قال هذا لا اقبله وهذه الدعوى أن هذا الكتاب كتاب ترك التحقيق لمن بعده نعم يستطيع لمن بعده أن يحقق ولكن ليس معناه أن هو لم يتنبى بل هو لا فقط هو تبنى بل تلامذته الذين كانوا يعملون تحت يده صرحوا له بذلك ولم يقل لهم لا الأمر كذلك. القرينة الأولى في المجلد الأوّل في صفحة 25-26-48 في مقدمة المؤلف انظروا ماذا يقول عن كتابه هو قدس الله نفسه هذا إلي أنا مراراً أقول عندما تريد أن تقرأ كتاب أوّلاً أقرأ المقدمة انظر ما هو منهجهم ماذا يقول عن كتابه ولهذا إذا ترجعون إلى شرح الحلقات عندنا يعني شرح الحلقة الثالثة أنا في المقدمة كتبت هذا الكتاب على مستوى السطوح العالية وليس بالضرورة اتبنى كل ما في الكتاب عندما تقرؤون الكتاب عندي في فقه البيع أيضاً أقول ذلك أمّا عندما في المكاسب المحرمة لا أقول ذلك إلي يقرأ المقدمة يفهم جيداً أنا اتبنى فيما الكتاب أو لا أتبنى، قال فيا معشر إخوان الدين المدعين لولاء أئمة المؤمنين اقبلوا نحو مئدبتي هذه مسرعين وخذوها بأيدي الإذعان واليقين فتمسكوا بها واثقين، تقول سيدنا يوجد فيها روايات متعارضة أقول نعم هو جمع بينها وهذا يكشف انه عندما ذكر الروايات المتعارضة حتى الغريبة وأولها هذا يكشف أن الرواية ما هي عنده صادرة أو غير صادرة؟ إذا ليست صادرة يسقطه عن الاعتبار ولكن عندما يأولها ويعدي لها وجوها هذا معناه انه يعتقد بصحة صدورها، يقول: فتمسك بها واثقين أن كنتم فيما تدعون صادقين ولا تكونوا من الذين يقولون بأفواههم ما ليس في قلوبهم ويترشح من فحاوي كلامهم مطاوي جنوبهم يتجنبون، أنا كلامي مع هذا المنهج العلامة المجلسي علم من أعلام الطائفة ومازال وسيبقى ما عندنا شك ولكن أنا خلافي مع هذا المنهج يعني إمّا أن تأخذ كل الكتاب واثقين متيقنين وإمّا أنت يقولون بأفواههم ما ليس بقلوبهم ولا من الذين اشربوا في قلوبهم حب البدع والأهواء بجهلهم وظلالهم يعني إمّا أن تقبل كل الذي أقوله هنا وإمّا أنت تكون من أهل البدع والجهل والظلال هذا المنطق بيني وبين الله نعم لو يقول أئمة الحق لنا لا إشكال نضعه تاج على رؤوسنا لأنه إمام معصوم يقول أنت أهل البدع وأهل الجلال القرآن يقول أو رسول الله يقول أقول خلص ما بيه أمّا أنت في النتيجة عالم ولا تدعي العصمة لنفسك قول هذا رأيي ومن خالفني فهو لا أوافقه أمّا يصير ما ليس في قلوبهم وتدعون والمدعين وفي قلوبهم حب البدع والأهواء والجهل والظلال وزيفوا ما روجته الملل الحقة بما زخرفته منكروا الشرايع بمموهات أحوالهم، بعد ذلك الأوصاف الذي ذكرهما