У нас вы можете посмотреть бесплатно آيةُ الدُّخانِ والنَّجمِ الطَّارِقِ: هَلِ اقتربَتْ أوَّلُ علاماتِ السَّاعةِ الكُبرى؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
آيةُ الدُّخانِ والنَّجمِ الطَّارِقِ: هَلِ اقتربَتْ أوَّلُ علاماتِ السَّاعةِ الكُبرى؟ #النبي_محمد_صلى_الله_عليه_وسلم #اكسبلور #قصة #حكايات_التاريخ #تاريخ #لايك #الدخان بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ، السَّلامُ عليكم ورحمةُ اللَّهِ وبركاتُه. مرحبًا بكم في فيديو جديدٍ يأخذُنا في رحلةٍ عميقةٍ إلى آياتِ اللَّهِ وأسرارِ السَّاعةِ. اليومَ سنتحدَّثُ عن آيةِ الدُّخانِ، تلكَ العلامةِ التي ذكَرَها القُرآنُ الكريمُ، وهَلْ لها علاقةٌ بـ “النَّجمِ الطَّارِقِ” أو “النَّجمِ ذو الذَّنبِ”؟ • هل هي أوَّلُ علاماتِ السَّاعةِ الكُبرى؟ • وهل اقتربَ زمانُها؟ • وكيف سيكونُ شكلُ العالمِ حينَها؟ ابقَوا معنا، فالموضوعُ مليءٌ بالأدلَّةِ الشَّرعيَّةِ والتَّأمُّلاتِ التي قد تُغيِّرُ نظرتَكم لما يحدُثُ حولَنا! {فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُّبِينٍ يَغْشَى النَّاسَ ۚ هَٰذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ} هذهِ الآيةُ تتحدَّثُ عنَ حَدَثٍ كونيٍّ عظيمٍ، حيثُ يظهرُ دُخانٌ واضحٌ منَ السَّماءِ يُغشِي النَّاسَ ويُسبِّبُ عذابًا أليمًا. لكن السُّؤالَ: هل حدثَ هذا بالفعلِ أم أنَّهُ آتٍ في المستقبلِ؟ اختلفَ العلماءُ في تفسيرِ ذلكَ على رأيَيْنِ رئيسِيَّيْنِ: 1. الرَّأيُ الأوَّلُ: أنَّ الدُّخانَ وقعَ في زمنِ النَّبيِّ ﷺ كعقوبةٍ لقُريشٍ حينَ دعا عليهم بالقحطِ والجوعِ، حتَّى رأوا ما بينَهم وبينَ السَّماءِ كهيئةِ الدُّخانِ من شدَّةِ الضُّعفِ. • يدلُّ على ذلكَ حديثٌ في صحيحِ البُخاري عن مسروقٍ قال: “كُنَّا عندَ عبدِ اللَّهِ بنِ مسعودٍ، فقالَ: لَمَّا دعا النَّبيُّ ﷺ على قُريشٍ فأصابَهم الجُوعُ، حتَّى أكلُوا العِظامَ، جعلَ الرَّجلُ ينظرُ إلى السَّماءِ فيرى ما بينَهُ وبينَها كهيئةِ الدُّخانِ.” 2. الرَّأيُ الثَّاني: أنَّ الدُّخانَ علامةٌ من علاماتِ السَّاعةِ الكُبرى لم تحدُثْ بعدُ، وهوَ ما ذهبَ إليهِ كثيرٌ منَ العلماءِ مثلَ الإمامِ النَّوويِّ وابنِ حجرٍ. • استدلُّوا بحديثِ حُذيفةَ بنِ اليمانِ في صحيحِ مُسلمٍ: “إنَّ أوَّلَ الآياتِ الدُّخانُ، والدَّجَّالُ، ودابَّةُ الأرضِ.” • إذن، قد يكونُ الدُّخانُ آيةً مستقبليَّةً عظيمةً، وربَّما يكونُ من أولى علاماتِ السَّاعةِ الكُبرى. يقولُ اللَّهُ تعالى في سُورةِ الطَّارقِ: {وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ النَّجْمُ الثَّاقِبُ} • الطَّارقُ هوَ النَّجمُ الذي يظهرُ ليلًا ويُضيءُ السَّماءَ. • بعضُ المفسِّرينَ، مثلَ ابنِ كثيرٍ، قالوا إنَّهُ نجمٌ مُضيءٌ في السَّماءِ. • بعضُ العلماءِ المعاصرينَ ربطوا بينَهُ وبينَ أحداثٍ كونيَّةٍ عظيمةٍ. الجزءُ الثَّالثُ: هل الدُّخانُ أوَّلُ العلاماتِ الكُبرى؟ (7:00 - 9:00) في صحيحِ مُسلمٍ عن حُذيفةَ بنِ اليمانِ: “أوَّلُ الآياتِ الدُّخانُ.” لكن في حديثِ النَّواسِ بنِ سمعانَ في صحيحِ مُسلمٍ، تُذكَرُ العلاماتُ الكبرى بِترتيبٍ آخرَ: 1. الدَّجَّالُ 2. نُزُولُ عِيسَى عليهِ السَّلامُ 3. يَأجُوجُ ومَأجُوجُ كيفَ نُوفِّقُ بينَ الرواياتِ؟ • قد يكونُ الدُّخانُ من العلاماتِ الأُولى التي تسبقُ الدَّجَّالَ بقليلٍ. • أو أنَّ ترتيبَ العلاماتِ يختلفُ حسبَ سياقِ الأحداثِ. • لكنَّ الأكيدَ أنَّهُ من العشرِ العلاماتِ الكُبرى التي أخبرَ بها النَّبيُّ ﷺ. أمَّا “النَّجمُ ذو الذَّنبِ”، فقدْ وردَ في سورةِ النَّجمِ: {وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى} • بعضُ التَّفسيراتِ ترى أنَّها قد تشيرُ إلى سقوطِ نجمٍ أو حدثٍ كونيٍّ كبيرٍ. • بعضُ الباحثينَ يرونَ أنَّ الدُّخانَ قد يكونُ نتيجةَ اصطدامِ نجمٍ أو كُوَيْكِبٍ بالأرضِ، فيُوَلِّدُ غبارًا ودُخانًا يُغشِي النَّاسَ. • لكنَّ النُّصوصَ الشَّرعيَّةَ لم تُصرِّحْ بذلكَ صراحةً، ويبقى الأمرُ في علمِ اللَّهِ وحدَهُ. الجزءُ الأخيرُ: هل اقتربَ زمانُها؟ (9:00 - 14:00) • العلمُ عندَ اللَّهِ وحدَهُ. • لكنَّ كثرةَ الفتنِ، وانتشارَ الحُروبِ، والطَّبِيعةَ المُضطربةَ تُذكِّرُنا أنَّ السَّاعةَ قريبةٌ. • علينا الاستعدادُ بالإيمانِ والعملِ الصَّالحِ. الخاتمةُ: ما رأيُكُم؟ هل ترى أنَّنا اقتربنا من آيةِ الدُّخانِ؟ اكتبوا آراءَكم في التَّعليقاتِ، ولا تنسوا الاشتراكَ في القناةِ. والسَّلامُ عليكم ورحمةُ اللَّهِ وبركاتُهُ.